منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

نرحب بجميع زوار هذا المنتدى ونأمل أن يطيب لكم البقاء ويحدونا الفخر بانضمامكم لأسرتنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

نرحب بجميع زوار هذا المنتدى ونأمل أن يطيب لكم البقاء ويحدونا الفخر بانضمامكم لأسرتنا

منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

ملتقى أدبي يهتم بفنون الأدب العربي من شعر قديم ومعاصر ويحوي عدداً من التراجم والسير الأدبية والمقالات والقصص والروايات

بعد التحية على الزوار الراغبين بالإنضمام لهذا المنتدى التسجيل بأسمائهم الحقيقية أو ألقابهم أو أي اسم أدبي يليق بالمنتدى بعيداً عن أي أسماء تخل بسمعة المنتدى وتسيء إليه، وسوف تقوم إدارة المنتدى بالرقابة على الأسماء غير اللائقة أدبياً ثم حجبها ..... إدارة المنتدى

المواضيع الأخيرة

» ملحمة شعرية مهداة الى الشاعرة عائشة الفزاري / د. لطفي الياسيني
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالسبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالسبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» وما غير الطبيعة من سِفر
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» طال ابتهال المصطفى
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Emptyالأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد

    avatar
    نداء الرمحي


    عدد المساهمات : 67
    نقاط : 25530
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 22/06/2010

    جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Empty رد: جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد

    مُساهمة من طرف نداء الرمحي الأربعاء ديسمبر 21, 2011 10:01 am

    شكرا لكم
    avatar
    طروب النوايسة


    عدد المساهمات : 53
    نقاط : 25472
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 30/06/2010

    جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد  Empty جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد

    مُساهمة من طرف طروب النوايسة الأربعاء ديسمبر 14, 2011 9:32 am

    عبد النبي ذاكر في حوار مع 'المغربية' *
    * جائزة ابن بطوطة الخاصة بالأدب الجغرافي تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد
    الآفاق
    *

    مرة أخرى، يتوج المغرب بجائزة التي يمنحها "المركز العربي للأدب الجغرافي –
    ارتياد الآفاق" بأبوظبي، في دورتها الثامنة، من خلال الباحثين والكاتبين، عبد
    النبي ذاكر من كلية الآداب والعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير
    الذي فاز بجائزة الدراسات عن كتابه "رحالة الغرب الإسلامي من القرن الثاني عشر
    إلى القرن الرابع عشر للهجرة" لمحمد المغيربي، ومليكة الزاهدي من كلية الآداب
    بالمحمدية، التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدارالبيضاء، التي فازت بجائزة
    تحقيق المخطوطات عن تحقيقها لكتاب "البدر السافر لهداية المسافر إلى فكاك
    الأسارى من يد العدو الكافر" لمحمد بن عثمان المكناسي، إلى جانب ثلاثة باحثين
    من مصر، وباحثين من سوريا.

    ومنذ تأسيس هذه الجائزة سنة 2003، والباحثون المغاربة يهيمنون على هذه الجائزة
    الدولية، إذ لا تخلو أي دورة من أسماء الباحثين المغاربة، الذين نوه بهم
    وبأبحاثهم القيمة، الشاعر السوري، نوري الجراح، المشرف على الجائزة، إذ قال إن
    المغرب "دأب على أخذ حصة الأسد من هذه الجائزة".

    وحول هذه الجائزة، كان لـ"المغربية" هذا الحوار مع الباحث والكاتب عبد النبي
    ذاكر، الذي سبق أن حصل عليها سنة 2005، وأصدر العديد من المؤلفات في الأدب
    المقارن والرحلة، نذكر منها: "الواقعي والمتخيل في الرحلة الأوروبية إلى
    المغرب" 1997، و"عتبات الكتابة: مقاربة لميثاق المحكي الرحلي العربي" 1998،
    و"العين الساخرة: أقنعتها وقناعاتها في الرحلة العربية" 2000، و"صورة أمريكا
    في متخيل الرحالين العرب" 2002، و"الرحلة العربية إلى أوروبا وأمريكا والبلاد
    الروسية" 2004، و"الحج إلى بيت الله الحرام" مترجم عن المستشرق الفرنسي إتيان
    ديني وإبراهيم باعمر 2006.

    *ماذا يعني لك تتويجك بجائزة ابن بطوطة الخاصة بأدب الرحلة، خاصة أنك سبق
    وحصلت على هذه الجائزة سنة 2005؟*

    صحيح هذه هي المرة الثانية التي أحصل فيها على جائزة ابن بطوطة الصادرة عن
    المركز العربي للأدب الجغرافي، بعد سنة 2005، عن دراسة تحمل عنوان "الرحلة
    العربية إلى أوروبا وأمريكا والبلاد الروسية". واليوم يأتي هذا التتويج في
    مسار أكاديمي شهد تراكما نوعيا -في تجربتي الشخصية، وضمنها التجربة المغربية
    عموما ـ سواء على مستوى النقد، أم الترجمة، أم التحقيق في مجال أدب الرحلة،
    وحتى على مستوى إشرافي الدؤوب على "المركز المغربي للتوثيق والبحث في أدب
    الرحلة"، وعلى مشاريع بحثية نضطلع بها في"مجموعة البحث الأكاديمي في الأدب
    الشخصي"، التي سبق لها أن نظمت ندوات وأيام دراسية، لها صلة بجنس الرحلة.
    وحصولي مرة أخرى على الجائزة بعمل أكاديمي آخر مترجم عن الناقد التونسي
    المرحوم صالح المغيربي، الذي أنجز لنيل دكتوراه الدولة تحت إشراف العلامة
    أندريه ميكيل في موضوع "رحالة الغرب الإسلامي من القرن 12م إلى القرن 14م"،
    يعني لي احترام الجدية، التي نشتغل بها في هذا المجال، كما يعني لي الإنصاف
    المستحق لحفدة ابن بطوطة، وهو إنصاف للمغرب، بلد الرحالين الكبار على مر
    العصور والأحقاب، كما بينت في كتابي "أوروبا والمغرب: نظرات متقاطعة"، وفي
    غيره من الدراسات المنشور في منابر محكمة. ولذلك فهذه الجائزة بالنسبة لي
    تكريس لمجد مغربي عريق في ارتياد الآفاق، والانفتاح على الشعوب والحضارات.

    *ما مميزات الدراسة التي أنجزت في أدب الرحلة وما الجديد الذي تقدمه؟*

    يمكن القول إن الدراسة استطاعت ـ بحس نافذ، وبصيرة ثاقبة ـ التخلص من أسر
    المقاربات الموضوعاتية المبتسرة. وبكل حذق ـ قرنت الاستقصاء المحايث للنص
    بالمناولة الخارج - نصية ـ متوخيا في ذلك تقديم دراسة شاملة تستهدف تسييج
    مواقف جماعة من مثقفي فترة ما بعد الكلاسيكية تجاه العالم (كابن العربي
    المعافري، وأبي حامد الغرناطي، وابن جبير، وابن رُشَيْد الفهري السبتي،
    والعبدري، والتجيبي السبتي، والتجاني، وابن بطوطة، والبلوي، ولسان الدين بن
    الخطيب إلخ). ولم يكن هذا المقترب وليد إسقاطات مجانية، بل كان مما أملته
    طبيعة النصوص القائمة ـ أساسا ـ على وصف البلدان، وقطف فواكه الغريب والعجيب.
    أما منهاجيا، فقد تجاوز الدارس دراسة كل كاتب على حدة إلى الدراسة الشاملة
    للنصوص ليسائلها عما حصله المؤلفون من أسفارهم، وما خلفوه عن العالم من صور
    تحكمها مصادر معينة، وحوافز داعمة لمواقفهم من الناس والأشياء (كالمعتقدات
    الدينية، والقيم المادية، والموروثات الثقافية، والمعارف، والميول، والأهواء).
    وقد اهتدت هذه الدراسة الأكاديمية الرصينة إلى ما لتلك الحوافز المذكورة من
    دور في صياغة عقلية رحالينا وتشكيل منظومتهم الثقافية، اعتبارا لعدم انفصال
    سلوك الناظر عن انتماءاته (أصله الاجتماعي، وحياته المهنية، وتكوينه الثقافي،
    وعصره...). وفي هذا الكثير من التجديد على مستوى المقاربة، التي التصقت لفترة
    طويلة بالمضامين والتيمات ليس إلا.

    *منذ تأسيس هذه الجائزة سنة 2003 والأسماء المغربية تبرز فيها كل عام، فما
    الذي يجعل المغاربة متفوقين في هذا المجال عن نظرائهم المشارقة برأيك؟ وهل
    هناك خصوصية معينة يتميز بها المغاربة في مجال التحقيق في أدب الرحلة؟*
    في دراسة لي سابقة حول "الدراسات الرحلية المغربية بين سنتي 1898 ـ 1998" بينت
    أن المغرب عرف تحولا كميا وكيفيا في مجال الدراسات الرحلية لمدة أزيد من قرن.
    وما هو منشور من أبحاث ودراسات رحلية إنما هو غيض من فيض كبير ما يزال في رفوف
    الجامعات، ينتظر همم الناشرين، وإيمانهم بالمشاريع الحضارية الكبرى. وأصدُقكِ
    القول إن الجامعة المغربية اليوم متقدمة جدا في هذا المجال من الدراسات
    الرحلية، من زوايا سيميولوجية، وشعرية، وأسلوبية، وموضوعاتية، وسوسيولوجية،
    وحتى في مجال التحليل النفسي، الذي أصب له رواده في مغرب اليوم. ولذلك أنا
    متفائل بأن المغاربة سيظلون لفترة طويلة على رأس لائحة الفائزين بهذه الجائزة
    الدولية القيمة. ولا شك أن وجود مجموعات ومراكز بحث في هذا المجال داخل رحاب
    الجامعة المغربية، دعم قوي للدراسات الأكاديمية المنجزة أو التي هي اليوم في
    طور الإنجاز تحت إشراف أساتذة كبار من ذوي الاختصاص. أما شأن الرحلة مع
    التحقيق والترجمة، فيبشر دائما بكشوفات، ومجهودات تحتاج إلى من ينصفها، ويلتفت
    إلى قيمتها الحضارية الجليلة.


    طروووووووووووب


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 7:22 am