فأتوني بقناة صادقة مثل الجزيرة
تلك القناة التي ما أنفك أفخر بها وبطرحها ما حييت
خالد البنا
تلك القناة التي ما أنفك أفخر بها وبطرحها ما حييت
خالد البنا
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
التبادل الاعلاني
3 مشترك
فى معركة ليبيا : استبدال الديكتاتور باستعمار
خالد البنا- عدد المساهمات : 46
نقاط : 25054
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/03/2011
- مساهمة رقم 1
رد: فى معركة ليبيا : استبدال الديكتاتور باستعمار
من طرف خالد البنا الأربعاء سبتمبر 07, 2011 8:42 am
ناجي سكيك- عدد المساهمات : 40
نقاط : 25816
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/10/2010
- مساهمة رقم 2
رد: فى معركة ليبيا : استبدال الديكتاتور باستعمار
من طرف ناجي سكيك الأربعاء سبتمبر 07, 2011 8:37 am
اهم دروس السياسة فهى تتعلق بنموذج عمرو موسى حيث كانت اخر قراراته بالجامعة العربية القيام بدور المحلل او " الا شارجى " – عسكرى المرور – باعطاء الضوء الاخضر للحلف الغربى باسقاط الصواريخ والقنابل الخارقة والحارقة على المدنيين ليقتل على سبيل المثال 85 طفل وامراه وشيخ فى ساعة واحدة دون مراعاة لحرمة رمضان والتى لايعرفها الغرب وكم دمروا من المساجد وقتلوا المصلين بحجة كاذبه او جاهزة وهى اختباء الجنود بتلك الاماكن ليلحق عمرو موسى سابقه عصمت عبد المجيد الذى تسبب من خلال نفس الموقع فى احتلال امريكا لمعظم ارجاء الوطن العربى ليجلس فى جانبه فى مزبلة او مبولة التاريخفلما كان لمن ياتى بالاستعمار الى بلاده غير هذه الاماكن
شكراً لك أستاذ عدنان على هذا الطرح
بارك الله بك
أبدعت وطرحك الراقي
ناجي سكيك
شكراً لك أستاذ عدنان على هذا الطرح
بارك الله بك
أبدعت وطرحك الراقي
ناجي سكيك
عدنان مرزوق يحيى- عدد المساهمات : 24
نقاط : 24383
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
العمر : 47
- مساهمة رقم 3
فى معركة ليبيا : استبدال الديكتاتور باستعمار
من طرف عدنان مرزوق يحيى السبت سبتمبر 03, 2011 8:32 am
اعرف ان قراءتى لاحداث ليبيا قد تكون مختلفة لكنى اسجلها حتى ولو كنت وحدى اصدح خارج السرب ؛ فانا لا اتأثر بكل ما يردده الاعلام من وجهة نظر احادية وبطريقة وبحرفية تؤثر على كثير من المشاهدين من استخدام العقفما حدث – فى تقديرى – هو استبدال حكم الفرد او الديكتاتور باستعمارخارجى
فان كانت المعركة انتهت بانتصار المتمردين فهو انتصار بطعم الاستعمار ؛ وقد كشفت الاحداث عن دروس فى الاعلام وفى السياسة
اما عن دروس الاعلام فاهمها نموذج قناة الجزيرة والتى وضح انها اصبحت مشتراه تماما مثلما يتمكن مفسد من اصحاب الشركات او القطاعات من شراء توجه صحيفة اوصحفى قام بحملة ناجحه من خلال اعلانات او مبالغ مالية او باى مقابل لاسكاته وتغيير مايكتبه بل وكتابة عكسه تمام ؛ كان الامر ينتهى بالمكسب المادى للجريدة اوللصحفى الا ان الخسارة الادبية تكون اضعاف المكسب مهما عظم ؛ اذ ان مع التكرار ينصرف الناس عن الصحيفة او القناه
لقد قفزت قناة الجزبرة الى القمة وهى تنفرد بتغطيات لما كان يجرى فى افغانستان والعراق وفلسطين ؛ وكان الغرب يتململ الا انه – خاصة امركا – كان يستفيد من جانب توفير القناه للجهد الاستخباراتى اذ ان بالكشف عن تفاصيل الاحداث والتحليلات والاراء ومنها اراء الفصائل المختلفة او المختبئه فى هذه المناطق وغيرها من خلال العلانية فى القناة الفضائية يمكن هذه الاجهزه الاستخباراتية من تكوين قاعدة معلوماتية يستفيد منها صانع القرار فى بلادهم
ومع مرور الوقت فكر الغرب فى " تطويع " القناه لاستفادة اخرى وهى المساهمة فى توجيه الراى العام بما يتفق مع ارادة الغرب ولكن من خلال حرفية لا يلاحظها المشاهد مثل الاستعانه بلاراء بشكل اكبر من جانب واحد واستضافة بعض ممن يمثلون وجهة النظر الاخرى من غير المحنكين ؛ وكذلك المساهمة فى الحرب النفسية من خلال نشر معلومات مجهلة او التلاعب بالصورة ومن هذا كله فقدت الجزيرة حيادها الاعلامى وميثاق الشرف وبدت وانها تغطى الحرب وكأنها طرفا فيها وشرك اساسى وليست اداه اعلاميةوهو ما اراده الغرباو حتى الدولة الراعية للقناة
اما اهم دروس السياسة فهى تتعلق بنموذج عمرو موسى حيث كانت اخر قراراته بالجامعة العربية القيام بدور المحلل او " الا شارجى " – عسكرى المرور – باعطاء الضوء الاخضر للحلف الغربى باسقاط الصواريخ والقنابل الخارقة والحارقة على المدنيين ليقتل على سبيل المثال 85 طفل وامراه وشيخ فى ساعة واحدة دون مراعاة لحرمة رمضان والتى لايعرفها الغرب وكم دمروا من المساجد وقتلوا المصلين بحجة كاذبه او جاهزة وهى اختباء الجنود بتلك الاماكن ليلحق عمرو موسى سابقه عصمت عبد المجيد الذى تسبب من خلال نفس الموقع فى احتلال امريكا لمعظم ارجاء الوطن العربى ليجلس فى جانبه فى مزبلة او مبولة التاريخفلما كان لمن ياتى بالاستعمار الى بلاده غير هذه الاماكن
وبهذا فقد عمرو موسى ما تبقى له من رصيد ورهان فبعد ان كان يصفه البعض بظاهرة صوتيه اصبح رجل المهام الخاصة التى يريدها الغرب
اما عن المتمرديين الليبين وليس معنى هذا الوصف انحيازى لنظام القذافى ولكن لالانى لم اسمع عن ثوار يستعينوا باعداء الوطن والطامعين فيه ويجىء تبرير الاستعانة على طريقة " ميكافيللى " الغاية تبرر الوسيلة ودون النظر لاية عواقب مستقبلية وهاهى باكورة قرارات الغرب فى تزاحم شركات او حيتان البترول على الاراضى الليبية
والاخطر هو السؤال المطروح : هل يجرؤ احد من المتمردين ان يرفع عينيه فى وجه احد من هذه الدول بعد ان رفعتهم على صدورهم ثم اجلستهم على كراسى الحكم ؟واليس ما يجرى هو ايتعمار عن بعد اى استعمار " بالريموت " ؟
واذا كانت هناك اتهامات للقذافى ونظامه بالفساد فهل يمكن ان يصف لنا احد اقتحام فصيل من المتمردين لمحلات تاجرية فى عدد من البلاد التى دخلوها والتمثيل بالجثث فى القتل وغيرها من التصرفات الهمجية والتى كانت تصدر بعض الاستنكارات بخصوصها ذرا للرماد فى العيون ؟
والى دروس اخرى فى بلاد عربية اخرى حيث لايتحرك الغرب سوى فى بلاد له مطامع فيها لو كانوا يفقهون ! .
بقلم: علي القماش
شكراً
عدنان مرزوق يحيى
فان كانت المعركة انتهت بانتصار المتمردين فهو انتصار بطعم الاستعمار ؛ وقد كشفت الاحداث عن دروس فى الاعلام وفى السياسة
اما عن دروس الاعلام فاهمها نموذج قناة الجزيرة والتى وضح انها اصبحت مشتراه تماما مثلما يتمكن مفسد من اصحاب الشركات او القطاعات من شراء توجه صحيفة اوصحفى قام بحملة ناجحه من خلال اعلانات او مبالغ مالية او باى مقابل لاسكاته وتغيير مايكتبه بل وكتابة عكسه تمام ؛ كان الامر ينتهى بالمكسب المادى للجريدة اوللصحفى الا ان الخسارة الادبية تكون اضعاف المكسب مهما عظم ؛ اذ ان مع التكرار ينصرف الناس عن الصحيفة او القناه
لقد قفزت قناة الجزبرة الى القمة وهى تنفرد بتغطيات لما كان يجرى فى افغانستان والعراق وفلسطين ؛ وكان الغرب يتململ الا انه – خاصة امركا – كان يستفيد من جانب توفير القناه للجهد الاستخباراتى اذ ان بالكشف عن تفاصيل الاحداث والتحليلات والاراء ومنها اراء الفصائل المختلفة او المختبئه فى هذه المناطق وغيرها من خلال العلانية فى القناة الفضائية يمكن هذه الاجهزه الاستخباراتية من تكوين قاعدة معلوماتية يستفيد منها صانع القرار فى بلادهم
ومع مرور الوقت فكر الغرب فى " تطويع " القناه لاستفادة اخرى وهى المساهمة فى توجيه الراى العام بما يتفق مع ارادة الغرب ولكن من خلال حرفية لا يلاحظها المشاهد مثل الاستعانه بلاراء بشكل اكبر من جانب واحد واستضافة بعض ممن يمثلون وجهة النظر الاخرى من غير المحنكين ؛ وكذلك المساهمة فى الحرب النفسية من خلال نشر معلومات مجهلة او التلاعب بالصورة ومن هذا كله فقدت الجزيرة حيادها الاعلامى وميثاق الشرف وبدت وانها تغطى الحرب وكأنها طرفا فيها وشرك اساسى وليست اداه اعلاميةوهو ما اراده الغرباو حتى الدولة الراعية للقناة
اما اهم دروس السياسة فهى تتعلق بنموذج عمرو موسى حيث كانت اخر قراراته بالجامعة العربية القيام بدور المحلل او " الا شارجى " – عسكرى المرور – باعطاء الضوء الاخضر للحلف الغربى باسقاط الصواريخ والقنابل الخارقة والحارقة على المدنيين ليقتل على سبيل المثال 85 طفل وامراه وشيخ فى ساعة واحدة دون مراعاة لحرمة رمضان والتى لايعرفها الغرب وكم دمروا من المساجد وقتلوا المصلين بحجة كاذبه او جاهزة وهى اختباء الجنود بتلك الاماكن ليلحق عمرو موسى سابقه عصمت عبد المجيد الذى تسبب من خلال نفس الموقع فى احتلال امريكا لمعظم ارجاء الوطن العربى ليجلس فى جانبه فى مزبلة او مبولة التاريخفلما كان لمن ياتى بالاستعمار الى بلاده غير هذه الاماكن
وبهذا فقد عمرو موسى ما تبقى له من رصيد ورهان فبعد ان كان يصفه البعض بظاهرة صوتيه اصبح رجل المهام الخاصة التى يريدها الغرب
اما عن المتمرديين الليبين وليس معنى هذا الوصف انحيازى لنظام القذافى ولكن لالانى لم اسمع عن ثوار يستعينوا باعداء الوطن والطامعين فيه ويجىء تبرير الاستعانة على طريقة " ميكافيللى " الغاية تبرر الوسيلة ودون النظر لاية عواقب مستقبلية وهاهى باكورة قرارات الغرب فى تزاحم شركات او حيتان البترول على الاراضى الليبية
والاخطر هو السؤال المطروح : هل يجرؤ احد من المتمردين ان يرفع عينيه فى وجه احد من هذه الدول بعد ان رفعتهم على صدورهم ثم اجلستهم على كراسى الحكم ؟واليس ما يجرى هو ايتعمار عن بعد اى استعمار " بالريموت " ؟
واذا كانت هناك اتهامات للقذافى ونظامه بالفساد فهل يمكن ان يصف لنا احد اقتحام فصيل من المتمردين لمحلات تاجرية فى عدد من البلاد التى دخلوها والتمثيل بالجثث فى القتل وغيرها من التصرفات الهمجية والتى كانت تصدر بعض الاستنكارات بخصوصها ذرا للرماد فى العيون ؟
والى دروس اخرى فى بلاد عربية اخرى حيث لايتحرك الغرب سوى فى بلاد له مطامع فيها لو كانوا يفقهون ! .
بقلم: علي القماش
شكراً
عدنان مرزوق يحيى
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني