بارك الله فيك وبمشاركتك ويا ليتنا نصنع معا نهجا جديدا
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
التبادل الاعلاني
3 مشترك
شيء اسمه الحرية
اسراء القاسم- عدد المساهمات : 5
نقاط : 26702
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/04/2010
العمر : 43
- مساهمة رقم 1
رد: شيء اسمه الحرية
اسراء القاسم- عدد المساهمات : 5
نقاط : 26702
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/04/2010
العمر : 43
- مساهمة رقم 2
الحرية بالمفهوم الاخر
الحريه كما ينعتها البعض منا هي الخروج من واقع الظلم الذي لحق منا بغض النظر عن ماهية هاذا الظلم
وطرد الاستعباد والسخريه والتمتع بكامل الصلاحيات الديمقراطيه
ولكن مفهومي الاخر عن الحريه
لا يبعد كثيرا عما نعتقد ولكن بطريقة اخرى
الا وهي حرية النفس والذات والانا
ان نحرر انفسنا اولا
ان ننقي ما بداخلنا من شوائب تدنس معتقداتنا وفطرتنا التي فطرنا عليها كيف لا وفاقد الشيئ لا يعطيه
ان استطعنا ان نسمو ما بداخلنا وان نبلور معتقداتنا الحيه وان نرتقي باخلاقنا لنسمو بأنفسنا وقتها لنا ان ننادي بالحريه من منطلقها العام
ولا ننسى ما جاء في صميم ديانتنا ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
لذلك لا بد لنا ان نستقل عجلة التغير وان نبدأ بانفسنا بالذات البشريه
بالانا الانسانيه
ومن ثم ننطلق لما هو افضل لحالنا ونغير بيد واحده لعل هذه الكلمات ان ينتشر صاها
وتسمع من أصم وتنير من اعمى
معا نحو الحريه بمفهومها الخاص والعام
الشاعر لطفي الياسيني- مشرف
- عدد المساهمات : 1812
نقاط : 29399
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/04/2010
العمر : 101
الموقع : منتدى الشاعر لطفي الياسيني
- مساهمة رقم 3
رد: شيء اسمه الحرية
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بالف خير
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بالف خير
ساره صالح- عدد المساهمات : 230
نقاط : 27211
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/04/2010
- مساهمة رقم 4
شيء اسمه الحرية
لقد كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن الحرية ومحاولة نشرها فا نبرى لها أناس كثيرون, كل منهم يدعي أنه هو حامل رايتها والذاب عنها , وأن الآخر لم توجد عنده الحرية إلا بالاسم والشعارات الزائفة فقط .
ونحن هنا سنمر مروراً سريعاً على أبرز من يدعيها:
ونبدأ على بركة الله بأمريكا بلد الحرية زعموا ! فهم لم يكتفوا بإدعائها بل تعدوها إلى محاولة فرضها في العالم بقوة , وبالأخص في ما يسمى بالعالم الثالث, وتجدهم يفتخرون بأن بلدهم بلد الحرية , وأن تمثال الحرية شامخ وسطهم , وأنه هو خير ما يدل على ذالك , وإن أتينا إلى الدلائل على صدق أقوالهم وجدنا أنوفنا تزكم من رائحة جوانتاناموا , وأسماعنا تكاد تصم من فضيحة التنصت على المكالمات , أما التطبيق الفعلي للحرية فردة فعل أمريكا لفوز حماس لهو خير دليل لنا .
وإن عرجا قليلاً إلى أوروبا وبالتحديد فرنسا فنعم نحن نشهد بوجود الحرية عندهم ولكن لغير المسلمين والأفارقة .
وإن أتينا إلى المنطقة العربية نجد قناة الجزيرة رافعة عقيرتها صباح مساء بالرأي والرأي الآخر , وعندما ننظر إليها نجد شعارها البراق في كفة وقاعدة عديد وآل مرة وإسرائيل في كفة أخرى .
وإن وصلنا إلى هنا فسنبدأ بمن يرفع لوائها , ويدعي تطبيقها ألا وهي الصحف فالحرية عندهم هي فقط ما يوافق توجهاتهم وأكبر دليل على ذلك أنظر كيف تزخر صحفنا بما يسمى بالقصيدة النثرية أو الشعر الحر أو الحداثة تعددت الأسباب والموت واحد .
وإن ولجنا إلى الجامعات فحدث ولا حرج , وقد صُلي على الحرية فيها منذ زمن بعيد , وقد أنعم الله على أربابها بنعمة النسيان , ونجد أن السائد فيها هو الإنتماءات الفكرية والواسطات فإن كانت ميولك واتجاهاتك كاتجاهاتي أو حزبك كحزبي فأهلا وسهلا , أما إن كانت الأخرى فمكانك تحمدي أو تستريحي , ولا ننسى الغول الأكبر الواسطات فأمرها واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار ولا تحتاج إلى بيان .
وأرى أنا برأي المتواضع أن الحرية هي شيء خيالي اتخذه الغرب للوصول إلى أغراضهم الدنيئة .
والحل هو الرجوع إلى الإسلام الصحيح , فإن التزمنا بتعاليم الإسلام فلن نحتاج بعدها إلى المناداة بالحرية فالإسلام كفيل بتحقيها .
ودمتم بخير
ساره صالح
ونحن هنا سنمر مروراً سريعاً على أبرز من يدعيها:
ونبدأ على بركة الله بأمريكا بلد الحرية زعموا ! فهم لم يكتفوا بإدعائها بل تعدوها إلى محاولة فرضها في العالم بقوة , وبالأخص في ما يسمى بالعالم الثالث, وتجدهم يفتخرون بأن بلدهم بلد الحرية , وأن تمثال الحرية شامخ وسطهم , وأنه هو خير ما يدل على ذالك , وإن أتينا إلى الدلائل على صدق أقوالهم وجدنا أنوفنا تزكم من رائحة جوانتاناموا , وأسماعنا تكاد تصم من فضيحة التنصت على المكالمات , أما التطبيق الفعلي للحرية فردة فعل أمريكا لفوز حماس لهو خير دليل لنا .
وإن عرجا قليلاً إلى أوروبا وبالتحديد فرنسا فنعم نحن نشهد بوجود الحرية عندهم ولكن لغير المسلمين والأفارقة .
وإن أتينا إلى المنطقة العربية نجد قناة الجزيرة رافعة عقيرتها صباح مساء بالرأي والرأي الآخر , وعندما ننظر إليها نجد شعارها البراق في كفة وقاعدة عديد وآل مرة وإسرائيل في كفة أخرى .
وإن وصلنا إلى هنا فسنبدأ بمن يرفع لوائها , ويدعي تطبيقها ألا وهي الصحف فالحرية عندهم هي فقط ما يوافق توجهاتهم وأكبر دليل على ذلك أنظر كيف تزخر صحفنا بما يسمى بالقصيدة النثرية أو الشعر الحر أو الحداثة تعددت الأسباب والموت واحد .
وإن ولجنا إلى الجامعات فحدث ولا حرج , وقد صُلي على الحرية فيها منذ زمن بعيد , وقد أنعم الله على أربابها بنعمة النسيان , ونجد أن السائد فيها هو الإنتماءات الفكرية والواسطات فإن كانت ميولك واتجاهاتك كاتجاهاتي أو حزبك كحزبي فأهلا وسهلا , أما إن كانت الأخرى فمكانك تحمدي أو تستريحي , ولا ننسى الغول الأكبر الواسطات فأمرها واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار ولا تحتاج إلى بيان .
وأرى أنا برأي المتواضع أن الحرية هي شيء خيالي اتخذه الغرب للوصول إلى أغراضهم الدنيئة .
والحل هو الرجوع إلى الإسلام الصحيح , فإن التزمنا بتعاليم الإسلام فلن نحتاج بعدها إلى المناداة بالحرية فالإسلام كفيل بتحقيها .
ودمتم بخير
ساره صالح
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني