من طرف شام الضمور الأربعاء سبتمبر 14, 2011 11:18 am
بقلم:
آصف قزموز
3/9/2011
تَحت
ناب الِبْنوك وأرباب المالْ،
اللِّي رَتْعَت بِسَلِّةِ الراوتب سنين طوالْ، وِقروض التَهْمَت حَجرْ بَشرْ
وِجْبالْ، وِسْهول فيها سْلالْ فيها غْلالْ، بين النَّهِب وِالقَرصَنِه عَمَّالْ
عَ بَطَّالْ، تماماً كالمنشار ياكُل لَحِمْنا في الرُّوحَه وِالْجَيِّه وعَلى كُلْ
حالْ، في غْياب أوفي حَضْرِتُه وْفي مَقْتَلُه (غياب الرواتب) في الحِلّ
والتَّحويلِ والتّرحالْ،
لِموظف المغبون شوفوا المسخَرهْ وِسْنين صارِلْناَ عَ هذي الحالْ، لِبْلاد فيها
هَمّ بِيهِد جْبالْ، فاسِد بيْغَنِّي بْكيفْ على مواَّلْ، عالِمْ بِيِتْعَربَشْ
عليه جُهَّالْ، مظلوم بِيْخَدِّم على زَبَّالْ، ما في حَدا يا ميمْتي لا تِنْدَهي
لِبْنوك اتْجَبَّرَتْ صِرنا مَثَلْ يا خالْ، بْعِلْمِك اسْهِرْنا اتْعَذَّبنا
ليالي طْوالْ، اتْشَرْبكِِ الْحسُّونْ وِتْكَسَّرِ الْمَوَّالْ.
يُحكى أن رجلاً قد حل ضيفاً على صديق بخيل (يا
حبيبي هو بخيل بْعَقِل، عَلَيِّ الجيرِهْ وْجيرِة الغانْمينْ إنو بِيعمل من شعر
أباطو بقدونس وكُزبره وخَس
وبيجوز كمان يِعمَل مِنُّو ليفِة حَمّامْ).
ما
أن جلس الضيف تحت وابلٍ كثيفٍ من التهليل والتّرحاب من معسول الكلامْ وكُثر
السلامْ، حتى صاح الرجل منادياً ولدهُ شّطورْ، عابر الفيافي والبُحورْ، وكاشف
لِمْخَبّى وِالمَستورْ، صرّافْ أبو جارورْ، قائلاً: حبيبي يابا يا صراف ، قَوام مثل البَرقْ عند
اللَّحام الله يرضى عْليكْ، اشْتريلْنا نُصْ كيلو لَحمِه من أحسن واطيب لحمِه
عندُه، هذا عمك منتوف أبو مْبَدَّى الورد مْفتِّح على خَداَّ، موظف كبير في الدولة
وصديق عزيز على قلبي لازم نِكِرْمو، لأنو ما قصَّر معانا يابا ولحم كتافنا من
خيرُه،( وَلَك هذا إسمُه أبو مْبَدّى، عارف ليش؟ عَلَشان دايْماً مْبَدْيينُو عَ
كُل الزَّباين وِالناسْ المحترمينْ، وِبْنِفُرْمُو زَيّ السِّكينْ بَلا ذِمِّه
وبَلا دينْ، مْنِِ الشْمال وِاليمينْ وْعَ حْساب الجاري مَدينْ، فْهِمِت يا إبنِ
السِّتِّه وْسِتينْ.. ؟).
فَعَط
أخوكم صراف لشراء اللحمه زَيّ الطّلَقْ، طبعاً
لا حامِل بْجيبْتو نقدي ولا وَرَقْ"قُل أعوذُ بربّ الفَلَقْ"،(بس أبوه
مِرْكِن عليه بيدَبِّر حالُهْ). وبعد طول غيابْ، عاد السَّبِع وِالسَّبع ما جابْ،
فوقفَ في وجهِ أبيهِ باسماً بالبابْ، دون ان يشتري شيئاً ولا ينتظِرُ لوماً أو
عِتابْ، فسأله أبوه: وين اللحمه يابا يا حبّابْ؟ خير ليش مش جايب واقف مثِلْ لِغْرابْ؟.
فقال
صراف: صلي عالنبي يابا وقول لي إذا أنا اعمِلِت صَح وِلاَّ غلطانْ؟ رحت عند اللحام
وقُلْتْ لُه: اعطيني نُص كيلو لحمه من أحسن لحمه عندك، مْليحْ؟ فأجابني: حاضِر يا
عمي، رايح أعطيك إن شاء الله لحمه مثل الزبده. فقلت في نفسي إذا كان بِدُّو يعطيني
لحمه مثل الزبده ليش ما اشتري بدل اللحمه زبده
من عِنْد غيرو وآخُذْها من قصيرو؟ هو أشطر من مين كايِنْ؟ ما احنا اللي بْنِربَح
عالْمَخفي وِالبايِنْ، وْمِنْ كل الزبايِنْ وْعالمِستَدينْ وِالدّايِنْ.
بعدين
رُحِتْ لَعِند البقال وقُلْت لُه: اعطيني أحسن ما عندك من الزبده لأنو أبوي بيقول
لَك عندو ضيف عزيز – فقال البقال : إبْشِر يا استاذ صراف رايح اعطيك أحلى زبده
محترمه زي الدِّبس – فعاودت وقلت لحالي: ما دام بدو يعطيني زبده زي الدبس، ليش ما
اشتري بدل الزبده دبس حقيقي.( صحيح انو الناس بيقولوا يا طالب الدبس... ويا
مِستَرْخِص اللحمِه ابْتِنْدَمْ عِنْدِ المَرَقَه ..الخ بس لازم نشتري ونِخلَص من هالضيف
بأرخَص الأثمانْ، والله المُستَعانْ).
قلت
لبياع الدبس: بيسلم عليك الوالد وبيقول لك اعطيني من احسن أنواع الدبس اللي عندك،
لأنو عندنا ضيف صاحب أبوي. فأجابني: تكرم عينك وعين أبوك يا عمي، رايح أعطيك دبس صافي زي المَيِّه –
قلت :
ها ها ها،على مينْ يابا، اذا بدو يبيعني دبس زي الميه الصافيه لا ليش اشتري دبس
أصلاً، ما الميه الصافيه موجوده عندنا في الدار وِمْتَلْتَلِه في الحنَفيه وْفي
لِغْلانْ؟! وعلشان هيك يابا،
ارجعت بدون ما اشتري إشي.
معاي حق وِلاَّ لأ، قول لي إذا غلْطان ؟!
فأثنى
الأب على ابنه وقال: لا والله حيشاك يابا مْنِ الَغَلَط وِلْخيبْ، وعَدّاك العيبْ
لَعْيون الرِّبِح وِالمَصلَحَه وِالْجيبْ. ما شاء الله يا صراف خزيت العين عنك شو
صايرْ شاطر وذكي. بس الله يسامحك يابا فاتتك شَغْلِه كِنَّك ما انْتَبَهْتِلهاشْ
يا فِصِحْ، آ آ اتْبَحْلِكْليشْ ابْعِنيكْ، لأنك يا فالَح هَريْت الكُنْدَرَه
اللِّي في رجلك وانتي داير اتْطارِدلي من دُكانه لَدُكانه، طبعاً هايْ ما
حَسَبْتْهاش يا شاطر، على كل حال يا لله مَعَلَشْ بِعَوِّضنا ألله يا حبيبي، (وبعدين لا تواخزوني
بْهالكِلمهِ الشوارع هاِليام مِش كثير مْحَفَّره وما بتطَوِّل مْسَكَّرَهْ، لأنو
البلديات شغالِه على وِدْنُو ليل نْهار بيزَفْتو عالخيط وميزان الْمَيْ زَي
الْمَسْطَرَهْ، ما بْتِلْحَق الجرافات تِجرُف الشارع إلاّ صاروا الشباب مزَفتينو
خلال يا دوب سنِه إن طارَت وِلاَّ سنتينْ، وهذا طبعاً زَي ما انْتو عارفينْ، زمن
قياسي في السويد ما بيحْصَل ولا في سْنينْ، شباب مْزَفتين على كيفْكُم وْنِشْطينْ، ما شاء الله بيصَبحوا مِنْ
عِزِّ الظُّهُر عالشّغُلْ ساريينْ، عَلَشان ما تصير زحمِة سير وْتِتْسَكّر
شوارِعْنا بْوِجْهِ المواطنينْ، أو تِتْضَرَّر مَحَلاَّت وْدََكاكينْ، ربنا يبعِد
عنا وعنكُم الزحماتْ وِ الأزمات بَلْكي نِنسى إنَّا إحنا بْفَلَسطينْ).
فأجاب
الولد قائلاً: لَهْ يابا وَلَو، الله يْسامْحَك،شايْفني مْغَفَّلْ وِلاَّ أهْبَلْ،
أنا معقول أفَرِّط بالكُنْدَرَه؟! أصلاً أنا ما رُحتِش بْكُنْدَرتي البِسِتْ
كُنْدرة الضيف يابا.
التفت
أبو صراف لضيفهِ مزهُواًّ بِنباهة إبْنُه اللي ما بْتِيجي على خاطِرْ وَلا بالْ،
ثم تَجَشَّى وقال: دخيل عينك بِدَّكْش تْواخدني يا خويْ يا حاج منتوف، الصبي معاه
حق، صحيح إنو الكَرَم بالقنطار وِلِحْساب بالملِّيم، لكن بَوِعْدَك ووَعْدِ
الحُرّْ دينْ مع إنُّو الدين عندنا عليه فوايِدْ بس مش خْساره فيكْ بينْخَفِّضْلَك
اياَّها قد ما نِقْدَرْ، وِانشاء الله بْنِعْمَلْ لَكْ عَزيمِة مْطَنْطَنِه
يِِحكوا فيها كل لموظفينْ وِالمواطنينْ وِالعُمال وِالْغَلابا وِالأسرى
وِالمْحَرومينْ، من هونْ لَيومِ الدينْ، بس مش اليومْ، لأنو زَيّ ما انتِ شايف
الوقت صار مِتأخر وِالْمَحل مْسَكِّرْ، وعلشان هيك دَبِّر حالك وْيَلاّ قوم غَبِّرْ، وعالعيدِ الجايْ
انشالله بِنْزَبْطَك إذا الله أعطاك عُمُرْ وِاقْدِرْتِ اتْجَرْجِرْ(عيش يا
اقْديشْ وابقى قابلني إذا أجاكْ حشيشْ).
دعوني
في البداية أتَرَحَّم على جدنا أحمد بن الحسين ابو الطيب المتنبي الذي قال :
عيدٌ
بأيِّ حالٍ عدتَ يا عيدُ بما
مضى أم لأمر فيكَ تجديدُ
خَرَجَ منّا رمضان مثلما دَخَل فينا أوَّل مَرََّهْ،
ودَخلَ فينا العيد مثلما خَرَجْ هذه المرََّه، بْكَسْرَة قلبٍ وَكَسْرِ جَرََّهْ،
فلا ضاءَتْ سماءَ أبي العلاءْ ولا ظَهَرَ النُّعْمان في أرضِ الْمَعَرَّهْ.
اليومَ
لا انفكاك من كربٍ تَجَلَّى ولا ماض ِ توَلَّى ولا في الأمر تجديدُ، إن الذين قد
وَلَغوا في عَيشِنا لأنجاسٌ مناكيدُ .
لا
شيء في بلادنا ولا بغير بلادنا ببلاشْ غير العَمى وِالطْراشْ، وتفاقم الأمر
سوءً وكرباً علينا نحن معشر
الموظفين. فها هو العيد يدخل علينا بأيْدٍ فاضْيِهْ، والعَمى والطْراش بْمصاري والفوائد
عالْيِِهْ، رمضان مثلما هلَّ وْرَوََّح
الْجيبِه وِالأمعاءْ ظَلَّتْ خاوِيَِهْ، لِمْوَظَّف اتْبَهدَلْ عَ بابِ البَنكْ
ممسوك عالخَشَب مَسْكِة حَجَرْ في زاوِيَِهْ.
ترى
هل هو ذنب الموظف الذي ارتبطت لقمة عيشه ما بين مطرقة المشغل وسندانِ البنوك
القارضةِ المُقْرِضَهْ، المحلية والدوليةِ من مُريدة وْمانْحَه أو مُغْرِضَهْ.
نعم، ذات المشاهدِ والمآسي قد تتكرر من
جديدْ، وعلى امتدادِ صومنا وقَوْمِنا وأثقال العيدِ السعيدْ، لنُذْبَح في وضَحِ
النهار من الوريدِ الى الوريدْ.
موظف
يذهب للصراف الآلي فلا يجد من بقايا راتبه او بالأدق نصف راتبه سوى مائتي شيكل
(يعني لا إلي ولا لاحْباب قلبي) بعدما التهمها غول البنك القارضْ،حين لم ينفع
الإنسان خيراً وفِعلاً ولا عِشقُ الإلهِ من ابنِ الفارِضْ، موظفين ومن أسرى
ومحررينْ مُسَطَّرينَ ببابِ البَنكِ والصرافُ رابِضْ!!
آخر،
يقتحم علي مكتبي وهو يصرخ : الله يلعن أبو الساعة اللي صرنا فيها موظفين علشان
تتحكم فينا البنوك وتضع في
ايدينا قيودْ وسلاسلْ فوق قيود القهر والفقر والاحتلال، طيب هو يا أخ آصف مش صار
الحكي انهم ما راح يخصموا منا كامل الأقساط، وِلاَّ بس حكي بحَكي علشان الاستهلاك والدعاية
ويلعبو بأعصاب الناس؟ قلت والآلام تفري مُهجتي تَخزُقُ رأسي وتَقْعَرُ جَيْبَتي يا
وَيْلَتي يا حَسْرتي: نعم، للاسف هي هيك، في كل مرة هايْ هِيِّه مآسينا، اولادنا
وأهالينا، أقساط معها قروض ديَّانينا، وصاحب أجار البيت اللي مْتاوْينا. مش عارف
لإيمتا بِدها اتظَل هالحالِهْ، ربَّك يِسْتُر ما نِرْخَص عَ لِزْبالِهْ. موظف مثلك
راتبي مفروم عَ السكينْ، وِمْجَرْمَشْ على السّاَطورْ عالجاري مدينْ، وعالصِّفِرْ
تَحتِ الصِّفِرْ بِالدُّورْ يا حِلْوينْ.
يعني
أنا بفهم إنُّو هذي البنوك إلها حقوق على الموظف واقساط مستحقة وخلافُه. لكن
عِنْد ما بيتشوف هذي البنوك اللِّي كِبْرَت وِاتْضَخَّمت أرباحْها اللي لا تُحْصى
وْلا بْتِنعَدْ، من دمنا ومن لحمنا ومن تَعَبْنا من عُمُر دولتنا اللي ما اكتملَت
بَعْدِ بْلا وَعدْ، إنُّو شعبنا بْقَضُّو وْقَضيضو واقع تحت ضغط دولي وقودُه الناس الغلابى والموظفينْ،
وِالفقرا والأسرى وِاليتامى المحرومينْ، ومن سبَّحوا بحمد الرب الي يوم الدينْ،
ألا يستدعي ذلك وقفة وطنية مسؤولة لِجانب السلطة في هذا الزمنِ الضَّنينْ، ونظرة
الي ميسرة تجاه عمليات القرض والقضم المُشينْ، التي طاولت لقمة الناس الآمنين
والموظفينْ، ومخصصات الذين
هُم خلف القضبان رابضينْ، وأسر الشهداء الذين للرواتبِ بفارغ الصبرِ منتظرينْ، ليتحصلوا على
أشلاءِ رواتبٍ جعلتها البنوكُ عصفاً مأكولاً وأثراً بعد عينْ .
نعم
أيها السادة وأرباب مالنا وقوت أطفالنا وذوي شهدائنا. كنتم المسؤولين عن اختطاف البسمة
وتلاشيها عن شفاه أطفالنا وذوي شهدائنا وأسرانا. لقد أسهمتم في قتل فرحة عيدنا
بعدما تجبر الاحتلال بإيْدِنا وحديدِنا. أعلم أنكم ستقولون سبق السيف العَذَلْ إن
صارْ، وما درجَت عليهِ الْعُرْبُ في الزمن الغداَّرْ واستِباحُ الدَّمِ في وَضَحِ النهارْ.
وكأنما
الضغط الدولي على شعبنا لقطع الطريق الواصل بأمانْ على ضِفافِ الحُلمِ باكتمال
الدولة حُكْماً ومكانْ، لم يعد كافيا لِتَغْمِسوا أيديكم بِصَحنٍ ولغت به الكلاب
الجائعة والمُتْخَمة والقِطَطِ السِّمانْ.
تَلَعْثَمَ
الآباءُ وَتَيَبَّسَ الفَرَحُ على شِفاهِ أطفالٍ وطولِ انتظارٍ أرَّقَ لحظةَ
العيدْ، وَمن عَدُّوا ساعات اللقاءِ مع إطلالةِ كل يومٍ جديدْ، وهم يعجزون عن
فَرَح ِلأطفالهم بعد عُمْرٍ مديدْ. فحاروا بأمرِ الأهلِ وعيديَّاتٍ منقوصَهْ، أتى
عليها ِالبنك وِالدَّهِرُ بْمبْضَعِ
القُروض المقصوصَهْ ؟!
يا
جماعة اتقوا ألله في القلوبِ الجَريحَهْ، الغوله زانَتْها الليالي المَليحَهْ
والحلوِه صارَت زيّ الثكلى الطّريحَهْ، الموت مُرّْ وِالشْرادِه فَضيحَهْ، وِِالْجُوع
كافِر والعَبَث عَفَّكْ صاِرْلو
ريحَهْ.
وِبْصراحة أكثر، ما عُدْتِش مِتأكد إذا كان الحاج منتوف راح يلاقي كندرتو
يروح فيها لاولادُهْ، وِلاِّ
حافي وِمْبَهْدَل راح يْرَوِّح مَلْعون سَنْسَفيل أجْدادُهْ .
لكم كل الشكر
وطاب نهاركم
شام الضمور
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني