احدهم يتحداني ان اكتب في غير السياسة , واخر يطالبني ان اكتب عن الحبّ(ههه) -وكأننا نعيش في البرازيل- انا قبلت التحدي ,لكني اتحداهم ان ينشر لي احد شيئا.
===
*يحكى ان احد الاطفال العراقيين رجع من المدرسة تعبا ,جائعا ,فبادر الى سؤال امه :
ماما شنو عامله اكل للغدا,
الام :لاشيئ ماكو حاجة,
الطفل ضجرا!
نظر الى الببغاء في القفص
ماما شنو رايك تعمليلنا ببغاء مع (تمّن)رز؟
الام ماكو (تمّن) ,
,طيب:ببغاء في الفرن؟
الام :ماكو غاز
الطفل: طيب اعمليلنا ببغاء مقلي!
الام ماكو زيت
طيب اشويه على فرن الكهرباء
الام ماكو كهربا!
عندها نهض الببغاء نافشا ريشه
صادحا:
يعيش عملاء الاحتلال الامريكي!!!
=====
وهذه نصيحة لكي تعمل مشكلة مع زوجتك,فعندما تكون جالسا وفي يدك الريموت كونترول وتقلب الفضائيات واحدة تلو الاخرى علك تجد خبرا يسرك, تقاطعك زوجتك لتجلب اهتمامك اليها,وتسألك ماذا يوجد على التلفزيون؟
قل لها غبار.هاتي النفاضة ونظفيه.
وبعدها لن اكون مسئولا عما يحدث لك.
أتمنى أن تنال استحسانكم
أخوكم: محمد عبد الجبار
===
*يحكى ان احد الاطفال العراقيين رجع من المدرسة تعبا ,جائعا ,فبادر الى سؤال امه :
ماما شنو عامله اكل للغدا,
الام :لاشيئ ماكو حاجة,
الطفل ضجرا!
نظر الى الببغاء في القفص
ماما شنو رايك تعمليلنا ببغاء مع (تمّن)رز؟
الام ماكو (تمّن) ,
,طيب:ببغاء في الفرن؟
الام :ماكو غاز
الطفل: طيب اعمليلنا ببغاء مقلي!
الام ماكو زيت
طيب اشويه على فرن الكهرباء
الام ماكو كهربا!
عندها نهض الببغاء نافشا ريشه
صادحا:
يعيش عملاء الاحتلال الامريكي!!!
=====
وهذه نصيحة لكي تعمل مشكلة مع زوجتك,فعندما تكون جالسا وفي يدك الريموت كونترول وتقلب الفضائيات واحدة تلو الاخرى علك تجد خبرا يسرك, تقاطعك زوجتك لتجلب اهتمامك اليها,وتسألك ماذا يوجد على التلفزيون؟
قل لها غبار.هاتي النفاضة ونظفيه.
وبعدها لن اكون مسئولا عما يحدث لك.
أتمنى أن تنال استحسانكم
أخوكم: محمد عبد الجبار
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني