رحم اللة الشيخ الجليل عبد الحميد كشك,كان رائعا وكانت دروسة محببة للجميع الصغار والكبار ,لما لآسلوبة الشيق من متعة حقيقية,كان يعرف كيف يجلسك ساعات وانت تستمع الية دون كلل او ملل,واذكر انة في احدى دروسة ,كان يقص قصة رائعة عن الحرية,الحرية التي ينادي بها اليوم الصغير والكبير,وكانت القصة تروي كيف كان يجلس اثنان بالباص او المترو,وكيف ان احدهم ازاح بيدة فراشة او ذبابة عن وجهة,فارتطمت يدة بانف الذي يجلس بجانبة,فصاح بوجهة انتبة,فقال لة انا حر,فرد علية لا ياعزيزي,تنتهي حرية يدك عندما تبدأ حرية انفي.
تماما الوصف الذي نحتاج الية اليوم وعلية قس ماتريد,عندما تريد ان تطالب بالاصلاح والحرية مجموعات من الشباب وتذهب لاغلاق دوار الداخلية بحجة انها حرة وتطالب بالحرية,نقول من اعطاك ملكية هذا الدوار وهذة المنطقة الهامة بعمان,والتي لايكاد انسان يمر بعمان الا ان يحتاج ان يستخدم تلك المنطقة الحيوية,لذلك نقول لكم اذا كنتم احرارا فبقية الناس ايضا احرار,ومن حقهم استخدام هذا الحق,اذا الى اين وصلنا؟؟؟وما الداعي لذلك؟؟؟ولماذا اغلقتم الحوار؟؟وهل نحن نطالب من اجل الاصلاح؟؟ام من اجل التصعيد,والفوضى,والخراب,واظهار الاردن امام وكالات الانباء العالمية بهذة الصورة الغير سليمة,والغير حضارية لكل الاردنيين من شتى الاصول والمنابت,الاردنيين الذين تربوا على الاخلاق الحميدة,الاردنيين الذين لم يسيئو للاردن في يوم من الايام,ثم لنتفق ان الاحداث الماسأوية التي حدثت لم تخدم احد الا الحكومة.نعم خدمت الحكومة,بان اصبح النزاع من نزاع على الحرية والاصلاح ومحاربة الفساد ,الى نزاع على الاردن ونزاع على الحقوق المكتسبة ,وامور اخرى كثيرة تضر بالوحدة الوطنية,وتدخلنا بمواجهات بين ابناء الوطن الواحد,مااريد قولة للاخوة اصحاب مسمىى شباب 24اذار,بأننا جميعا مع المطالب المعقولة والمنطقية,المطالب التي تحافظ على الوطن وتقوية بتقوية ابناؤة من خلال تحسين الاوضاع المعيشية لهم ,والقضاء على البطالة,وضبط الاسعار,ومحاسبة الفاسدين,هذة هي المطالب التي نلتقي عليها كلنا ,اما ما تم المطالبة بة يوم الجمعة على دوار الداخلية من خروج على المألوف,من امور كا الكثافة السكانية ,وتقليص صلاحيات الملك بهذة الصورة,فكانت غلطة كبيرة اوصلتنا الى الهاوية التي حذرنا منها مرارا وتكرارا,باللة عليكم ان تعدلو من مساركم ومنهجكم وتتقوا اللة في الوطن واهلة,ولنبقى جميعا يدا واحدة,لنحقق ما نسمو الية من مطالب حقيقية ومنطقية…..
مع فائق احترامي
آلاء ضمرة
تماما الوصف الذي نحتاج الية اليوم وعلية قس ماتريد,عندما تريد ان تطالب بالاصلاح والحرية مجموعات من الشباب وتذهب لاغلاق دوار الداخلية بحجة انها حرة وتطالب بالحرية,نقول من اعطاك ملكية هذا الدوار وهذة المنطقة الهامة بعمان,والتي لايكاد انسان يمر بعمان الا ان يحتاج ان يستخدم تلك المنطقة الحيوية,لذلك نقول لكم اذا كنتم احرارا فبقية الناس ايضا احرار,ومن حقهم استخدام هذا الحق,اذا الى اين وصلنا؟؟؟وما الداعي لذلك؟؟؟ولماذا اغلقتم الحوار؟؟وهل نحن نطالب من اجل الاصلاح؟؟ام من اجل التصعيد,والفوضى,والخراب,واظهار الاردن امام وكالات الانباء العالمية بهذة الصورة الغير سليمة,والغير حضارية لكل الاردنيين من شتى الاصول والمنابت,الاردنيين الذين تربوا على الاخلاق الحميدة,الاردنيين الذين لم يسيئو للاردن في يوم من الايام,ثم لنتفق ان الاحداث الماسأوية التي حدثت لم تخدم احد الا الحكومة.نعم خدمت الحكومة,بان اصبح النزاع من نزاع على الحرية والاصلاح ومحاربة الفساد ,الى نزاع على الاردن ونزاع على الحقوق المكتسبة ,وامور اخرى كثيرة تضر بالوحدة الوطنية,وتدخلنا بمواجهات بين ابناء الوطن الواحد,مااريد قولة للاخوة اصحاب مسمىى شباب 24اذار,بأننا جميعا مع المطالب المعقولة والمنطقية,المطالب التي تحافظ على الوطن وتقوية بتقوية ابناؤة من خلال تحسين الاوضاع المعيشية لهم ,والقضاء على البطالة,وضبط الاسعار,ومحاسبة الفاسدين,هذة هي المطالب التي نلتقي عليها كلنا ,اما ما تم المطالبة بة يوم الجمعة على دوار الداخلية من خروج على المألوف,من امور كا الكثافة السكانية ,وتقليص صلاحيات الملك بهذة الصورة,فكانت غلطة كبيرة اوصلتنا الى الهاوية التي حذرنا منها مرارا وتكرارا,باللة عليكم ان تعدلو من مساركم ومنهجكم وتتقوا اللة في الوطن واهلة,ولنبقى جميعا يدا واحدة,لنحقق ما نسمو الية من مطالب حقيقية ومنطقية…..
مع فائق احترامي
آلاء ضمرة
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني