من لا يستطيع أن يدير الدولة ولا يؤمن احتياجات المواطنين فليتنحى وليأتي من يستطيع فعل ذلك ، هل تدفعون الناس للثورة دفعا ، هل تريدون أن تهدموا الوطن على رؤوس أصحابه ...اليس في الأردن غيرالعائلات المبشرة بالجنة التي تتداول السلطة والنفوذ والمال، والتي تمتلك شركات المقاولات ووكالات الشحن والكمبيوترات والبنوك وشركات التأمين والحديد
شيئان في بلدي ، قد خيبا ظني ، الصدق في القول والإخلاص في العمل ..!!
عدنان الروسان
يبدو أننا في حيرة شديدة من أمرنا ، فالمراقب للأداء الحكومي والإدارات العامة يشعر أن الناس ، وهنا أقصد المسؤولين يعيشون حالة من الفراغ القاتل الذي يشل الذهن عن الإبداع والجوارح عن العمل ، و رغم كل ماحدث في الأشهر الأخيرة من تطورات داخلية واقليمية ودولية الا أن الوضع مايزال على حاله لم يتغير وكأن عقارب الساعة قد توقفت عند نقطة معينة .
و لا يبدو أن هناك رغبة وارادة سياسيتين للتغيير ولا على أي مستوى من مستويات المسؤولية ، وتعيش البلاد حالة من الفراغ السياسي غير المسبوق ، بحيث ان الجميع " بلدوا بوجوه بعض " اي يتبادلون النظرات دون أن يعرفوا مالعمل ، فنحن أمام حكومة لا تريد معالجة ملفات الفساد بل تريد تمييعها وقد نجحت بالفعل مرحليا في ذلك ، حيث أن التطورات تبين أن رموز الفساد يمتلكون من القوة والنفوذ والسطوة مايمكنهم من التأثير على كل مناحي الحياة السياسية والإجتماعية والإقتصادية ، حتى أن السيد المبجل باسم عوض الله مايزال يتحرك وكأنه الدينامو الذي لا تقوم حكومة بدونه ولا يتم الواجب الا به ، فهو واجب ، او فرض عين كصلاة الفجر على المؤمنين ، ولا ندري من يفرض باسم علينا وغير باسم طبعا ، ونحن نعرف كل تيارات البواسم الموجودين العلنيين والمختبئين .
نفتح الصحف كل يوم ومنذ مائة يوم فلا نجد الا لجنة للحوار الوطني ، ولجنة للدستور ولجنة للمراجعة الإقتصادية ، كلها لجان في لجان لا تنتج شيئا ولا تخرج بنتائج وقد شكلنا أكثر من مليون لجنة في حياتنا السياسية لم تخرج لجنة واحدة بشيء يشر البال وأعدكم أن اللجان الحالية ستتمنون لو أنها لم تشكل ، فانتظروا و " تلقوا وعدكو " ، نفتح الصحف كل يوم فنجد نفس الوجوه مبتسمة ، موردة "بفر منها الدم " تعقد اجتماعات ، سيدات وسادة يضحكون ، وموظفوا تشريفات يروحون ويجيئون ، وسيارات ليموزين تصطف وتنطلق ، وشاي وجاتو وبيتي فور امام المجتمعين وورود تملأ الطاولات ، ونسأل ماذا يفعلون فيقولون لنا أنهم يناقشون ...
الحكومة تريد رفع أسعار المحروقات ، وقد رفعت اسعار الماء والكهرباء وتريد ان ترفعها مرة أخرى ، وتريد أن ترفع اسعار الخبز ، سجلوا عندكم وذكروني اذا لم يتم الرفع قريبا ، الضرائب ترتفع ، ومدير عام الضريبة في خبر يوم أمس يفرض غرامات على من لا يدفع ، معام ما معاك مش شغلو ادفع ، بتبيع مرتك واولادك ، بتبيع ابواب دارك ادفع ، بتشحد بتسرق أدفع ، حتى لو بتبيع شرفك لا بأس في ذلك فذلك مسموح في القانون ولا يعاقب عليه ، ادفع ، المهم أن تدفع ...
طيب لوين رايحين فينا ..؟!!
من لا يستطيع أن يدير الدولة ولا يؤمن احتياجات المواطنين فليتنحى وليأتي من يستطيع فعل ذلك ، أما أن نبقى نعيش في دوامة الفساد والفاسدين ، ويحكمنا اصحاب المحافل ، "المحفحفين " الذين سرقونا على سن ورمح فهذا لا يجوز ولا نقبله ، هل تدفعون الناس للثورة دفعا ، هل تريدون أن تهدموا الوطن على رؤوس أصحابه ، هل وظيفتكم تدمير الكيان والنظام والشعب وتقعدو على تلتها ، اليس في الأردن كل الأردن غير " كمشة " العائلات المبشرين بالجنة الذين يتداولون السلطة والنفوذ علينا ، والذين يمتلكون شركات المقاولات ووكالات السيارات والكمبيوترات والبنوك وشركات التأمين والحديد ومجالس ادارات البورصات والعطاءات ، وشركات الميليشيات وعطاءات من نستطيع تسميتهم ومن لا نستطيع تسميتهم من المؤسسات ، والكمبيالات ، والذين يكونون هم دائما الرؤساء والوزراء والنواب والأعيان والمسؤولين وباقي الشعب "شغلتو" يدفع أو ان يغرم ان لم يدفع على طريقة ابو الضريبة ..!!
الأطباء مضربون ، والمتقاعدون العسكريون الذين هم ابناء الوطن الذين ضحوا بدمائهم وأرواحهم غاضبون ، والإسلاميون مسحوقون و مغبونون ، والسلفيون "محترق ابو حرسيهم " ، والمعلمون محبطون ، والشباب عاطلون عن العمل ولا أمل امامهم في الخمسين سنة القادمة ، طيب إذا كانت هذه احوال البلد فلماذا يضحك كل اولئك السيدات والسادة على صفحات الصحف وعلى شاشات التلفزيون الرسمي ، أم أنهم يضحكون علينا .
يبدو أن الفجوة بين الشعب وبين المسؤوليين باتت من الإتساع بحيث لم يعد الأمر محكوما بالحكم الرشيد وأصول القواعد والمفاهيم والقيم التي كانت معتمدة في يوم ما ، بل صار الأمر ، ادفع بأي طريقة فالدولة جابي والمواطن عتال والمسألة تعدت موضوع الجباية الى موضوع " الخاوة " التي كانت تدفع في صقيلية ونيويورك في زمن من الأزمان ...
مراكز الفساد ماتزال موجودة ، قبضايات الفساد موجودون و يشاركون في صنع قرار ذبحنا ، ومافيات الكومسيون السياسي ماتزال غير عابئة بأي شيء ، والعئلات المبشرة بالجنة ماتزال تحكم وترسم ، والبرامكة مايزالون يتربعون على صناديق الوطن ينهبون ويسرقون ويصدرون ويتعالجون في لندن ويفطرون في باريس ويتغدون في روما وربما إذا بقي وقت يشربون الأنخاب على قهرنا وذلنا في نيويورك او لاس فيغاس ، مراكز الفساد قوية ، ابشركم ولا يمكن أن تقبل بالإصلاح ولا بالصلاح لأنها تعيش في نعيم مقيم في هذه الدنيا حتى توافيها المنية وما بعد المنية لا تؤمن به مافيات الفساد فهي كالأنعام بل أضل سبيلا .
الحكومة اعتبرت احتجاجات الأردنيين على الفساد والسرقات وعلى الغلاء جمعة مشمشية ، و قد انتهت الجمعة المشمشية وجاء دور استعادة السيطرة للفاسدين كي يتابعوا السرقة والنهب ويتابعوا فرض الضرائب ورفع الأسعار ويتابعوا شرب دماء الأردنيين حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا .
من باب الشفقة على الوطن الذي هو وطني ، ومن باب الشفقة على الدولة ، ومن باب الشفقة على الحكومة وحتى على الفاسدين أقول اتقوا الله فيكم وفينا ، لأن الناس ساكتة على مضض ، وانتم لا تعرفوم معنى على مضض ، المضض هو الحرقة ، وحرقة الشعب الأردني أقسم بالله العلي العظيم لا توصف ، وأنا أعرفها لأنني اسمع وأرى وأتحسس هموم الأهل بينما المسؤولين لا يهمهم من أمر الدنيا وأمرنا الا جيوبنا وحناجرنا .
لقد مر الأمر على خير ، والجمعة المشمشية عدت على رأي اخواننا المصريين ، ولكن على الحكومة أن تعي أن الشعب إذا نفذ صبره فلن يقدر أحد على تولي أمره ، هل أسمعنا ونصحنا ، اللهم فاشهد ...
و رحم الله الشاعر التونسي الذي قال " شيئان في بلدي ، قد خيبا أملي ، الصدق في القول والإخلاص في العمل " ، يمكن أن تكون محترما في الأردن شريطة أن تكون مع احدى أخويات الفساد او مافيات العطاءات ، او مراكز النفوذ ، أو أن تكون درويشا على الطريقة القاديانية او الرفاعية ، تلوح بشعرك الطويل وعيونك الدامعة ، ومسابحك التب تتأرجح في عنقك وأنت تردد مدد يارفاعي مدد ...
بقلم: عدنان الروسان
مع الشكر
ساره صالح
شيئان في بلدي ، قد خيبا ظني ، الصدق في القول والإخلاص في العمل ..!!
عدنان الروسان
يبدو أننا في حيرة شديدة من أمرنا ، فالمراقب للأداء الحكومي والإدارات العامة يشعر أن الناس ، وهنا أقصد المسؤولين يعيشون حالة من الفراغ القاتل الذي يشل الذهن عن الإبداع والجوارح عن العمل ، و رغم كل ماحدث في الأشهر الأخيرة من تطورات داخلية واقليمية ودولية الا أن الوضع مايزال على حاله لم يتغير وكأن عقارب الساعة قد توقفت عند نقطة معينة .
و لا يبدو أن هناك رغبة وارادة سياسيتين للتغيير ولا على أي مستوى من مستويات المسؤولية ، وتعيش البلاد حالة من الفراغ السياسي غير المسبوق ، بحيث ان الجميع " بلدوا بوجوه بعض " اي يتبادلون النظرات دون أن يعرفوا مالعمل ، فنحن أمام حكومة لا تريد معالجة ملفات الفساد بل تريد تمييعها وقد نجحت بالفعل مرحليا في ذلك ، حيث أن التطورات تبين أن رموز الفساد يمتلكون من القوة والنفوذ والسطوة مايمكنهم من التأثير على كل مناحي الحياة السياسية والإجتماعية والإقتصادية ، حتى أن السيد المبجل باسم عوض الله مايزال يتحرك وكأنه الدينامو الذي لا تقوم حكومة بدونه ولا يتم الواجب الا به ، فهو واجب ، او فرض عين كصلاة الفجر على المؤمنين ، ولا ندري من يفرض باسم علينا وغير باسم طبعا ، ونحن نعرف كل تيارات البواسم الموجودين العلنيين والمختبئين .
نفتح الصحف كل يوم ومنذ مائة يوم فلا نجد الا لجنة للحوار الوطني ، ولجنة للدستور ولجنة للمراجعة الإقتصادية ، كلها لجان في لجان لا تنتج شيئا ولا تخرج بنتائج وقد شكلنا أكثر من مليون لجنة في حياتنا السياسية لم تخرج لجنة واحدة بشيء يشر البال وأعدكم أن اللجان الحالية ستتمنون لو أنها لم تشكل ، فانتظروا و " تلقوا وعدكو " ، نفتح الصحف كل يوم فنجد نفس الوجوه مبتسمة ، موردة "بفر منها الدم " تعقد اجتماعات ، سيدات وسادة يضحكون ، وموظفوا تشريفات يروحون ويجيئون ، وسيارات ليموزين تصطف وتنطلق ، وشاي وجاتو وبيتي فور امام المجتمعين وورود تملأ الطاولات ، ونسأل ماذا يفعلون فيقولون لنا أنهم يناقشون ...
الحكومة تريد رفع أسعار المحروقات ، وقد رفعت اسعار الماء والكهرباء وتريد ان ترفعها مرة أخرى ، وتريد أن ترفع اسعار الخبز ، سجلوا عندكم وذكروني اذا لم يتم الرفع قريبا ، الضرائب ترتفع ، ومدير عام الضريبة في خبر يوم أمس يفرض غرامات على من لا يدفع ، معام ما معاك مش شغلو ادفع ، بتبيع مرتك واولادك ، بتبيع ابواب دارك ادفع ، بتشحد بتسرق أدفع ، حتى لو بتبيع شرفك لا بأس في ذلك فذلك مسموح في القانون ولا يعاقب عليه ، ادفع ، المهم أن تدفع ...
طيب لوين رايحين فينا ..؟!!
من لا يستطيع أن يدير الدولة ولا يؤمن احتياجات المواطنين فليتنحى وليأتي من يستطيع فعل ذلك ، أما أن نبقى نعيش في دوامة الفساد والفاسدين ، ويحكمنا اصحاب المحافل ، "المحفحفين " الذين سرقونا على سن ورمح فهذا لا يجوز ولا نقبله ، هل تدفعون الناس للثورة دفعا ، هل تريدون أن تهدموا الوطن على رؤوس أصحابه ، هل وظيفتكم تدمير الكيان والنظام والشعب وتقعدو على تلتها ، اليس في الأردن كل الأردن غير " كمشة " العائلات المبشرين بالجنة الذين يتداولون السلطة والنفوذ علينا ، والذين يمتلكون شركات المقاولات ووكالات السيارات والكمبيوترات والبنوك وشركات التأمين والحديد ومجالس ادارات البورصات والعطاءات ، وشركات الميليشيات وعطاءات من نستطيع تسميتهم ومن لا نستطيع تسميتهم من المؤسسات ، والكمبيالات ، والذين يكونون هم دائما الرؤساء والوزراء والنواب والأعيان والمسؤولين وباقي الشعب "شغلتو" يدفع أو ان يغرم ان لم يدفع على طريقة ابو الضريبة ..!!
الأطباء مضربون ، والمتقاعدون العسكريون الذين هم ابناء الوطن الذين ضحوا بدمائهم وأرواحهم غاضبون ، والإسلاميون مسحوقون و مغبونون ، والسلفيون "محترق ابو حرسيهم " ، والمعلمون محبطون ، والشباب عاطلون عن العمل ولا أمل امامهم في الخمسين سنة القادمة ، طيب إذا كانت هذه احوال البلد فلماذا يضحك كل اولئك السيدات والسادة على صفحات الصحف وعلى شاشات التلفزيون الرسمي ، أم أنهم يضحكون علينا .
يبدو أن الفجوة بين الشعب وبين المسؤوليين باتت من الإتساع بحيث لم يعد الأمر محكوما بالحكم الرشيد وأصول القواعد والمفاهيم والقيم التي كانت معتمدة في يوم ما ، بل صار الأمر ، ادفع بأي طريقة فالدولة جابي والمواطن عتال والمسألة تعدت موضوع الجباية الى موضوع " الخاوة " التي كانت تدفع في صقيلية ونيويورك في زمن من الأزمان ...
مراكز الفساد ماتزال موجودة ، قبضايات الفساد موجودون و يشاركون في صنع قرار ذبحنا ، ومافيات الكومسيون السياسي ماتزال غير عابئة بأي شيء ، والعئلات المبشرة بالجنة ماتزال تحكم وترسم ، والبرامكة مايزالون يتربعون على صناديق الوطن ينهبون ويسرقون ويصدرون ويتعالجون في لندن ويفطرون في باريس ويتغدون في روما وربما إذا بقي وقت يشربون الأنخاب على قهرنا وذلنا في نيويورك او لاس فيغاس ، مراكز الفساد قوية ، ابشركم ولا يمكن أن تقبل بالإصلاح ولا بالصلاح لأنها تعيش في نعيم مقيم في هذه الدنيا حتى توافيها المنية وما بعد المنية لا تؤمن به مافيات الفساد فهي كالأنعام بل أضل سبيلا .
الحكومة اعتبرت احتجاجات الأردنيين على الفساد والسرقات وعلى الغلاء جمعة مشمشية ، و قد انتهت الجمعة المشمشية وجاء دور استعادة السيطرة للفاسدين كي يتابعوا السرقة والنهب ويتابعوا فرض الضرائب ورفع الأسعار ويتابعوا شرب دماء الأردنيين حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا .
من باب الشفقة على الوطن الذي هو وطني ، ومن باب الشفقة على الدولة ، ومن باب الشفقة على الحكومة وحتى على الفاسدين أقول اتقوا الله فيكم وفينا ، لأن الناس ساكتة على مضض ، وانتم لا تعرفوم معنى على مضض ، المضض هو الحرقة ، وحرقة الشعب الأردني أقسم بالله العلي العظيم لا توصف ، وأنا أعرفها لأنني اسمع وأرى وأتحسس هموم الأهل بينما المسؤولين لا يهمهم من أمر الدنيا وأمرنا الا جيوبنا وحناجرنا .
لقد مر الأمر على خير ، والجمعة المشمشية عدت على رأي اخواننا المصريين ، ولكن على الحكومة أن تعي أن الشعب إذا نفذ صبره فلن يقدر أحد على تولي أمره ، هل أسمعنا ونصحنا ، اللهم فاشهد ...
و رحم الله الشاعر التونسي الذي قال " شيئان في بلدي ، قد خيبا أملي ، الصدق في القول والإخلاص في العمل " ، يمكن أن تكون محترما في الأردن شريطة أن تكون مع احدى أخويات الفساد او مافيات العطاءات ، او مراكز النفوذ ، أو أن تكون درويشا على الطريقة القاديانية او الرفاعية ، تلوح بشعرك الطويل وعيونك الدامعة ، ومسابحك التب تتأرجح في عنقك وأنت تردد مدد يارفاعي مدد ...
بقلم: عدنان الروسان
مع الشكر
ساره صالح
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني