ملك الحمايدة
- عدد المساهمات : 42
نقاط : 24969
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/04/2011
من طرف ملك الحمايدة السبت أبريل 09, 2011 9:14 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،، بينما كنت أتصفح مواقع الانترنت فوجئت بهذه القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر الفحل حسن محمد نجيب صهيوني،، وحقيقة أذهلني أشد إذهال الطريقة التي نظمت بها، فكيف استطاع الشاعر أن يربط بين السور وبالترتيب على شكل قصصي، وما الوقت الذي استغرقه فيها، وكيف استطاع أن يقبس من كل سورة فحواها ليصوغه بطريقة سلسة مدهشة؟؟!! هذا ما أذهلني فلله دره من شاعر!!، وأنا أعتبر ما نظمه هذا من درر الشعر التي نفتقر إليها هذه الأيام، فما أحوجنا إلى شاعر مثل هذا الشاعر بغزارة اللفظ وجودة المعني وحسن الديباجة وحلاوة النظم. أدعو الله تعالى أن يمتعه بالحصة والعافية وأن نرى له قريباً ديواناً له إنه سميع قريب مجيب الدعاء أترككم الآن مع القصيدة التي اقتبستها من موقع رابطة أدباء الشام ولكم مني التحية قصيدة جمعت أسماء سور القرآن القرآن كاملة: بـاسـم الـذي قد أنزلت من iiعنده وأعـوذ بالله الـعـظـيـم iiبحفظه أمـا وبـعـد، أخـي تـلك iiقصيدة هـو ذاك فـرقـان الأنـام iiونهجهم مـتـحـديـاً فـي لفظه (فأتوا iiبه) فـتـبـارك الـرحـمن في iiتنزيله سـور طـوال والـمـثـاني iiتلوها أولاهـا (فـاتـحة) الكتاب iiتنزلت أعـظِـم بها من سورة أحصت iiبها وبـسـورة (الـبقرهْ) ابتدت iiآياتُها شـرعـت لنا جلَّ الفرائض iiمطلقاً و(بـآلِ عـمرانَ)الدورسُ مشت iiبها فـهـمـا الـفضاء لَذِكْرِنا وَسِعَا iiبه ولـهـنّ مـا قَـسَمَ الكتاب iiنساؤنا مـا جـارَ فـي حقٍ لهنّ وما iiقضى ولـنـا الـقَـوامة في الحياة iiسبيلُها و(الـمـائـدةْ) اجْـتثّتْ مُحَلّلَ iiأُكْلنا وعـن الورى وضعتْ خبائث iiأُكلهم والـبُـهْـمُ (فالأنعامُ) فُصِّل iiحكمُها وبـهـا الـرَكوبُ مطيّةً، iiولصوفها وبـسـورة (الأعرافِ) يحكي iiربنا قـيـل ادخلوا(لم يغنِ عنكم iiجمعكم) يـا مـن له (الأنفالُ) حين iiتساءلوا لـبـيـه تِـبـراءَ (البراءةِ) iiمَطلَعاً قـد كـان فيها ما قضى(سيحوا iiبها) لـبـيـه (يـونسَ) قومَه إن iiآمنوا لـبـيـه (هودَ) ومن خلا من iiإثره هـم تـلـك عـادٌ قـد عَتَوْا بِعُتلِّهم لـبـيـه (يوسفَ) حلمُه عن iiإخوة حـتـى إذا ألْـقوه في الجُبِّ iiالذي جـاء الـبـشـير له فخرّوا iiسُجّداً يـا مـن تـسبحه السماء وما حوت ويـسـبـح (الرعدُ) العظيم iiبحمده واقـرأ ب(إبـراهـيمَ) حسن iiدعائه فـاجـعـلْـه بَـلَـداً آمناً في iiحِلِّه و(الـحِـجْرُ) إن تُلِيت فهُم iiأصحابها فاصطصبحوا في صَيْحةٍ أخذت iiبهم و(الـنـحلُ) سبحان الذي صفّى iiبه فـاشـهـدْ له الرحمنُ أحسنَ iiخالق إنْ كـان فـي إعـجـازه آيٌ لـه سـبـحـان من أسرى بها حدثاً iiله وأنـام أهـل (الكهفِ) في غارٍ iiلهم وعـن الأُلـى حَدّتْ ب(مريمَ) iiنفخَه فـجـرى لـها عيسى النبيُّ بلا iiأبٍ وإذا اصـطـفـى (طه) فحكمته iiبه هـو أسـوةٌ و(الأنـبـيـاءُ) iiتحفّه أكـرِم بـهـم!! رُسلَ الإله iiوصفِوه و(الـحـجُّ) لـلـبيت العتيق iiسبيلُه هـو ذاك فـرضٌ قـائم أعظِم iiبه!! وإذا سُـئـلـتَ عن الفلاح iiوأجرِه أحـصـاهـمُ الله الـعـلـيمُ iiبآيِها فـلـه الـثـنـا و(النورُ) تشهد iiأنه هـو مـنـزلُ (الفرقانِ) في iiأحكامه لا مـن كـلام الإنس ما عَجِزوا iiبه فـانـظـرْ لـه واعـجَبْ له ببيانه مـا ضـاق إحـصـاءً لـه iiبكبيرةٍ وبـه مـن الـسِـيَرِ العِتاق iiمدارجاً أمـماً مضت iiوتعيدها(القصصُ)التي ذهـبـوا مـع الأزمان لا تدري لهم فـكـفـى بـه مـتـحدياً في iiآيِه أن شُـبِّـهـوا ب(العنكبوتِ) iiوبيتِها فـي (الـرومِ) يستبق الزمان بعلمه وبـآيـه (لـقـمـانُ) أُوتى iiحكمةً وإذا تـلـوت (السجدهْ) من آيٍ iiبها صـدقـاً له (الأحزابَ) أبلغَ iiناطق فـهـم الـرجالُ الصادقون iiتعاهدوا لا مـعـرضـين كما طغتْ(سَبَأٌ)ولا فـي حـالها العَرِمُ الخرابَ مشى iiبه يـا مـن دُعيتَ ب(فاطرٍ)في iiسورة أرسـلـتَ (يسنَ) الهدى، أكرِم iiبه!! و(الـصـافّـات) بـصفِّها أرسلتها لـبـيـه (صٌ) فـي الـدجى iiآنائِه ولـه مـن (الـزُمَرِ) القضاءُ بعدله هـو (غـافـرُ) الذنب الحليمُ iiبحلمه بـكـتـابـه قـد فُـصِّـلتْ آياته نـهـجٌ قـويـم لـلأنـام فسرْ iiبه فـكـأنـما و(الزخرفُ) ازدانت به وكـأنـمـا فـيها (الدخانُ) iiعجائباً عـمّـا حـكـته (الجاثيهْ) فالزم iiبه وانـظـر لـها(الأحقافُ)في نُذُر لها فـأتـاهـمُو مما رأوا من iiعارضٍ أفَـلَـم يـسيروا في الدنا iiفلينظروا مـن قـبـلـهم بادوا بِعَاقِب iiأمرهم الـهـاديِ الأمـيِّ رحـمـةِ iiربـه فـعـلـيـه صلوات الإله وزِدْ iiبها ولـقـدرِه (الحجراتُ) أعظمُ iiشاهد فـاقـرأ بـها (لا ترفعوا iiأصواتكم) واعـصِـمْ بها (قٌ) حديثَ iiمجالسٍ وقـل الـرقيبَ على امرئ، فهُنا iiبه و(الـذاريـاتِ) بما حوت فاقرأ iiبها وكـذا فـفي (الطورِ)الجنائنُ iiهُيِّأت وبـسـورة (الـقـمرِ) انشقاقٌ بَيِّنٌ لـلـخـالـق (الرحمنِ) تسبيحٌ iiبما هـي فـي وصوف(الواقعهْ)دَلَلٌ iiله ومـن(الـمجادلةِ)استقِ الحكمَ iiالجلي و(الـحـشـرُ) فارقةُ المآب iiومثلها و(الـصـفُّ) جـامعةُ البيانِ iiبلاغِه وبـه مـن الـسور اجتبى في iiلفظه وبـهـا (الـتـغابنُ) يومَ جمعٍ iiبائنٍ وبـهـا (الطلاقُ) وما به من iiحكمه فـتـبـارك الـرحـمن في iiتنزيله فـاكـتب به ما (الحاقّةُ)اقتربت iiبه و(بِـنوحَ)فاسأل كم قضى في iiعمره وبـسـورة (الـجنِّ) الرشادُ iiسبيلُه وهـو الـهـدى برسوله في iiقوله: أو رَوْعِـه (الـمـدَّثِّر) انطلقتْ iiبه فـاتـبـع له واجنَبْ به يوماً iiتَرى فـي بـعـثِه (الإنسانِ) ساعة iiنشره و(الـمـرسلاتُ) بما أتتْ صدقاً iiله وشـهـيـده (الـنبأُ) العظيم iiومثلُها واشـهـدْ بـها (عَبَسَ) الشهادةَ iiآيُها يـومـاً به (التكويرُ) وصفُ iiمشاهدٍ فـادرأ بنفسِك عن شَفَا جُرُفٍ iiهوى واذكـرْ بـآي (مـطـفِّـفينَ) iiمآلَهم و(الإنـشـقـاقُ) كذا إذا انشقَّتْ iiبها و(الـطـارقُ) القَسَمُ النذير iiفَصالُها واشـهـدْ بـآي (الغاشيهْ) عِظماً iiله وخـذِ العظات iiبسورة(الفجرِ)انطوت والـحِـلُّ ب(الـبلدِ) العتيقِ iiشغافه و(الشمسِ)وضُحاها ضُحىً من نوره وبـهـا(الضُحى) في آيها أسلى بها هـي لـلـرسول المصطفى فيما iiبه أوَلـيـسَ أحـكـمَ حاكم شهدت iiبه وبـعـلـمه أولم ترَ (العلقَ) iiابتدت و(الـقَـدرُ) لـيـلـتُها تَنَزُّلُ iiأمرِه و(الـبـيِّـنـهْ) تـبـيانُها كتب بها واعـمـلْ بـآيِ (الزلزلهْ) عملاً iiترَ أفـمـا تـرى ب(العادياتِ) iiقضاءَه فـاجـهَـدْ لـيـومٍ أن تقوم به iiغداً ولـتـعتبرْ من سورة ii(العصر)التي وخـذ اتـعـاظاً آيَها (الهُمَزَه) iiولا قـد كـان قـبلَك كبرُهم أودى iiبهم وإذا تـلـوتَ(قريشَ)قل حسبي iiبها ولـنـا و(لـلماعونِ) ما جاءت بها و(الـكـوثـرُ) المرجوُّ ذلك iiحوضه وعـد مـن الـديَّـان لا ريـبٌ iiبه و(الـنـصـرُ) شاهدةٌ له في iiوعده واعـصـمْ يداً من سورةِ(المسدِ)التي هـي (تـبَّـتُ) ابـتدأت بها iiآياتها وتـذكَّـر (الإخـلاصَ) وافهمْ iiآيَها وب(قـلْ أعـوذُ)فـسورتان هما iiلنا هـذي هـي الـسـورُ التي أتممتُها إنْ كـنـتُ أبـغي بالقصيدِ iiنظمتُه ودعـاؤنـا تـلـك الصلاةُ iiومثلُها |
| سـور الـكتاب على نواصي iiعبده مـن شـر فـتـنـة غاسق أو نفثه جـمـعـت بها سور الكتاب iiبحوله مـنـظـومـة فيما حوى في iiفحوه أو سـورة أو آيـة مـن iiمـثـلـه وتـقـدسـت أسـمـاؤه فـي iiآيِِه ومـئـيـنـها قد فصلت سوراً iiبه أمّـاً لـه تـبـيـانـهـا وَضَحٌ iiبه (إيـاك نـعـبدُ) ما دعا في iiشرعه إعـجـازُهـا في أحرف من iiغيبه ومـقـيـداً بِـشَـراح صفوة iiخلقه أحـكـامـهـا اكتملت بوافِرِ iiفضله والـزهْـرَوانِ مـن الـكتاب بزَينِه تـبـيـانُ ما تقضي (النساءُ) iiبعدله فـي قِـسـمـةٍ ضِيزى لهنّ iiبقِسْمِه سَـكَـنُ لـنـا، نِعْمَ المطاب iiبِسُكنِه لـلـطـيـبـيـاتِ لذائذاً من iiأُكْله مـا سـاءَ عـبـداً أو يجرُّ iiلِضرِّه لـشـحـومـها ولحومها في iiفحوه دفءٌ لـنـا ومـنـافـعٌ كانت iiبه عـن حـال من ظلوا اقتضاءةَ iiأمره تـلـك الجنانَ، فقد قضى في iiحكمه كـانـت لـه فـيما قضى iiورسولِه مـن غـيـر بَـسْمَلةٍ تُسجّى iiباسمه وأَذانُـه صَـدَقـا لـه فـي وعـده مـا كـان كَـشْفاً عنهمو من iiخزيه فـي حـالـه حـالُ الذي من iiقبله واسـتـكـبروا في رِيعهم وعَثَوْا به كـادوا الـمسيءَ بما رمى من سَوْئِه غـيـبـاتـه تـحـكي بما أُلقى به مِـن بـعـد مـا كادوا له iiبقميصه والأرض مـن فـيـهـا بِعَالي iiجَدّه والـبـرق فـيـما يحتويه iiبضوئه فـي آيِِـهـا مـمـا دعـاه iiلنسله واجْـنُـبْ بَنِيه من الضلالة iiواحْمِه قـد كـذّبـوا رُسُـلَ الإلـه iiوآيِـه والله يـقـضـي لا مَـرَدَّ iiلـحكمه مـن شـهـده كـان الشفاءُ بما iiبه واشـهـد يـقـيناً لا شريكَ iiبمُلكه كـانـت لـه (الإسراءُ) إحدى iiآيه فـي لـيـلـة الإسـراء تلك iiبعبده لَـسـنـيـنَ عَدَداً في الرقِيمِ iiبحَوله مـا أحـصنتْ فَرْجاً لها من iiرُوحه ومـكـلِّـمٍ لـلـنـاس وهو iiبمهده مـا ضـلَّ مـتّـبِـعٌ له في iiهديه مـثـلَ الكواكب قد سَرَت من iiحوله والـمـصـطـفِينَ من الأنام iiلخلقه مـا اسـطـاع ذو سَـعَةٍ إليه iiبِمَلكه بـشـعـائـرٍ مِيزت به في iiفَرضه ف(الـمـؤمنونَ)من الورى من أهله بـكـتـابـه فـي سـورةٍ تُلِيتْ به نـورُ الـسـما والأرضِ جلَّ iiبنوره يُـلـقـى على خير الورى وحياً iiبه أو مـن فَـمِ (الـشعراءِ) كان بلفظه فـي (الـنملِ) إعجازاً له في iiوصفه أو مـثـلِـه بـصـغيرة دُرجت به يـحـكـي بـها كلاً له في iiعَصْره يـطـوي بـها تأريخها في iiصَفحِه غـيـرَ الـذي يُـحكى به في iiذِكره مـن كـان مجترحَ الهوى من iiكِبره وَهِـنِ الأسـاس تـداعياً من ضعفه والـرومُ قـد غُـلبت، كذا في iiغيبه فـاقـرأ لـه تـلـك المواعظ لابنه فـاسـجـد لـه ما مَنَّ فيه iiبفضله عـن وعـده مـا كان منه iiبنصره مـسـتـمـسكين مِن الوثاق iiبعهده مـتـحـدرين إلى الشفا من iiجُرْفه لـجـنـانـهـا مما جنى في iiسَيْله بـالـحَـمْـدِ مَطلعُ آيِها في iiفَطرِه فـهـو الـنـذير، هو البشير iiبهديه والـزاجـرات وما قضت في زجره فـيـهـا وأطـرافِ الـنهار iiبذكره مـا لـلـفـريـقين المساقُ iiبأمره عـن عـبـده هـذا المسيء iiبذنبه فـي (فُـصِّـلتْ) عربيُّه في iiلفظه والأمـر ب(الـشورى)أساساً خذ iiبه فـيـمـا حـبـا كالعِقد زِين iiبدُرِّه فـدُخـانـهـا تحكي السماء بما به واعـمـل لـنفسك صالحاً واغنمْ به مـن قـد خـلوا ممن دُعُوا iiبنذيره فـي صَـيْـبه ريحٌ عَتَتْ تَذري iiبه حُـكْـمَ الـمـعقِّب، لا مَردَّ iiلحكمه فـاقـرأ لـهـم ب (محمدٍ) آيٍ iiبه وشـفـيـعِـنـا يوم الحساب iiبإذنه مـا كـان يـومُ (الفتحِ) فاتحَ iiنصره شـهِـدتْ لـه آيـاتـهـا في iiقدره واقـرأ بـها(لا تجهروا) تعرِفْ iiبه مـا كان من خوض الحديث وسَوْئه مُـتـلـقِّـيـان لما اجتراح iiبِلَسْنه (فِـرّوا إلـى الله) الـعـظيم وجنته و(الـنـجـمِ) فـيـها ما أراه iiلعبده بـدلالـة الإعـجـاز فـيـه iiبِبَدره كـانـت لـه آلاؤه فـي iiكـونـه وبـهـا (الـحديدُ) وما به من بأسه وادرأ بـه ذاك (الـظِـهار) iiلقبحه فـي(الـمُـمتَحَنْ) منظومة تُلِيتْ iiبه ك(الـجـمـعةِ) انتثرت فكنّ iiكدرّه ك(مـنـافقون)بما جرت في iiوصفه فـارقَـبْ لـه يـوماً ولات iiمجيئه وكـذا بـهـا (التحريمُ) ما في iiشأنه فـي(المُلْكِ) و(القلمِ)الجرير iiبسطره واكـتـب به iiعَرْجَ(المعارجِ)باسمه بـدعـائـه مـن قد طَغوا من قومه لـمـن ارتضى منه الهدى في iiقلبه (يـا أيـهـا (المزمِّلُ)) اقترنت iiبه (قـمْ أنـذرِ)الأمـرُ انقضى من iiربه فـيـه (القيامةُ) ما حكت من iiهَوْله مـن بـعد ما جُمعت أضالعُ iiعظمه مـيـعـاده سـبـحـانه في iiوعده فـي (الـنـازعاتِ) لآيةٌ في iiشأنه تـحـكـي كـما أخواتُها تحكي iiبه و(الإنـفطارُ) إذا السما انفطرتْ iiبه واعـصِـمْ لسانَك ما جرى من لَسْنِه (ويـلٌ لـهـم) بَدأت بما نزلتْ iiبه ذاتُ (الـبروجِ) وأرضُها من قَبْضِه فـاشـهدْ له (الأعلى) بما في iiفَصله فـي قَـدره مـتـبـارَكاً في iiخَلقه في النفس عُقباها الرضى رضيتْ به مَـسـعَى الفؤادِ بما هوى في iiسعيه و(الـلـيـلِ) إذ يـغشى كذا سرٌ iiبه تـبـيـانُـه نُـزُلاً بـه في iiسَلْوه وكـذا هـي(الـشرْحُ)الشَراحُ لأنُسه فـي(الـتينِ)ما شهدتْ له في حكمه؟ فـي آيِـها (اقرأ) ما أتاك iiبِوَحيه؟؟ فـيـهـا الـسـلامُ منزَّل من iiعنده صـحـفٌ مـطـهَّـرةٌ بِقَيِّم iiذكرِه مـثـقـالَـه بـالـخير أو شرٍ iiبه و(الـقـارعهْ)إنْ يقضِ ما يقضي iiبه ألـهـاك عـنـه من (التكاثرِ) iiمُلهِِه ألـفـى بـها الإنسان ما في iiخسره تـغـفـلْ بمالك عن رضىً لم iiتبغِه فـاقـرأ بـآي (الفيلِ) ما جُعلوا iiبه إيـلافُـهـا مـن طُـعـمه أو iiأمنه (أرَأيـتَ) بـالـويـل اجتنابَ iiمآله تـهـوى إلـيـه النفسُ سُقيا iiنهره آيـاتُـه صِـدقٌ لـه فـي وعـده فـبـهـا فـسـبِّحْ من أتاك iiبنصره ذُكـرتْ بـهـا من أُنزلت في iiلعنِه ثـم انـتـهـتْ مَسَداً بها في iiلفظه فـهـي الـعـقيدة فحوُها في iiقوله فـي(الـناسِ)و(الفَلَقٍ)الأمانُ فَعُذْ iiبه يُـسـراً مـن الله الـكـريمِ iiومنِّه فـلـه رجـائـي كـلُـه أدعو iiبه ذاك الـسـلامُ على الحبيب وصحبه |
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهملك الحمايده
الجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
الإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
السبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
السبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» وما غير الطبيعة من سِفر
الخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
الخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
الخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» طال ابتهال المصطفى
الخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
الأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني