شهدت الجلسة قبل الأخيرة في ملتقى النقد ال[url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/]أدب[/url][/url][/url][/url]ي في المملكة العربية السعودية في دورته الثالثة الذي نظمه النادي ال[url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/]أدب[/url][/url][/url][/url]ي في الرياض على مدى ثلاثة أيام في فندق هوليداي إن الازدهار بالرياض طرح ثلاث أوراق عمل كان أبرزها ورقة تناولت نقد المرأة لشعر المرأة.
ورأس الجلسة قبل الأخيرة الأستاذ الدكتور ناصر الرشيد، فيما كانت المعقبة الرئيسة فيها الدكتورة فاطمة القرني، وقدمت فيها ثلاث أوراق عمل، أولاها بعنوان "التأييد والتجريب: قراءة في كتاب المرصاد لإبراهيم الفلالي"، قدمها الدكتور محمد ربيع الغامدي من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، حاول فيها استظهار المنحى النقدي المتبع في أحد أهم الكتب النقدية المبكرة وهو كتاب "المرصاد" للفلالي.
وقال الدكتور ربيع إن ورقته تبدأ من قراءة عبارة عنوان الكتاب، وانعكاساتها على محتوى المتن، ثم تتبع المسلك النقدي الذي أبان عنه الناقد ابتداء في مقدمات أجزاء الكتاب، وقُرئت بعد ذلك في ضوئه النصوص الشعرية على مدى صفحات كلها، وتنتهي الورقة إلى بيان أوجه العلاقة بين مسلك هذا الكتاب ومسلكين عامين عُرفا طوال تاريخ النقد، أحدهما يدعم "التجريب" والآخر يعمل على "تأبيد" النماذج القائمة وتكريسها.
أما الورقة الثانية فحملت عنوان "تجربة الكتابة بين النسق الجمالي والنسق الثقافي في "نقد المرأة لشعر المرأة : فاطمة الوهيـبي نموذجا"، وقدم هذه الورقة أستاذ ال[url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/]أدب[/url][/url][/url][/url] والنقد بكلية اللغة العربية بالرياض ـ جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور صالح بن الهادي بن رمضان.
تناول الدكتور رمضان في ورقته نماذج من خطاب الباحثة فاطمة عبد الله الوهيبي في نقد شعر المرأة السعودية في العقدين الأخيرين من حياة الشعر النسوي.
وقال إن الذي يترسّم كتابة هذه الباحثة الملتزمة بقضايا شعر المرأة في مختلف النصوص التي تصدّت فيها لفهم لغة المرأة وعالمها الشعري يلحظ أنّ عامّة هذه النصوص إنّما هي كتابة تجريبية بالمعنى الاصطلاحي للكلمة، وهي كتابة يتدافع فيها باستمرار صوتان مختلفان : صوت الباحث الأكاديمي التقليدي (الكلاسيكي) الذي يعتمد منجزات النظريات الحديثة (الشعرية التوليدية - اللسانيات النفسية -التفكيكية - النقد الثقافي) وصوت المثقّف المنتمي إلى قضية حضارية ذات أبعاد أيديولوجية شائكة، مفيدا أن فاطمة الوهيبي كانت تختار نماذج شعرية لا تقوى في الحقيقة على تحمّل المتن المعرفي الذي ترغب في أن تقنع القارئ بأنّه أصل من الأصول المعرفيّة للخطاب الشعري.
وحملت الورقة الثالثة عنوان "سمات النقد الانطباعي في نقد الشعر السعودي" للدكتور محمد بن سالم الصفراني من جامعة طيبة بالمدينة المنورة، وقدمت بالنيابة عنه.
وقال الباحث في ورقته إن نقد الشعر السعودي برزت فيه مجموعة كبيرة من الدراسات النقدية يمكن تصنيفها في إطارين رئيسين هما: إطار النقد الموضوعي المنهجي، وإطار النقد الانطباعي، وإذا كانت معظم الدراسات النقدية الموضوعية المنهجية في الشعر السعودي واضحة السمات والمعالم من حيث المنهج النقدي ومقولاته ومفاهيمه الإجرائية، فإن الغموض يلف معظم الدراسات الانطباعية من جوانب متعددة نظرا لاعتمادها على انطباع الكاتب عن النصوص الشعرية التي يدرسها.
وأضاف أن نتيجة لاختلاف الذوات في أذواقها وانطباعاتها من ذات إلى أخرى بل يختلف الذوق والانطباع الشخصي على مستوى الذات الواحدة باختلاف الأزمان والأحوال، فإن الإشكالية التي تنطلق منها دراسته تحاول أن تعرف سمات النقد الانطباعي في نقد الشعر السعودي.
لكم كل المودة
خيري غول
ورأس الجلسة قبل الأخيرة الأستاذ الدكتور ناصر الرشيد، فيما كانت المعقبة الرئيسة فيها الدكتورة فاطمة القرني، وقدمت فيها ثلاث أوراق عمل، أولاها بعنوان "التأييد والتجريب: قراءة في كتاب المرصاد لإبراهيم الفلالي"، قدمها الدكتور محمد ربيع الغامدي من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، حاول فيها استظهار المنحى النقدي المتبع في أحد أهم الكتب النقدية المبكرة وهو كتاب "المرصاد" للفلالي.
وقال الدكتور ربيع إن ورقته تبدأ من قراءة عبارة عنوان الكتاب، وانعكاساتها على محتوى المتن، ثم تتبع المسلك النقدي الذي أبان عنه الناقد ابتداء في مقدمات أجزاء الكتاب، وقُرئت بعد ذلك في ضوئه النصوص الشعرية على مدى صفحات كلها، وتنتهي الورقة إلى بيان أوجه العلاقة بين مسلك هذا الكتاب ومسلكين عامين عُرفا طوال تاريخ النقد، أحدهما يدعم "التجريب" والآخر يعمل على "تأبيد" النماذج القائمة وتكريسها.
أما الورقة الثانية فحملت عنوان "تجربة الكتابة بين النسق الجمالي والنسق الثقافي في "نقد المرأة لشعر المرأة : فاطمة الوهيـبي نموذجا"، وقدم هذه الورقة أستاذ ال[url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/][url=http://www.almhml.com/vb/]أدب[/url][/url][/url][/url] والنقد بكلية اللغة العربية بالرياض ـ جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور صالح بن الهادي بن رمضان.
تناول الدكتور رمضان في ورقته نماذج من خطاب الباحثة فاطمة عبد الله الوهيبي في نقد شعر المرأة السعودية في العقدين الأخيرين من حياة الشعر النسوي.
وقال إن الذي يترسّم كتابة هذه الباحثة الملتزمة بقضايا شعر المرأة في مختلف النصوص التي تصدّت فيها لفهم لغة المرأة وعالمها الشعري يلحظ أنّ عامّة هذه النصوص إنّما هي كتابة تجريبية بالمعنى الاصطلاحي للكلمة، وهي كتابة يتدافع فيها باستمرار صوتان مختلفان : صوت الباحث الأكاديمي التقليدي (الكلاسيكي) الذي يعتمد منجزات النظريات الحديثة (الشعرية التوليدية - اللسانيات النفسية -التفكيكية - النقد الثقافي) وصوت المثقّف المنتمي إلى قضية حضارية ذات أبعاد أيديولوجية شائكة، مفيدا أن فاطمة الوهيبي كانت تختار نماذج شعرية لا تقوى في الحقيقة على تحمّل المتن المعرفي الذي ترغب في أن تقنع القارئ بأنّه أصل من الأصول المعرفيّة للخطاب الشعري.
وحملت الورقة الثالثة عنوان "سمات النقد الانطباعي في نقد الشعر السعودي" للدكتور محمد بن سالم الصفراني من جامعة طيبة بالمدينة المنورة، وقدمت بالنيابة عنه.
وقال الباحث في ورقته إن نقد الشعر السعودي برزت فيه مجموعة كبيرة من الدراسات النقدية يمكن تصنيفها في إطارين رئيسين هما: إطار النقد الموضوعي المنهجي، وإطار النقد الانطباعي، وإذا كانت معظم الدراسات النقدية الموضوعية المنهجية في الشعر السعودي واضحة السمات والمعالم من حيث المنهج النقدي ومقولاته ومفاهيمه الإجرائية، فإن الغموض يلف معظم الدراسات الانطباعية من جوانب متعددة نظرا لاعتمادها على انطباع الكاتب عن النصوص الشعرية التي يدرسها.
وأضاف أن نتيجة لاختلاف الذوات في أذواقها وانطباعاتها من ذات إلى أخرى بل يختلف الذوق والانطباع الشخصي على مستوى الذات الواحدة باختلاف الأزمان والأحوال، فإن الإشكالية التي تنطلق منها دراسته تحاول أن تعرف سمات النقد الانطباعي في نقد الشعر السعودي.
لكم كل المودة
خيري غول
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني