نسيت أن أقول أنها منقولة عن الكاتبة رشا السرميطي
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
التبادل الاعلاني
أقلام متمردة ..
نور أبو غوش- عدد المساهمات : 69
نقاط : 23785
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
العمر : 43
- مساهمة رقم 1
رد: أقلام متمردة ..
نور أبو غوش- عدد المساهمات : 69
نقاط : 23785
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
العمر : 43
- مساهمة رقم 2
أقلام متمردة ..
دُوْنَ اِسْتِئْذَانٍ تهَُرْوِلُ الأَفْكَارُ مِنْ جَوُفِيِ مُسْرِعَةًٌ إِلى الضِِيَاءِ
أََتَألَّمُ كُلَّمَا مَضَى الصَّباحُ مُرْتَحِلاً،
يَبْحَثُ عَنِ المَسَاءِ،
كِلاهُمَا يَفْتَقِدُ مَعْنَى الأَيَّامِ،
وَالذِّكْرَيَاتُ سِهَامٌ بَاتَتْ جَارِحَةً بِوِئَامٍ.
فَلَسْطِيِنيَّةٌ لا أَمْلِكُ هُوِيَّةً، وَالقَضِيَّةُ تُعَارِكُ أَوْقَاتَاً عَصِّيَّةً،
حِوَارٌ مَعَ الذَّاتِ بَِيقِينِ الوَاقِعِ، لِضَوْضَاءِ الوَقْتِ الرَّاهِنِ،
أَتَرَقَّبُ أَفوَاهَ البَشَرِ مِنْ غَيِرِ اِسْتِحْيَاءٍ،
وَلِيْدٌ مِنْ رَحِمِ الأَيَّامِ آتٍ بَعْدَ صَمْتِ الإِنْتِظَارِ،
أَخِيْرَاً، تَكْتَمِلُ المَسْرَحِيَّةُ.
بِلا رَغْبَةٍ فِيِ الصَفْحِ،
وَدَّعْتُ الأَلمََ بَعِيْدَاً عَنْ مَشَاعرِ النَّدَمِ
صَرّخّةٌ وَاحِدَةٌ بِكِبْرِيَاءٍ،
كَفَى؛ لِلْهَزِيمَةِ لَنْ أنْتَمِيِ.
لِحُرِّيَتِي
كُؤُوْسٌ مَجْنُوْنَةٌ مِنَ التَّغَاضِي صَارَتْ لِي مَشْرَبَاً،
رَاحَةٌ فِكْرِيَّةٌ عَانَقْتُ بِهَا مُتْعَةٌ رُوْحِيَّةٌ،
بَلْ هِيَ لحَظَاتٌ اِسْتِثْنَائِيَّةٌ،
فَقَطْ مَعَ قَلَمِي،
فِي المِرْآةِ الوَرَقِيَّةِ عَرِيٌّ ذَاتِيٌ.
لَمْ يَحْدُثْ مِنْ قَبْلُ،
دَاهَمَنِي أَحَدُهُمْ بِشَرَاسَةٍ كِدْتُ لا أَقْوَى عَلى صَدِّهَا،
كُنْتُ أَتَصَدَّى لَهُ قِلاعَاً أَمَامَ حَدِيْقَتِي أُنَاضِلُ،
لأَجْلِ وَرْدٍ حُرِّمِ المَسَاسَ بِهِ،
بِأَشْوَاكِ المُنَى؛ مَازِلتُ أَنَا عَلى وَعْدِي..
فَقَطْ .. أَنـَـــا !
اِتَّفَقَ العُشَّاقُ أنَّ الغَرقَ فيِ الحُبَّ سُوْءَ اخْتِيَارٍ
إِنْ هِيَ سُفُنٌ قَدْ عَامَتْ ضِدَّ التَّيَّارِ،
حَتمَاً لَنْ تَنجُوْ،
أَطْيَافٌ تَرَاءَتْ أَمَامِي،
تَرْسِمُ لَوْحَةَ انْتِصَارٍ،
أُشَاهِدُ مَسْرَحِيَّةَ الزَّمنِ،
وَلا أَسْتَطِيعُ مُلامَسَةَ أَسْوارِ الحَقِيْقَةِ حَولِِي،
عَالَمٌ وَرّدِيٌّ بِأَلوَانِهِ الزَّاهِيَّةِ،
يَكْتَنِفُ لحَْظَةً مِنّ الصَّمْتِ القَصِيرِ.
حِدَادٌ قَدْ لا يَطُولُ،
همٌَّ فَوقَ هَمٍّ وَمَا عَادَ هُنَاكَ أَهَمُّ مِنَ الآتِي.
رِحْلَةُ سَفَرٍ طَوِيلَةٍ تَأْبَى الوُصُوْلَ،
دُوْنَ ذُهُوْلٍ، تَبْدَأُ مَرَاسِيْمُ الهُطُوْلِ،
عَلِمْتُ أَنَّ شَمْسِي قّدْ غَرُبَتْ،
وَمَازِلْتُ خَلْفَ قُضْبَانِ خُيُوْطِهَا الذَّهَبِيَّةِ؛ أنْتَظِرُ قَمَرَاً رُبّمَا لَنْ يَأْتِ .
لمِاَذَا عَجِزْتُ عَنْ اِقْتِلاعِ جُذُوْرَكَ مِنْ تُرْبَةِ نَفْسِي !؟
لَمْ تَكُ هَزِيَمةً لِي،
بَلْ، ثّبُطَ عَزْمُ هَمْسِيِ،
وّما عُدْتُ أَنْتَحِبُ تَعَثُّرَ الزَّمَنِ بِبُعْدِ يَقِيْنِ وَأْدِ أَحْلامِي،
بُتِرَتْ كُلَّ الخُيُوْطِ.
كِبْرِيَاءٌ مِنْ صَمْتٍ مَجْهُوْلٍ لِقُلُوْبٍ تَحَجَّرَتْ
غُرْبَةٌ لِرُوْحِي؛ مِنَ الزَّمَانِ، المَكَانِ، وَقَرَائِنِ الإِنْسَانِ.
لِذَاتِي
أَعْشَقُكَ أيُّهَا البَحْرُ، بِرُغْمِ اِنْتِمَائِكَ لِلْغَدْرِ،
يُحَدِثُنِي المَوْجَ مِبَلِلاً جَسَدِي كَثُوَّارِ العُرُوْبَةِ،
كبَّلَتْهَمْ جَنَازِيرَ الحُريَّةِ المَسْلُوبَةِ، بِاتِفَاقِيَّاتٍ مَكْتُوْبَةٍ،
سُكُونٌ يَحْتَضِنُ شَاطِئَ العُمُرِ،
وَنجُوْمٌ تُنِيرُ السَّمَاءَ،
لَطَالماَ كَانَ بَوْحٌ صَادِقٌ ممَّا يَجُوْلُ بِخَاطِري،
دُوْنَ اِهْتِزَازٍ مَسَّ شِفَاهِي،
قُذِفَتْ كَلِمَاتِي مِنْ لهَِيْبٍ خَامِدٍ،
تُرَى، لِمَاذَا سَلَّمْتُ لِلرِيحِ أَمَلِيِ ؟
حَنِيْنٌ إِلَيْكَ يَا وَطَنِي لأَرْجِعْ،
يَا حُضْنَاً مِثْلُهُ لَنْ أَلقَى.
عَوْدَةُ المَهَّجَرِ إِلى المَنْفَى،
وَلا فِنَاءَ بَقِيَ لِيُحْظَى،
أَحْبَبْتُكَ وَلَوْ كُتِبَ عَليَّ أَنْ أَشْقَى،
سَوْفَ أبَْقَى !
مَهْمَا وَاجَهْتُ مِنَ الحَيَاةِ، وَمَا خبَّئَ القَدَرُ لِرُوْحِي،
سَأّبْقَى،
يَا أَحْزَانُ كُفِّ،
مَا كَانَ كَانَ وَليْسَ ليِ إلاَّ القَلَمُ.
أُسَطِرُ بِهِ الحَرْفَ لحَنٌ وَفيٌّ لِلذِّكْرَيَاتِ،
وَالغَدُ قَادِمٌ، نَعَمْ !
يَا هَارِباً؛ كَأنَّكَ لا تَقْوَى،
غَبَاءٌ مَا تَفْتَعِلُ،
بَلْ، دُوْنَ جَدْوَى،
وَأَيُّ خَيِرٍ قَدْ يَصِلُ مُتَّأخِرَاً بَعْدَ شَرِّكَ المُتَفَشِي؟
قَهْقَهَةٌ تَعْتَرِيِ جَوْفِي،
تُوْشِكُ أَنْ تُمَزِّقَ جُدْرَانَ عَالَمِي الوَرَقيّ.
أَهُوَ اليَقِِيْنُ ! ؟
وَدَاعَاً يَا أَزْمِنَتِي؛ وَالخَاتمَِةُ مِسْكٌ أُحِبُّكَ يَا وَردِي،
أَتَمَشَّقُ ظِلَّكَ الطَويلَ مَعَ كُلِّ هَدِيرٍ يَجْليِ صَباحِي،
أَنَامِلٌ تَتَحَسَّسُ جَبِيْنِي،
وَمُقَلٌ تَتَفَّقَدُ مِلامِحَ وَجْهِي المُغْتَرِبْ.
أَهذِهِ يَا زَمَانُ أَنَا ؟
نَعَمْ، فِلَسْطِينِيَّةٌ لا أَمْلِكُ الهُوِيَّةَ، وَقَضِيَّتي هِيَ أََصْعَبُ قَضيَّةٍ.
أََتَألَّمُ كُلَّمَا مَضَى الصَّباحُ مُرْتَحِلاً،
يَبْحَثُ عَنِ المَسَاءِ،
كِلاهُمَا يَفْتَقِدُ مَعْنَى الأَيَّامِ،
وَالذِّكْرَيَاتُ سِهَامٌ بَاتَتْ جَارِحَةً بِوِئَامٍ.
فَلَسْطِيِنيَّةٌ لا أَمْلِكُ هُوِيَّةً، وَالقَضِيَّةُ تُعَارِكُ أَوْقَاتَاً عَصِّيَّةً،
حِوَارٌ مَعَ الذَّاتِ بَِيقِينِ الوَاقِعِ، لِضَوْضَاءِ الوَقْتِ الرَّاهِنِ،
أَتَرَقَّبُ أَفوَاهَ البَشَرِ مِنْ غَيِرِ اِسْتِحْيَاءٍ،
وَلِيْدٌ مِنْ رَحِمِ الأَيَّامِ آتٍ بَعْدَ صَمْتِ الإِنْتِظَارِ،
أَخِيْرَاً، تَكْتَمِلُ المَسْرَحِيَّةُ.
بِلا رَغْبَةٍ فِيِ الصَفْحِ،
وَدَّعْتُ الأَلمََ بَعِيْدَاً عَنْ مَشَاعرِ النَّدَمِ
صَرّخّةٌ وَاحِدَةٌ بِكِبْرِيَاءٍ،
كَفَى؛ لِلْهَزِيمَةِ لَنْ أنْتَمِيِ.
لِحُرِّيَتِي
كُؤُوْسٌ مَجْنُوْنَةٌ مِنَ التَّغَاضِي صَارَتْ لِي مَشْرَبَاً،
رَاحَةٌ فِكْرِيَّةٌ عَانَقْتُ بِهَا مُتْعَةٌ رُوْحِيَّةٌ،
بَلْ هِيَ لحَظَاتٌ اِسْتِثْنَائِيَّةٌ،
فَقَطْ مَعَ قَلَمِي،
فِي المِرْآةِ الوَرَقِيَّةِ عَرِيٌّ ذَاتِيٌ.
لَمْ يَحْدُثْ مِنْ قَبْلُ،
دَاهَمَنِي أَحَدُهُمْ بِشَرَاسَةٍ كِدْتُ لا أَقْوَى عَلى صَدِّهَا،
كُنْتُ أَتَصَدَّى لَهُ قِلاعَاً أَمَامَ حَدِيْقَتِي أُنَاضِلُ،
لأَجْلِ وَرْدٍ حُرِّمِ المَسَاسَ بِهِ،
بِأَشْوَاكِ المُنَى؛ مَازِلتُ أَنَا عَلى وَعْدِي..
فَقَطْ .. أَنـَـــا !
اِتَّفَقَ العُشَّاقُ أنَّ الغَرقَ فيِ الحُبَّ سُوْءَ اخْتِيَارٍ
إِنْ هِيَ سُفُنٌ قَدْ عَامَتْ ضِدَّ التَّيَّارِ،
حَتمَاً لَنْ تَنجُوْ،
أَطْيَافٌ تَرَاءَتْ أَمَامِي،
تَرْسِمُ لَوْحَةَ انْتِصَارٍ،
أُشَاهِدُ مَسْرَحِيَّةَ الزَّمنِ،
وَلا أَسْتَطِيعُ مُلامَسَةَ أَسْوارِ الحَقِيْقَةِ حَولِِي،
عَالَمٌ وَرّدِيٌّ بِأَلوَانِهِ الزَّاهِيَّةِ،
يَكْتَنِفُ لحَْظَةً مِنّ الصَّمْتِ القَصِيرِ.
حِدَادٌ قَدْ لا يَطُولُ،
همٌَّ فَوقَ هَمٍّ وَمَا عَادَ هُنَاكَ أَهَمُّ مِنَ الآتِي.
رِحْلَةُ سَفَرٍ طَوِيلَةٍ تَأْبَى الوُصُوْلَ،
دُوْنَ ذُهُوْلٍ، تَبْدَأُ مَرَاسِيْمُ الهُطُوْلِ،
عَلِمْتُ أَنَّ شَمْسِي قّدْ غَرُبَتْ،
وَمَازِلْتُ خَلْفَ قُضْبَانِ خُيُوْطِهَا الذَّهَبِيَّةِ؛ أنْتَظِرُ قَمَرَاً رُبّمَا لَنْ يَأْتِ .
لمِاَذَا عَجِزْتُ عَنْ اِقْتِلاعِ جُذُوْرَكَ مِنْ تُرْبَةِ نَفْسِي !؟
لَمْ تَكُ هَزِيَمةً لِي،
بَلْ، ثّبُطَ عَزْمُ هَمْسِيِ،
وّما عُدْتُ أَنْتَحِبُ تَعَثُّرَ الزَّمَنِ بِبُعْدِ يَقِيْنِ وَأْدِ أَحْلامِي،
بُتِرَتْ كُلَّ الخُيُوْطِ.
كِبْرِيَاءٌ مِنْ صَمْتٍ مَجْهُوْلٍ لِقُلُوْبٍ تَحَجَّرَتْ
غُرْبَةٌ لِرُوْحِي؛ مِنَ الزَّمَانِ، المَكَانِ، وَقَرَائِنِ الإِنْسَانِ.
لِذَاتِي
أَعْشَقُكَ أيُّهَا البَحْرُ، بِرُغْمِ اِنْتِمَائِكَ لِلْغَدْرِ،
يُحَدِثُنِي المَوْجَ مِبَلِلاً جَسَدِي كَثُوَّارِ العُرُوْبَةِ،
كبَّلَتْهَمْ جَنَازِيرَ الحُريَّةِ المَسْلُوبَةِ، بِاتِفَاقِيَّاتٍ مَكْتُوْبَةٍ،
سُكُونٌ يَحْتَضِنُ شَاطِئَ العُمُرِ،
وَنجُوْمٌ تُنِيرُ السَّمَاءَ،
لَطَالماَ كَانَ بَوْحٌ صَادِقٌ ممَّا يَجُوْلُ بِخَاطِري،
دُوْنَ اِهْتِزَازٍ مَسَّ شِفَاهِي،
قُذِفَتْ كَلِمَاتِي مِنْ لهَِيْبٍ خَامِدٍ،
تُرَى، لِمَاذَا سَلَّمْتُ لِلرِيحِ أَمَلِيِ ؟
حَنِيْنٌ إِلَيْكَ يَا وَطَنِي لأَرْجِعْ،
يَا حُضْنَاً مِثْلُهُ لَنْ أَلقَى.
عَوْدَةُ المَهَّجَرِ إِلى المَنْفَى،
وَلا فِنَاءَ بَقِيَ لِيُحْظَى،
أَحْبَبْتُكَ وَلَوْ كُتِبَ عَليَّ أَنْ أَشْقَى،
سَوْفَ أبَْقَى !
مَهْمَا وَاجَهْتُ مِنَ الحَيَاةِ، وَمَا خبَّئَ القَدَرُ لِرُوْحِي،
سَأّبْقَى،
يَا أَحْزَانُ كُفِّ،
مَا كَانَ كَانَ وَليْسَ ليِ إلاَّ القَلَمُ.
أُسَطِرُ بِهِ الحَرْفَ لحَنٌ وَفيٌّ لِلذِّكْرَيَاتِ،
وَالغَدُ قَادِمٌ، نَعَمْ !
يَا هَارِباً؛ كَأنَّكَ لا تَقْوَى،
غَبَاءٌ مَا تَفْتَعِلُ،
بَلْ، دُوْنَ جَدْوَى،
وَأَيُّ خَيِرٍ قَدْ يَصِلُ مُتَّأخِرَاً بَعْدَ شَرِّكَ المُتَفَشِي؟
قَهْقَهَةٌ تَعْتَرِيِ جَوْفِي،
تُوْشِكُ أَنْ تُمَزِّقَ جُدْرَانَ عَالَمِي الوَرَقيّ.
أَهُوَ اليَقِِيْنُ ! ؟
وَدَاعَاً يَا أَزْمِنَتِي؛ وَالخَاتمَِةُ مِسْكٌ أُحِبُّكَ يَا وَردِي،
أَتَمَشَّقُ ظِلَّكَ الطَويلَ مَعَ كُلِّ هَدِيرٍ يَجْليِ صَباحِي،
أَنَامِلٌ تَتَحَسَّسُ جَبِيْنِي،
وَمُقَلٌ تَتَفَّقَدُ مِلامِحَ وَجْهِي المُغْتَرِبْ.
أَهذِهِ يَا زَمَانُ أَنَا ؟
نَعَمْ، فِلَسْطِينِيَّةٌ لا أَمْلِكُ الهُوِيَّةَ، وَقَضِيَّتي هِيَ أََصْعَبُ قَضيَّةٍ.
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني