من عصر آدم .. شعر أبو الحب

من عصر آدم

اضحك مع كسرة ميجانا و هات التفسير :

واوي ابوكي هشلوه كلابنا
هههه

ردة ميجانا:

شَعرك يا ( سمره ) لحبيبك جَدِلي
واحكي بهمسة عن هواكي جَدْ لي
من عصر آدم ، كان جَدك جَد لي
و بنجدد القربه و نحنا لبعضنا

====

عتابا :

عقل شاعر بطيف الحب ان ساب
متل قطر الندى عَ الورد انساب
و منايي نعود في هالعمر أنساب
تا نكتب عن هوى قلبك كتاب

*****

قلتي بالهوى قلبك ، خلي لي
و كتبتي شعر في وزنو خليلي
جليلي ان كان اصلك او خليلي
معي ما بتفرق ضياع و حسب

الشطر الثالث لزوم القافية مع احترامي للجليل و للخليل و اهلهما
*****
بحور الكاينه عقلي عـَـَبرها
لكـنو ما نسي حكمه وعِـبَرها
بعد سفره انا راسي ع بَرها
و بليلي ناح قلبي ع الحباب

*****
بوصفره غاب قلبو بسهم منصاب
بهواها ما سألتو القلب مَنْ صاب
وضعت (شقرتو) هالفخ منصاب
و علق بالفخ من بعد الهرب

هل لا زال الحبيب يونس تائه في الصحراء.؟
*****
طبعك يا "حلا "لو كان هادي
بيصير الهمس للمغروم هادي
وانا زهور الشعر للحب هادي
و فاتح لـ "الحلا " بالقلب باب

====

هجاء عاصم لنفسه:
متى استقامت لي اقولها و لو على نفسي.

نحنا شعب واحد ليش شعبان ؟
وسجل العائلة للناس شَعْ بان
عشقتي في هواكي ابن شعبان
تا تقضي العمر بهموم وعذاب

====

شذرات ابو الحب:

لقد امضينا عقودا الآن ، لم نعد نفرّق بين الظلم والظلام، عتم العقول وعتم القلوب. السؤال اطرحه (علينا ) جميعاً : على ضوء اي مصباح او على ضوء اي شمعة كتب لنا الحب ؟
ان الشعر يقضي بأن ينزل العقل الى القلب، لكي يغتسل بالمحبة؟ .