أُحِّبُ
القدْس أَعشّقها
أُحِّبُ سَماؤها
وزُرّقَتُها
أُقَّبِلُ
فيها كُل جِدارّ
ٍ وَكَل أَبوابِ
أَِّزقتها
أَنظُّرُ
لِلّسماءِ فَأَرى
مآذِّنَها شامِخاتٍ
بيّن الّكواكِبِ وَالنُّجومِ
أَرّقُبُها
أَشعُّرُ
بِِالحَّنينِ لِحضنِ أُمي
ُكٌلّما يُلامِسُ
جَبيني بِالسّجودِ
تُرْبَتُها
هِيَّ
القُدسُ واللهِ
أَميرَّةٌ مُحصّنَةٌ
لا يجرؤ غاصبٍ
أَنْ يَقتَحِمَ
خُلوتَها
أَشّعر
ُ بِنسيمِ هواؤها
يُداعِبُ أَجفاني
وَبِكُلِ الخيّرِ
أَذكُرُّها
أَتَحَّسَسُ
بِيَّدَيَ ُجدرّانَّ
مَساجِدُها لَعلَ يديّ
تِقعُ مَكانَ َّيدِ
حاميها
صَّلاحُ الدينِ
مُخلصُها ومِنْ رِّجسِِ
الأَشرارِ مُطَّهرُها
وَمُزَّكيها
وَعمَرْ الفاروقُ
عرِّفَ بِعدلهِ
وَجَبَلْ المُكبِرِ شَّهِد
َ مَنْ كَّبَّرَ
فيها
وَعثثمانَ
اّلخيْرِ وَالبَركة
قائِدْ جيْش
مَعاليها
هِيَّ
قدسُ الأَقّداسَ
عروسُ عروبَتُنا
وأشرَّفْ َمنِزلَةًٍ
مِنْ بُلدانٍ تاهَ الحقَ
فيها
أنا ابْنُ القُدْسُ
أُقسم على مَحبَتها
طَوالَ حياتِ
حتى تَخرُّجُ الروحُ
لِباريها
أُخاطِبُ
الأَشجار والأَزهار
َ والسَّنابِلَ في رُّبوعِها
وقُرةٌ للعْيْنِ
أُبقيها
وإن ذَبلت
أَو أَصابها ظَمأ
فَاّتُبشرّ أتاها ابنها
مِنْ شِريانِ القلْبِ
سَيّسقيها
إِن رُّبوعها
الخَضراءُ لا تَجْفُ تُرّبَتُها
فَكَم شَّهيدٌ بِدِّمائِهِ
رّاويها ؟
في القدس
أعشاش الّعصّافير
والحَّمائِمِ في مَآذِّنِها
لنْ يسْتَبيحها البومُ
وَيقتلُ الفِِّراخُ
فيها
لّلقدسِ
جُندٌ مِنَ اللهِ يحْفظُّها
مِن جنودْ الظَّلالِ
يَحميها
راياتُ أَلإِسلامِ
خَفاقةً سَتُحيطُ بِها
رّغْم أُنوفِ
أَعاديها
و ستَبْقى
القُدسُ رَّمْزعروبَتِنا
حَرْبَةٌ في صّدْرّ أَلّمعْتَدي
نُبقيها
منقول للأمانة
ولا أعرف الشاعر
وكل عام وأنتم بخير
نداء الرمحي
القدْس أَعشّقها
أُحِّبُ سَماؤها
وزُرّقَتُها
أُقَّبِلُ
فيها كُل جِدارّ
ٍ وَكَل أَبوابِ
أَِّزقتها
أَنظُّرُ
لِلّسماءِ فَأَرى
مآذِّنَها شامِخاتٍ
بيّن الّكواكِبِ وَالنُّجومِ
أَرّقُبُها
أَشعُّرُ
بِِالحَّنينِ لِحضنِ أُمي
ُكٌلّما يُلامِسُ
جَبيني بِالسّجودِ
تُرْبَتُها
هِيَّ
القُدسُ واللهِ
أَميرَّةٌ مُحصّنَةٌ
لا يجرؤ غاصبٍ
أَنْ يَقتَحِمَ
خُلوتَها
أَشّعر
ُ بِنسيمِ هواؤها
يُداعِبُ أَجفاني
وَبِكُلِ الخيّرِ
أَذكُرُّها
أَتَحَّسَسُ
بِيَّدَيَ ُجدرّانَّ
مَساجِدُها لَعلَ يديّ
تِقعُ مَكانَ َّيدِ
حاميها
صَّلاحُ الدينِ
مُخلصُها ومِنْ رِّجسِِ
الأَشرارِ مُطَّهرُها
وَمُزَّكيها
وَعمَرْ الفاروقُ
عرِّفَ بِعدلهِ
وَجَبَلْ المُكبِرِ شَّهِد
َ مَنْ كَّبَّرَ
فيها
وَعثثمانَ
اّلخيْرِ وَالبَركة
قائِدْ جيْش
مَعاليها
هِيَّ
قدسُ الأَقّداسَ
عروسُ عروبَتُنا
وأشرَّفْ َمنِزلَةًٍ
مِنْ بُلدانٍ تاهَ الحقَ
فيها
أنا ابْنُ القُدْسُ
أُقسم على مَحبَتها
طَوالَ حياتِ
حتى تَخرُّجُ الروحُ
لِباريها
أُخاطِبُ
الأَشجار والأَزهار
َ والسَّنابِلَ في رُّبوعِها
وقُرةٌ للعْيْنِ
أُبقيها
وإن ذَبلت
أَو أَصابها ظَمأ
فَاّتُبشرّ أتاها ابنها
مِنْ شِريانِ القلْبِ
سَيّسقيها
إِن رُّبوعها
الخَضراءُ لا تَجْفُ تُرّبَتُها
فَكَم شَّهيدٌ بِدِّمائِهِ
رّاويها ؟
في القدس
أعشاش الّعصّافير
والحَّمائِمِ في مَآذِّنِها
لنْ يسْتَبيحها البومُ
وَيقتلُ الفِِّراخُ
فيها
لّلقدسِ
جُندٌ مِنَ اللهِ يحْفظُّها
مِن جنودْ الظَّلالِ
يَحميها
راياتُ أَلإِسلامِ
خَفاقةً سَتُحيطُ بِها
رّغْم أُنوفِ
أَعاديها
و ستَبْقى
القُدسُ رَّمْزعروبَتِنا
حَرْبَةٌ في صّدْرّ أَلّمعْتَدي
نُبقيها
منقول للأمانة
ولا أعرف الشاعر
وكل عام وأنتم بخير
نداء الرمحي
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني