[SIZE="5"]
عاجل الى روح وليد صالح ابو يونس / الحاج لطفي الياسيني
-------------------------------------------------------------
الشاب وليد صالح حمد ابو يونس (24 عاما) ، من سخنين، لقي مصرعه عصر اليوم السبت،
وذلك بسبب تماس كهربائي".
طواقم الاسعاف التابعة لمركز حيان الطبي وصلت الى مكان الحادث وما كان عليها الا ان تعلن وفاة الشاب. كما ووصلت الى مكان الحادث طواقم معززة من الشرطة والتي باشرت بالتحقيق في ملابسات وقوع الحادث.
تم تشييع جثمان المرحوم الى مثواه الاخير بعد صلاة المغرب من مساء اليوم في احدى مقابر المدينة.
:"وصل الطاقم الطبي المكون من الدكتور باسم معطي وانور خطبا ونضال اابو يونس، وعملوا جاهدين لانقاذ حياة الشاب، ولكن لم يبق امام الطاقم الطبي إلا الاعلان عن وفاته".
المرحوم الشاب وليد ابو يونس ربيته كاولادي بحكم ان والده صالح اخ عزيز واعتبره واحدا من العائلة
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته سائلا المولى عز وجل ان يلهم والديه واخوته واخواته وال ابو يونس الكرام الصبر والسلوان وحسن العزاء
انا لله وانا اليه راجعون.
صديق العائلة الحاج لطفي الياسيني - ابو مازن
القدس / شعفاط
--------------------------------------------------------------------------
ابكي وليدا ودمعي لست اخفيه
فقدن ابنا عزيزا ...... من سيحييه
صعقته طهربة ......... ادت لموتته
حبيب قلبي ....... طوال العمر ابكيه
طالعت اخبار - بانيت - التي نشرت
نبأ الوفاة...... بيوم السبت تنعيه
ما لي انيس حبيبي غاب عن نظري
وارى الثرى .... وغياب الشمس يرثيه
ذي حكمة الله .... لا احد ... يعارضها
فالكل ماض .... الى قبر يوواريه
مني اليك ... سلام الاهل اجمعهم
من ارض قدسي ايا اغلى غواليه
لو افتديك بروحي ما بخلت ولا
يوما سانساك .... حزني كيف اكميه
امنت بالله ... رب العرش خالقنا
يعطي.... ويأخذ ... امر الموت يخفيه
---------------------------------------
الحاج لطفي الياسيني
[/SIZE][/QUOTE]
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني