معذبتي...:لنا وتر تدندنه العصافير)
أنَا مَا جِِئْتُ كَيْ أَحَيَا بِلا وَتَرٍ
يَنَامُ عَلى ضِفَافِ قَصَائِدٍ
مزجت
بِأَحْلامِ العَصَافِيرِ
وَأَلْوَانِ الفَرَاشَاتِ
فَتُنْشِدُهُ يَرَاعَاتٌ
تُسَابِِقُ ظِلَّهَا كَالرِيحِِِِِِِ
مِثْلَ الغَيْمِ
فَوْقَ شُعَاعِهَا شَمْسٌ
أَضَاءَتْ لِلأَزَاهِيرِ
وَتَانِكَ غَيْمَةٌ تَزْهُو
مُرَصَّعَةٌ ...
كَتَاجٍٍٍٍ في بِلادِ الحُبِّ
بَلْ أَكْثَرْ
كَطَعْمِ الشَايِِِِِ في كَأْسِي
مُحَلاةٌ
بِإصْبَعِهَا
بَأَنْفَاسِ لَهَا عِطْرٌ
بِِلَا سُكَّرْ
وَمَهْمَا جَادَت ِالكَلِمَاتُ بِِِِالأََشْعَارِِِ
لَا مَطَرٌ وَلَاأَمْطَرْ
لِأَنَّ حُرُوفَهَا حَصْرٌ
عَلَى مَلَكٍ
عَلَى قَمَرٍٍ وَلَا أَقْمَرْ
لِأَنَّ حُرُوفَهَا لُغَةٌ
لَهَا شَعْبٌ يُلَحِنُهَا
يُدَوِنُهَا
كَتَارِيخٍ
مِنْ اليَاقُوتِ وَالعَنْبَرْ
لأنَّ (لأَنَّ) لَا تَكْفِي
لِتَعْلِيلٍ، لِكَيْ تَشْرَحْ
فَلَا شَيْخٌ يُفَسِّرُهَا
كَأَحْلَامٍ وَمَا فَسَّرْ
وَلا صِدِّيقُ يَعْبُرُهَا
كَمَا فِي الهَدْيِ مَا عَبَّرْ
أَنَا إِنْ تِهْتُ فِي سِرٍ
بِِعَيْنَيْهَا
فَلَا عُذْرٌ لِمَنْ أُنْذِرْ
وَلَا فُكَّتْ طَلَاسِمُهَا
عَلَى قَلْبٍ سِوَى قَلْبِي
عَلَى نَفْسٍ سِوَى نَفْسِي
عَلَى شِعْرٍ وَلَا أَشْعَرْ
وَلَا نَامَتْ لَهَا عَيْنٌ
إِذَا نَامَتْ لَهَا عَيْنِي
لَهَا طَيْفٌ أُحَدِّثُهُ
أُسَامِرُهُ لَهُ أَسْهَرْ
وَأَغْفُو تَارِكاً رُوحِي
عَلَى كَفٍ تُقَلِّبُهَا
حِسَانُ الحُورِِ وَالكَوْثَرْ
وَمَا طَابَتْ لِيَ الدُنْيَا
بِلا رَسْمٍ يُصَوِرُهَا
كَنَخْلٍ فِي بِلادِ العُرْبِ
كَمْ أَثْمَرْ
لَهُ جَذْرٌ يُحَدُِّثُنَا
عَنِ ابْنِ القَيْسِ
عَنْ عَنْتَرْ
كَظَبْيٍ نَاعِمِ الخُطُوَاتِ
لا يَمْشِي وَلَا يَظْهَرْ
يَطِيرُ كَمَا النَّسَائِمُ
فِي لَيَالِي الصَّيْفِ
كَمْ رَاحَتْ
تُدَاعِبُ شَعْرَهَا الأَسْمَرْ
....
وَبِي حُزْنٌ
أَكَادُ أُجَنُّ مِنْ جَهْلٍ
يَقُولُ بِأَنَّنَا صُدَفٌ
فَلا قَدَرٌ وَلا قَدّرْ
فَكَمْ لله آيَاتٌ
تَدُلُ عَلَى عَظِيمِ الخَلْقِ
فِي الأَكْوَانِ وَالمَصْدَرْ
وَلا أَفْرِي1 إِذَا مَا قُلْتُ
لِلْكُفَّارِ يَا قَمَرِي
لأنْتِ الشَاهِدُ الأَكْبَرْ
فَسُبْحَانَ الذي خَلَقَ الجَمَالَ
وَخَصَّ أّفْئِدَةً
بِهِ تَهْوِي تُبَارِكُ رَبَّهَا دَوْماً
بِمَا أبْدَعْ وَمَا صَوَّرْ
أَبَعْدَكِ جَاحِدٌ بِاللهِ
بِالرَحْمَنِ قَدْ يَكْفُرْ؟؟!
إِذاً بِاللهِ فَلْ يَأْتِي
لِكَيْ يَنْظُرْ
إِلَى العَيْنَيْنِ وَالشَفَتَيْنِ
هَلْ أَبْصَرْ؟؟
فِدَاكِ السِّحْرُ سَاحِرَتِي
وَمَنْ يَسْحَرْ
فَلا كَذِبٌ إِذَا مَا قُلْتُ
لِلْكُفَارِ
أَنْتِ الشَاهِدُ الأَكْبَرْ
* * *
مُعَذِبَتِي انْتَهَتْ كُلُّ القَوَافِي
بَيْنَ كَفَّيْكِ
وَلا مَا عُدْتُ أَنْ أَقْوَى
عَلَى شِعْرٍ
يُخَلَّدُ نَصْرَ عَيْنَيَكِ
عَلَى ثَغْرٍ بِهِ أَرْسُو
عَلَى شُطْآنِ خَّدَّيْكِ
عَلَى شَفَتَيْنِ كَالْوَرْدِ المُسَجَّى
بَيْنَ فَكَيْكِ
مُعَذِّبَتِي
لَأَنْتِ الرُوحُ في جَسَدِي
فَأَمْشِي رَافِعاً كَفَّي
وَكُلُُّ جَوَارِحِي هَتَفَتْ
أَلا لَبَّيْكِ لَبَّيْكِ
وَذَا جِسْمِي بِهِ رُوحَانِ
قَدْ مُزِجَتْ
دِمَائُهُمَا بِدَمْعِ العَيْنِ
مِنْ جَفْنِي وَجَفْنَيْكِ
فَلا أَخْطُو عَلَى أَرْضٍٍ
سِوَى أَرْضٍٍ وَطِئْتِيهَا
مُطَهَّرَةًًً بِرِجْلَيْكِ
مُعَذِّبَتي
أَنَا قَدْ نِمْتُ كَيْ أَصْحُو
عَلَى يَوْمٍ بِهِ أُنْسِي
عَلَى يَوْمٍ نَكُونُ مَعاً
يُحَقِّقُ مَاضِيَ الأَمْسِ
عَلَى يَوْمٍ يُقَرِبُنَا
أَيَا خَيْلِي وَيَا فَرَسِي
وَيَا سَيْفِي وَيَا تٌرْسِي
أَنَا قَدْ نِمْتُ كَيْ أَصْحُو
عَلَى يَوْمِ بِهِ عُرْسِي
عَلَى جَنَّاتِكِ الخَضْرَا
أَيَا حُورِي وَفِرَدَوْسِي
عَلى يَِوْمٍ بِهِ نَصْحُو
عَلى يَوْمٍ بهِ نُمْسِي
أَيَا نَفْسِي وَيَا نَفْسِي
فِدَاكِ النَّفْسُ يَا نَفْسِي
مُعَذِّبَتِي وَمُلْهِمَتِي
سَأَكْفُرُ بِالمَسَافَاتِ
فَلا مِيلٌ يُبَاعِدُنَا
وَلا شِبْرٌ يُفَرِقُنَا
وَأُؤْمِنُ أَنْكِ زَمَنِي
أَيَا زَمَنِي وَسَاعَاتِي
فَكُلُ دَقِيقَةٍ أَنْتِ
وَِكُلُ دَقِيقَةٍ أَنْتِ
أُرَدِّدُ فِي ثَوَانِيهَا
بِأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
لأَحْزَانِي وَآهَاتِي
وَأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
لأفْرَاحِي وَلَذَّاتِي
وَأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
كَنِصْفِ الروحِ في الذَّاتِ
مُعَذِّبَتي وَمُلْهِمَتي
أَنَا مَا جِئْتُ كَيْ أَحْيَا
بِلا قَلْبٍ
يُرَتِلُ مُصْحَفاً بِالذِّكْرِ
حِينَ يَرَى
عَجَائِبَ قُدْرَةِ الرَحْمَنِ
في نَفْخِ القَواريرِ
فَذَا وَتَرٌ بِه وَطَرٌ2
لأنْ يَحْيا عَلى عُودٍ
تُدَنْدِنُه
مَناقيرُ العَصَافيرِ
تُغَرِدُهُ
وَتُنْشِدِهُ كَمَا فِي الصُبْحِ
أَصْوَاتُ الشَحَاريرِ
فَذَا وَتَرٌ بِهِ وَطَرٌ
لأن يَحْيَا عَلى عُودٍ
تُدَنْدِنُهُ
مَنَاقِيرُ العَصَافِيرِ...
____________________
1 ( أفري) بمعنى أكذب وأفتري
2 (وطر) بمعنى حاجة
كتبها: زياد عواشرة
أنَا مَا جِِئْتُ كَيْ أَحَيَا بِلا وَتَرٍ
يَنَامُ عَلى ضِفَافِ قَصَائِدٍ
مزجت
بِأَحْلامِ العَصَافِيرِ
وَأَلْوَانِ الفَرَاشَاتِ
فَتُنْشِدُهُ يَرَاعَاتٌ
تُسَابِِقُ ظِلَّهَا كَالرِيحِِِِِِِ
مِثْلَ الغَيْمِ
فَوْقَ شُعَاعِهَا شَمْسٌ
أَضَاءَتْ لِلأَزَاهِيرِ
وَتَانِكَ غَيْمَةٌ تَزْهُو
مُرَصَّعَةٌ ...
كَتَاجٍٍٍٍ في بِلادِ الحُبِّ
بَلْ أَكْثَرْ
كَطَعْمِ الشَايِِِِِ في كَأْسِي
مُحَلاةٌ
بِإصْبَعِهَا
بَأَنْفَاسِ لَهَا عِطْرٌ
بِِلَا سُكَّرْ
وَمَهْمَا جَادَت ِالكَلِمَاتُ بِِِِالأََشْعَارِِِ
لَا مَطَرٌ وَلَاأَمْطَرْ
لِأَنَّ حُرُوفَهَا حَصْرٌ
عَلَى مَلَكٍ
عَلَى قَمَرٍٍ وَلَا أَقْمَرْ
لِأَنَّ حُرُوفَهَا لُغَةٌ
لَهَا شَعْبٌ يُلَحِنُهَا
يُدَوِنُهَا
كَتَارِيخٍ
مِنْ اليَاقُوتِ وَالعَنْبَرْ
لأنَّ (لأَنَّ) لَا تَكْفِي
لِتَعْلِيلٍ، لِكَيْ تَشْرَحْ
فَلَا شَيْخٌ يُفَسِّرُهَا
كَأَحْلَامٍ وَمَا فَسَّرْ
وَلا صِدِّيقُ يَعْبُرُهَا
كَمَا فِي الهَدْيِ مَا عَبَّرْ
أَنَا إِنْ تِهْتُ فِي سِرٍ
بِِعَيْنَيْهَا
فَلَا عُذْرٌ لِمَنْ أُنْذِرْ
وَلَا فُكَّتْ طَلَاسِمُهَا
عَلَى قَلْبٍ سِوَى قَلْبِي
عَلَى نَفْسٍ سِوَى نَفْسِي
عَلَى شِعْرٍ وَلَا أَشْعَرْ
وَلَا نَامَتْ لَهَا عَيْنٌ
إِذَا نَامَتْ لَهَا عَيْنِي
لَهَا طَيْفٌ أُحَدِّثُهُ
أُسَامِرُهُ لَهُ أَسْهَرْ
وَأَغْفُو تَارِكاً رُوحِي
عَلَى كَفٍ تُقَلِّبُهَا
حِسَانُ الحُورِِ وَالكَوْثَرْ
وَمَا طَابَتْ لِيَ الدُنْيَا
بِلا رَسْمٍ يُصَوِرُهَا
كَنَخْلٍ فِي بِلادِ العُرْبِ
كَمْ أَثْمَرْ
لَهُ جَذْرٌ يُحَدُِّثُنَا
عَنِ ابْنِ القَيْسِ
عَنْ عَنْتَرْ
كَظَبْيٍ نَاعِمِ الخُطُوَاتِ
لا يَمْشِي وَلَا يَظْهَرْ
يَطِيرُ كَمَا النَّسَائِمُ
فِي لَيَالِي الصَّيْفِ
كَمْ رَاحَتْ
تُدَاعِبُ شَعْرَهَا الأَسْمَرْ
....
وَبِي حُزْنٌ
أَكَادُ أُجَنُّ مِنْ جَهْلٍ
يَقُولُ بِأَنَّنَا صُدَفٌ
فَلا قَدَرٌ وَلا قَدّرْ
فَكَمْ لله آيَاتٌ
تَدُلُ عَلَى عَظِيمِ الخَلْقِ
فِي الأَكْوَانِ وَالمَصْدَرْ
وَلا أَفْرِي1 إِذَا مَا قُلْتُ
لِلْكُفَّارِ يَا قَمَرِي
لأنْتِ الشَاهِدُ الأَكْبَرْ
فَسُبْحَانَ الذي خَلَقَ الجَمَالَ
وَخَصَّ أّفْئِدَةً
بِهِ تَهْوِي تُبَارِكُ رَبَّهَا دَوْماً
بِمَا أبْدَعْ وَمَا صَوَّرْ
أَبَعْدَكِ جَاحِدٌ بِاللهِ
بِالرَحْمَنِ قَدْ يَكْفُرْ؟؟!
إِذاً بِاللهِ فَلْ يَأْتِي
لِكَيْ يَنْظُرْ
إِلَى العَيْنَيْنِ وَالشَفَتَيْنِ
هَلْ أَبْصَرْ؟؟
فِدَاكِ السِّحْرُ سَاحِرَتِي
وَمَنْ يَسْحَرْ
فَلا كَذِبٌ إِذَا مَا قُلْتُ
لِلْكُفَارِ
أَنْتِ الشَاهِدُ الأَكْبَرْ
* * *
مُعَذِبَتِي انْتَهَتْ كُلُّ القَوَافِي
بَيْنَ كَفَّيْكِ
وَلا مَا عُدْتُ أَنْ أَقْوَى
عَلَى شِعْرٍ
يُخَلَّدُ نَصْرَ عَيْنَيَكِ
عَلَى ثَغْرٍ بِهِ أَرْسُو
عَلَى شُطْآنِ خَّدَّيْكِ
عَلَى شَفَتَيْنِ كَالْوَرْدِ المُسَجَّى
بَيْنَ فَكَيْكِ
مُعَذِّبَتِي
لَأَنْتِ الرُوحُ في جَسَدِي
فَأَمْشِي رَافِعاً كَفَّي
وَكُلُُّ جَوَارِحِي هَتَفَتْ
أَلا لَبَّيْكِ لَبَّيْكِ
وَذَا جِسْمِي بِهِ رُوحَانِ
قَدْ مُزِجَتْ
دِمَائُهُمَا بِدَمْعِ العَيْنِ
مِنْ جَفْنِي وَجَفْنَيْكِ
فَلا أَخْطُو عَلَى أَرْضٍٍ
سِوَى أَرْضٍٍ وَطِئْتِيهَا
مُطَهَّرَةًًً بِرِجْلَيْكِ
مُعَذِّبَتي
أَنَا قَدْ نِمْتُ كَيْ أَصْحُو
عَلَى يَوْمٍ بِهِ أُنْسِي
عَلَى يَوْمٍ نَكُونُ مَعاً
يُحَقِّقُ مَاضِيَ الأَمْسِ
عَلَى يَوْمٍ يُقَرِبُنَا
أَيَا خَيْلِي وَيَا فَرَسِي
وَيَا سَيْفِي وَيَا تٌرْسِي
أَنَا قَدْ نِمْتُ كَيْ أَصْحُو
عَلَى يَوْمِ بِهِ عُرْسِي
عَلَى جَنَّاتِكِ الخَضْرَا
أَيَا حُورِي وَفِرَدَوْسِي
عَلى يَِوْمٍ بِهِ نَصْحُو
عَلى يَوْمٍ بهِ نُمْسِي
أَيَا نَفْسِي وَيَا نَفْسِي
فِدَاكِ النَّفْسُ يَا نَفْسِي
مُعَذِّبَتِي وَمُلْهِمَتِي
سَأَكْفُرُ بِالمَسَافَاتِ
فَلا مِيلٌ يُبَاعِدُنَا
وَلا شِبْرٌ يُفَرِقُنَا
وَأُؤْمِنُ أَنْكِ زَمَنِي
أَيَا زَمَنِي وَسَاعَاتِي
فَكُلُ دَقِيقَةٍ أَنْتِ
وَِكُلُ دَقِيقَةٍ أَنْتِ
أُرَدِّدُ فِي ثَوَانِيهَا
بِأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
لأَحْزَانِي وَآهَاتِي
وَأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
لأفْرَاحِي وَلَذَّاتِي
وَأَنَّكِ لي مُنَاصِفَةٌ
كَنِصْفِ الروحِ في الذَّاتِ
مُعَذِّبَتي وَمُلْهِمَتي
أَنَا مَا جِئْتُ كَيْ أَحْيَا
بِلا قَلْبٍ
يُرَتِلُ مُصْحَفاً بِالذِّكْرِ
حِينَ يَرَى
عَجَائِبَ قُدْرَةِ الرَحْمَنِ
في نَفْخِ القَواريرِ
فَذَا وَتَرٌ بِه وَطَرٌ2
لأنْ يَحْيا عَلى عُودٍ
تُدَنْدِنُه
مَناقيرُ العَصَافيرِ
تُغَرِدُهُ
وَتُنْشِدِهُ كَمَا فِي الصُبْحِ
أَصْوَاتُ الشَحَاريرِ
فَذَا وَتَرٌ بِهِ وَطَرٌ
لأن يَحْيَا عَلى عُودٍ
تُدَنْدِنُهُ
مَنَاقِيرُ العَصَافِيرِ...
____________________
1 ( أفري) بمعنى أكذب وأفتري
2 (وطر) بمعنى حاجة
كتبها: زياد عواشرة
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني