من طرف وليد طبلت الثلاثاء أبريل 13, 2010 8:28 am
كثرت القصائد التي أزجت دمشق وأهلها المديح حتى فعم بها الشعر القديم والحديث، وإليكم بعض القصائد التي أطربت دمشق:
لَو عايَنَت عَيناكَ بَهجَةَ جِلَّقا
وَرَأَيتَ مَنظَرَها البَهيجَ المونِقا
لَرَأَيتَ حُسناً كُلُّ حُسنٍ دونَهُ
تُعيي البَليغَ صِفاتُهُ أَن ينطِقا
جَنّاتُ عَدنٍ لَم تَكُن مُمتازَةً
عَنها بِشَيءٍ عَزَّ إِلا بِالبَقا
وِلدانُها وَنِساؤُها كَالحورِ
وَالــــوِلدانِ بَل أَبهى وَأَشهى مَنطِقا
ما إِن يُلامُ فَتىً يُرى في جِلَّقٍ
أَيّامَ طيبِ سُبوتِها أَن يَعشَقا
أَنّى التَفَتَّ بِها رَأَيتَ أَهِلَّةً
تَرنو بِمِثلِ عُيونِ غزلانِ النَّقا
مَيدانُها لِلهَمِّ أَمسى مَغرِباً
لَكِن لِشَمسِ الحُسنِ أَضحى مَشرِقا
كَم مِن غَريبٍ جاءها مُتَبَغدِدٍ
فَبَدَت مَحاسِنُها لَهُ فَتدمشَقا
مَن ذَمَّها يَوماً وَفَضَّلَ غَيرَها
فَلذاكَ مَوسومُ الجَبينِ بِأَحمَقا
مَن كانَ يَفخَرُ بِالخَليجِ وَكَسرِهِ
وَالنيلُ قَد عَمَّ البِلادَ وَطبَّقا
فَلِكُلِّ سَبتٍ مِن دِمَشقَ مَفاخِرٌ
أَصبَحنَ أَولى بِالفَخارِ وَأَليَقا
بَلَدٌ تَراهُ إِذا البِلادُ تَسابَقَت
في حَلبَةِ التَفضيلِ جاءَ الأَسبَقا
أَكرِم بِنَبتِ رِياضِهِ وَغِياضِهِ
وَالنّورُ نورٌ بِالحَدائِقِ مُحدِقا
وَالوُرقُ تَشدو وَالغُصونُ رَواقِصٌ
إِذ هَبَّ في الوَرَقِ النَسيمُ فَصَفَّقا
فَكَأَنَّما الأَرضُ السَماءُ طلاوَة
وَالزَهرُ كالزُهرِ الكَواكِبِ رَونَقا
مِن أَبيَضٍ يَقَقٍ وَأَصفَرَ فاقِعٍ
لَوناً يَسُرُّ الناظِرينَ وَأَزرَقا
وَكَأَنَّما المَنثورُ مَنظوماً عَلى
قُضُبِ الزَبَرجَدِ وَالزُمُرُّدِ مُشرِقا
لَم يَخلُقِ الرَحمَنُ يَوماً مِثلَها
أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لَن يَخلُقا
وله أيضا:
وَاِذكُر دِمَشقَ فَإِنَّ اللَهَ فَضَّلَها
عَلى البِلادِ بِما لا يُمتَرى فيهِ
زَهَت بِجامِعِها وَالنَسرِ مُمتطِياً
قَوادِمَ النَسرِ تَتلوها خَوافيهِ
تِلكَ المَرابِعُ لا حَزوى وَكاظِمَةٌ
وَلا العَقيقُ بَواديهِ بِواديهِ
أَقَلُّ شِعبٍ تَراهُ في دِمَشقَ يُوا
في شِعبَ بَوّانَ وافي الفَخر وَالتيهِ
دَع شِعبَ بَوانَ يا مَن بِالهَجينِ أَتى
مُطَهَّماً عَرَبِياً كَي يُباريهِ
كَم يَوم سَبتٍ بَديعٍ في دِمَشقَ أَتى
بِحُسنِ مَن يوسُفُ الصديقُ يَحكيهِ
إِذا تَأَمَّلتَها مِن كُلِّ ناحِيَةٍ
دَعَتكَ لِلعَجَبِ البادي دَواعيهِ
كَأَنَّ مِشمِشَها في دَوحِهِ ثَمَرُ الـ
جِنانِ تَجنيهِ مِنها كَفُّ جانيهِ
و أيضا:
يا راكِبَ الناقَةِ الوَجناءِ يُزجيها
وَالشَوقُ وَالسَوقُ هاديها وَحاديها
عَرِّج عَلى جِلَّقَ الفَيحاءِ غوطَتُها
فَحَيّ جامِعَها عَنّي وَأَهليها
لَولا الخُلودُ الَّذي لَسنا نُؤَمِّلُهُ
لَقُلتُ إِنَّ جِنانَ الخُلدِ تَحكيها
فَإِنَّها بَلَدٌ ناهيكَ مِن بَلَدٍ
في الحُسنِ لَيسَ لَها مِثلٌ يُضاهيها
كَأَنَّما جَنَّةُ الفِردَوسِ جِلَّق وَال
أَنهارُ أَنهارُها تَجري بواديها
فَماءُ كانونَ في سَلسالِ رَبوَتِها
تُطفي بِهِ نارَ آبٍ حينَ تحميها
يا طيبَ أَزهار أَنفاسِ الرَبيعِ بِها
وَالطَيرُ تُطرِبُنا أَصواتُ شاديها
ظَبيٌ مِنَ التُركِ لَم تَترُك لَواحِظُهُ
لي نِيَّةً في جَميلِ الصَبرِ أَنويها
وَالتُركُ أَبناؤُها تسبي وَتَقتُلُ في
دِمَشقَ لَم تَخشَ يَوماً بِأسَ واليها
دِمَشق إِن جِئتَها مِن كُلِّ ناحِيَةٍ
عَلى اليَفاعِ الَّذي تَحوي حَواشيها
حَكَت بَساتينها بَحراً جَواسِقُها
فيهِ المَراكِبُ مُلقاةً مَراسيها
أَو السَماءَ وَواديها المَجرةُ وَال
قُصورُ فيهِ نُجومٌ سارَ ساريها
بُشرى لَها وَلأَهليها بِساحَتِها
فَاللَهُ كالِئُهُم فيها وَكاليها
وَالرُخصُ حالَفَها أَن لا يُفارِقَها
وَالجَدبُ أَقسَمَ بَرّاً لا يُدانيها
أَيّامُ مِشمِشِها لا شَيءَ يُشبِهُها
في الحُسنِ كَلا وَلا في الطيبِ يَحكيها
و أيضا:
أَلا حَبَّذا أَنفاسُ ظاهِرِ جلَّق
وَقَد نَفَحَت غِبَّ الحَيا المُتَدَفِّقِ
وَباناتُ واديها وَهُنَّ رواقِصٌ
لَها طَرَبٌ تَحتَ الحَمامِ المُطَوَّقِ
إِذا شَدَت الأَطيارُ في كُلِّ بانَةٍ
تَجاوَبَتِ الأَوتارُ مِن كُلِّ جَوسَقِ
وَنَحنُ بِأَيدي الوَجد سَكرى كَأَنَّما
صَبَحنا كُؤوساً مِن شَرابٍ مُرَوَّقِ
********************
و لحسان بن ثابت في مدح الغساسنة:
لله در عصابة نادمتهم ............ يوما بجلق في الزمان الأول
أولاد جفنة حول قبر أبيهم ......... قبر ابن مارية الكريم المفضل
يغشون حتى ما تهر كلابهم ........لا يسألون عن السواد المقبل
بيض الوجوه كريمة أحسابهم ..... شم الأنوف من الطراز الأول
********************
و لشاعرآخر:
من بعد يوم في دمشق و ليلة ........ حلف الزمان بمثلها لا يغلط
بتنا و جنح الليل في غفلاته ......... و من الصباح عليه فرع أشمط
و الطل في سلك الغصون كلؤلؤ ... رطب يصافحه النسيم فيسقط
و الطير يقرأ و الغدير صحيفة ..... و الريح تكتب و الغمام ينقط
*******************
و لشوقي :
آمنت بالله و استثنيت جنته...... دمشق روح وجنات وريحان
لولا دمشق لما كانت طليطلة ....... ولا زهت ببني العباس بغدان
*****************
و لايليا أ بي ماضي قصيدة بعنوان (جلق الفيحاء):
انا لست في دنيا الخيال و لا الكرى .......و كأنني فيها لروعة ما أرى!
كيف التفت رأيت آية شاعر ............ لبق تعمد ان يجيد فينهرا
ما جلق الفيحاء غير قصيدة .......الله غناها فجن لها الورى
خلع الزمان شبابها في ارضها.......فهوا خضرار في السفوح و في الذرا
حاولت وصف جمالها فكأنني .......ولد بأنمله يحوش الابحرا
أدركت تقصيري و ضعفي عندما...... ابصرت ما صنع الاله وصورا
اني شهدت الحسن غير مزيف......بئس الجمال مزيفا و مزورا
*******************
و جورج صيدح قال فيها:
دمشق ان قلت شعرا فيك ردده ......قلب كأن خفوق القلب أوزان
أنا وليدك يا أماه كم ملكت ....... ذكراك نفسي وكم ناداك وجدان
منذ افترقنا نعيم العيش فارقني........ و الهم و الغم اشكال و الوان
دمشق ان أشجت الاوطان مغتربا ......اني لاوجع من أشجته أوطان
و في منا سبة أخرى يقول:
يا مسقط الرأس و الارحام تجمعنا......حاشا تغيرني في حبك الغير
أنى يميني ولا أنساك يا وطنا .......فيك ابتدا..ليته فيك انتهى العمر
*****************
ووصف سليم الزركلي دور دمشق في الوطنية و الجهاد قائلا:
أ"دمشق"ما انت الغداة بثاكل.........ما انت بالناديالخضيب العاني
ما انت بالبلد المضيع حقه.........ما انت بالوطن القليل الشان
رضت الجهاد فما استكان لغاضب..... ولقد خططت ملاحم الفرسان
******************
و محمد كرد علي شاعر دمشق يقول:
الفل يبدأ من دمشق بياضه ...... وبعطرها تتطيب الاطياب
و الحب يبدأ من دمشق فأهلنا......عبدوا الجمال و ذوبوه و ذابوا
فالدهر يبدأ من دمشق وعندها ......تبقى اللغات و تحفظ الانساب
و دمشق تعطي للعروبة شكلها ...... وبارضها تتشكل الاحقاب
***************
و لسعيد عقل قصائد عديدة في الشام منها :
يا شَـامُ عَادَ الصّـيفُ متّئِدَاً وَعَادَ بِيَ الجَنَاحُ
صَـرَخَ الحَنينُ إليكِ بِي: أقلِعْ، وَنَادَتْني الرّياحُ
أصـواتُ أصحابي وعَينَاها وَوَعـدُ غَـدٌ يُتَاحُ
كلُّ الذينَ أحبِّهُـمْ نَهَبُـوا رُقَادِيَ وَ اسـتَرَاحوا
فأنا هُنَا جُرحُ الهَوَى، وَهُنَاكَ في وَطَني جراحُ
وعليكِ عَينِي يا دِمَشـقُ، فمِنكِ ينهَمِرُ الصّبَاحُ
يا حُـبُّ تَمْنَعُني وتَسـألُني متى الزمَنُ المُباحُ
وأنا إليكَ الدربُ والطيـرُ المُشَـرَّدُ والأقَـاحُ
في الشَّامِ أنتَ هَوَىً وفي بَيْرُوتَ أغنيةٌ و رَاحُ
أهـلي وأهلُكَ وَالحَضَارَةُ وَحَّـدَتْنا وَالسَّـمَاحُ
وَصُمُودُنَا وَقَوَافِلُ الأبطَالِ، مَنْ ضَحّوا وَرَاحوا
يا شَـامُ، يا بَوّابَةَ التّارِيخِ، تَحرُسُـكِ الرِّمَاحُ
*******************
و أجمل ما قيل في دمشق لنزار قباني و من شعره :
فرشت فوق ثراك الطاهر الهدبا.......فيا دمشق لماذا نبدأ العتبا؟
حبيبتي انت فاستلقي كأغنية ......على ذراعي ولا تستوضحي السببا
أنا قبيلة عشاق بكاملها......ومن دموعي سقيت البحر و السحبا
كم مبحر و هموم البر تسكنه.....و هارب من قضاء الحب ما هربا
يا شام ان جراحي لا ضفاف لها .......فمسحي عن جبيني الحزن و التعبا
و القصيدة الدمشقية :
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ … .. إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي ..... ..... لسـالَمنهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم … …… سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا... ..وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني… ……….. و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا… ……….. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا… ……. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ…… …… ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ و لمـاحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغـتي ....فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها ………… حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً …………. فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ…….. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها……………... وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي ……………. حتى يفتّـحَ نوّارٌ... وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ ................ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ …………. إذا تولاهُ نصَّـابٌ ... ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ ………. ……. وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني …….. ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
و قصيدة ترصيع بالذهب على سيف دمشقي :
أتراها تحبني ميسـون..؟ ……. أم توهمت والنساء ظنون
يا ابنـة العمّ... والهوى أمويٌ……. كيف أخفي الهوى وكيف أبين
هلمرايا دمشق تعرف وجهي……. من جديد أم غيّرتني السنيـنُ؟
يا زماناً في الصالحية سـمحاً……. أين مني الغِوى وأين الفتونُ؟
يا سريري.. ويا شراشف أمي……. يا عصافير.. يا شذا، يا غصون
يا زواريب حارتي.. خبئني ….. بين جفنيك فالزمان ضنين
واعذريني إذا بدوت حزيناً …… إن وجه المحب وجه حزين
ها هي الشام بعد فرقة دهر ……. أنهر سبعـة ..وحـور عين
آه يا شام.. كيف أشرح ما بي........وأنافيـكِ دائمـاً مسكونُ
يا دمشق التي تفشى شذاها … …. تحت جلدي كأنه الزيزفونُ
قادم من مدائن الريح وحـدي.… فاحتضني ،كالطفل، يا قاسيونُ
أهي مجنونة بشوقي إليها. ……… هذه الشام، أم أنا المجنون؟
إن تخلت كل المقادير عني …………. فبعيـني حبيبتي أستعيـنُ
جاء تشرين يا حبيبة عمري ...........أحسن الوقت للهوى تشرين
ولنا موعد على جبل الشيخ...............كم الثلج دافئ.. وحنـونُ
سنوات سبع من الحزن مرت ......... مات فيها الصفصاف والزيتون
شام.. يا شام.. يا أميرة حبي........... كيف ينسى غرامـه المجنون؟
شمسُ غرناطةٍ أطلت علينا ..........بعد يأس وزغردت ميسلون
جاء تشرين.. إن وجهك أحلى …….. بكثير... ما سـره تشـرينُ ؟
إن أرض الجولان تشبه عينيك .......فماءٌ يجري.. ولـوز.. وتيـنُ
مزقي يا دمشق خارطة الذل ..............وقولي للـدهر كُن فيـكون
استردت أيامها بكِ بدرٌ...................واستعادت شبابها حطينُ
كتب الله أن تكوني دمشقاً................بكِ يبدا وينتهي التكويـنُ
هزم الروم بعد سبع عجاف............وتعافى وجداننا المـطعـونُ
اسحبي الذيلَ ياقنيطرةَ المجدِ............وكحِّل جفنيك يـا حرمونُ
علمينا فقه العروبـة يا شام ............... فأنتِ البيـان والتبيـيـنُ
وطني، يا قصيدة النارِ والورد........... تغنـت بما صنعتَ القـرونُ
إركبي الشمس يا دمشق حصاناً ……. ولك الله ... حـافظ و أميـنُ
***************
و البقية تأتي
وليد طبلت
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني