شكرا لك على المشاركة ونتمنى ان نقرء المزيد
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
التبادل الاعلاني
غربة الاسلام في بلاد المسلمين
سمية صباغ- عدد المساهمات : 156
نقاط : 26067
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/04/2010
العمر : 40
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان الا على الظالمين ،وصلى الله على النبي العربي الامين محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ...........................................................وبعد :
فمنذ اللحظة الاولى التي قررت فيها ان أكشف حقيقة الخطر الشيعي الرافضي من خلال الكتابة على هذا الموقع وغيره من المواقع ،فقد علمت انني سأواجه اساليب مليئة بشتى صنوف الاذى ،فان من يؤذون النبي صلى الله عليه وسلم ويؤذون أزواجه و أصحابه ويطعنون في دين الله تعالى ،ويشوهون تاريخ المسلمين الحافل بالانتصارات والانجازات ،من قبل ان نلقى الهوان والذلة التي نحياها هذه الايام بعد ان اصبح الدين لدى أكثرنا لا يساوي في نظره شروى نقير ،وصار كل همنا منصباً على الدنيا ،وصرنا تبعا لكل ناعق ،وتلوثت ثقافتنا وأفكارنا ، واصبح من شاء يقول ما شاء ، فقد أدركت ان الامر ليس سهلا ،سواءًا من حيث قلة النصير ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم مخبرا أصحابه عنا (انكم تجدون على الحق أعوانا ولا يجدون ) وأدركت ايضا ومن خلال تجاربي ان ما سأقوله في الدفاع عن ديني سوف يصطدم مع كثير من أهل الاهواء ، ومن تعجبهم عقولهم او ثقافتهم التي استمدوها من غير الكتاب والسنة ، وعلمت أن اصحاب الاهواء ان لم يجدوا ما ينقضونه بالدليل الشرعي او العقلي مما أطرحه ،فانهم لا شك سيعمدون الى الطعن والتشتيت والمشاغبة وانني ربما أطرح أمرا لا ينتطح فيه كبشان كما يقول المثل ومع ذلك فسأجد في التعليقات من يتهم ويطعن ويسب ويتلوى ، وقد حصل ما كنت اتوقعه ، وخصوصا من الروافض اهل التقية والكذب ومع وجود هذه الفوضى الاكترونية والسماح لمن أراد التعليق ان يتكلم من وراء ستار وينتحل اي اسم يريده ،
اخذ الروافض وأصحاب الاغراض يطعنون ويلمزون ، وانا لا تهمني اسماؤهم لو كان النقد مناقشة بالدليل الشرعي او العقلي ،ولكنهم يحيدون لخلوهم من الحجة عن الموضوع المكتوب الى الكاتب ،ويساعدهم على ذلك ادراج محرر الموقع لأي تعليق من خلال اسم مستعار وفيه طعن مباشر للكاتب من غير بينة ،وليست المشكلة في الاسم المستعار وانما في الطعن فان من يناقش بموضوعية علمية ودليل شرعي او عقلي من خلف اسم مستعار ، فهذا لا بأس به ولكن الاشكال في الغوغائية واسلوب الشوارع وارسال التهم تلو التهم ، فمنهم من يقول انت تكفيري ، ومنهم من يقول ظلامي وسوداوي ،ومنهم يتلقف كلمة خرجت في غضبة لله تعالى فيتخمني بالنصائح عن أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في اللين وحسن الخطاب والترفق بالمخالف ، ومنهم من يقلل من اهمية ما نطرحه ،ويدعوا الى الكتابة في مواضيع اخرى ،
وانا اعلم ان من يفعل ذلك ربما كان شخصا واحدا ، فأنت تطارد شبحا مرة يظهر باسم (متابع ،ومرة مراقب ومرة شاهد ،ومرة ناصح ومرة علي ومرة نادية ،)وقد يكون ايضا اكثر من شخص واحد ، وقد كنت اعلم ان المتشيعة واصحاب الاغراض والاهواء وأعداء الملة من الفساق واهل الاهواء واتباع الاحزاب ، سيعارضونني ولن يقبلوا بدين الله ان يخرج من المسجد ابدا او يتعداه ، وكنت أظن انهم سيعارضون وان كان من وراء اسم مستعار ، ولكن لم يخطر لي ان يكون الاسلوب بهذه الغوغائية والصفاقة والطعن وان ينشر ما يقولون ويتم ادراجه في التعليقات ، وقد علقت أنا شخصيا على بعض المقالات باسم مستعار ولم اناقش سوى المكتوب ، وعندما كان الامر يحتاج الى التبيان فقد كنت اواجه الكاتب او المعلق باسمي من مقطعين ، ولكن لا يفرح اعداء الله والطاعنون ، فأنا مستعد لمناقشة اي شخص كان ، ولكن باسم حقيقي وبموضوعية علمية وأدلة شرعية وعقلية ، اما بالنسبة لأصحاب الاسماء المستعارة فلن أعبأ بهم ولا بما يفعلون ، فلن احاور اشباحا ولن أكلم نكرات ، ولن أرد على طاعن وليطعن كما شاء ، واما بالنسبة للتهم الجاهزة التي يطلقها المتشيعة ومن لا خلاق لهم من الزعران وسقط الطريق من خلف اسماء مستعارة ، فاما اتهامهم لي بأنني تكفيري فلا والله لست بتكفيري وما اعتقده في مسألة التكفير ،فهو منهاج اهل السنة والتزم بضوابطه ولا اتعدى حدوده ،ولا اخرج عن الاجماع فيه ، واتحوط فيه وابتعد عنه ،فمن قال انني تكفيري فعليه بالحجة الشرعية وليناقشني على الملأ ،واما قول البعض بانني تفجيري فهذه فرية ما بعدها فرية ،
وانا لا ارى جواز القتال بين الآمنين الغافلين ولا ارى قتل المستضعفين ،وارى ان التحرز في دماء المسلمين اولى من تحقيق هدف قد يصيب او لا يصيب ثم تكون حصيلته دماء واشلاء ،وارى ان اتخاذ المرافق العامة والاماكن التي يتكاثر فيها الناس من الآمنين لا يجوز استهدافها وان اندس فيها بين الناس عدو محارب ، وارى ان القتال يكون في ساحات الجهاد وان دفع العدو الصائل لا يكون بالتعدي على الآمنين الغافلين من المسلمين ، واما قولهم انني سوداوي او اقصائي او الى آخر المفردات التي حارب بها الملحدون واعداء الاسلام الدعاة والمصلحين ، فهذه أرد عليها بأنني انطلق من التزام بما في الكتاب والسنة وأنا قش من خلال فهم السلف الصالح لدين الله تعالى وهم النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه ومن تبعهم من اهل القرون الثلاثة المشهود لهم بالخيرية في حديث النبي صلى الله عليه وسلم (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )
واما بالنبسة للأدلة العقلية فمن أراد ان يناقش بها فالامر مفتوح ولا حرج عندي ، على اني الى الآن لم أجد من ينقض قولا قلته بدليل شرعي وكل ما كان يوجه الي فطعن وسب او توجيهات ونصائح يغلفها الكيد وسوء الفهم ،ولكم رأيت على هذا الموقع وغيره من الامور التي لا تعجبني فلم اتكلم الا عندما كان الامر يمس الاسلام واما بالنسبة للمدعو صلاح عودة فهذا رجل قد اعتدى على دين الله فوعظته وبينت له اسائته ،فأبى واستكبر وجحد الموعظة ،ثم عاد للإساءة والتعدي ، فزجرته فلم ينته ، ثم كان لابد بعد ذلك من متابعته خصوصا وهو ينشر باطله على عشرات المواقع ، فلم أجد منكم نصيرا بل على العكس فقد استغل المتشيعة الروافض الامر فشغبوا وسبوا وطعنوا ، ولم نجد نصيرا الا بعضا من اخواننا الذين هدى الله قلوبهم ، ولكن عندما تعرض المدعو عودة للمتقاعدين العسكريين فقال فيهم قولا لم يعجبكم انهالت عليه التعليقات تزجره وتصغره بل وكانت في أكثرها طويلة ومفصلة ،اما دين الله تعالى فلا بواكي له وليقل فيه هذا الشيوعي ما شاء ومن تصدى له وكشف باطله قمتم اليه تعنفونه ،وتعظونه بان يتلطف في الخطاب ولا يسب ،وضربتم صفحا عن كل سباب واسفاف المدعو عودة ،ونحن لم نسب وانما تكلمنا بمصطلحات شرعيه فوصفناه بما هو أهله ولنا قدوة فيه من سلفنا الصالح في طريقة مخاطبتهم لكل من يطعن في الدين ويغمز في شرع الله، وعلى كل حال فقد علمت ان من يحمل هذا الدين ويدعو اليه ويدافع عنه وخصوصا في هذا الزمان الفاسد ،فانه لابد سيلاقي الاذى ،بل ان الاذى يبعث في َّالاصرار على المواصلة ، ولأقعدن لأعداء هذا الدين كل مرصد ولأناجزن من سل سيفه على شرع الله ،ولأعملن بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اترعون عن ذكر الفاجر اذكروه بما فيه حتى يحذره الناس ) ولن أترك مقالة لأحد يطعن فيها بدين الله تعالى او ينال فيها من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم او ازواجه او يطعن في تاريخ الاسلام المشرق ، ولن أترك الروافض يعيثون في هذا البلد فسادا ويشوهون عقائد الناس وينشرون بلائهم وطعنهم ما استطعت الى ذلك سبيلا ،
ولا اطلب العون من احد منكم انما اطلبه من الله وحده ،فان نصرني فانه بي لطيف ولطالما نصرني ورزقني وآواني ، وان هلكت دون ما اريده فانما هي شهادة القى بها ربي وهي ما ابتغيه فلم يبقى من طيبات الدنيا ما تتوق اليه نفسي وقد انعم الله علي حتى لم يعد شئ في نفسي تشتهيه ، ولا اسألكم اجرا ،ولست من فرسان البرلمانات ولا احب نفاق الانتخابات فمن كان عنده ما ينقض قولي بدليل شرعي فانا تبع له وقولي من بعدُ هو قوله ، ومن لم تعجبه طريقتي فليشمر عن ساعديه وانا نصيره بعد الله ،ومن اراد ان يطعن فلن اعبأ به ولن احاور اشباحا او نكرات ، وسأحاور كل من يحترم طريق الحوار الراقي والواضح والمهذب ،ومن خلال اسم معرف ومعلوم ، ....والله غالب على امره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .
فمنذ اللحظة الاولى التي قررت فيها ان أكشف حقيقة الخطر الشيعي الرافضي من خلال الكتابة على هذا الموقع وغيره من المواقع ،فقد علمت انني سأواجه اساليب مليئة بشتى صنوف الاذى ،فان من يؤذون النبي صلى الله عليه وسلم ويؤذون أزواجه و أصحابه ويطعنون في دين الله تعالى ،ويشوهون تاريخ المسلمين الحافل بالانتصارات والانجازات ،من قبل ان نلقى الهوان والذلة التي نحياها هذه الايام بعد ان اصبح الدين لدى أكثرنا لا يساوي في نظره شروى نقير ،وصار كل همنا منصباً على الدنيا ،وصرنا تبعا لكل ناعق ،وتلوثت ثقافتنا وأفكارنا ، واصبح من شاء يقول ما شاء ، فقد أدركت ان الامر ليس سهلا ،سواءًا من حيث قلة النصير ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم مخبرا أصحابه عنا (انكم تجدون على الحق أعوانا ولا يجدون ) وأدركت ايضا ومن خلال تجاربي ان ما سأقوله في الدفاع عن ديني سوف يصطدم مع كثير من أهل الاهواء ، ومن تعجبهم عقولهم او ثقافتهم التي استمدوها من غير الكتاب والسنة ، وعلمت أن اصحاب الاهواء ان لم يجدوا ما ينقضونه بالدليل الشرعي او العقلي مما أطرحه ،فانهم لا شك سيعمدون الى الطعن والتشتيت والمشاغبة وانني ربما أطرح أمرا لا ينتطح فيه كبشان كما يقول المثل ومع ذلك فسأجد في التعليقات من يتهم ويطعن ويسب ويتلوى ، وقد حصل ما كنت اتوقعه ، وخصوصا من الروافض اهل التقية والكذب ومع وجود هذه الفوضى الاكترونية والسماح لمن أراد التعليق ان يتكلم من وراء ستار وينتحل اي اسم يريده ،
اخذ الروافض وأصحاب الاغراض يطعنون ويلمزون ، وانا لا تهمني اسماؤهم لو كان النقد مناقشة بالدليل الشرعي او العقلي ،ولكنهم يحيدون لخلوهم من الحجة عن الموضوع المكتوب الى الكاتب ،ويساعدهم على ذلك ادراج محرر الموقع لأي تعليق من خلال اسم مستعار وفيه طعن مباشر للكاتب من غير بينة ،وليست المشكلة في الاسم المستعار وانما في الطعن فان من يناقش بموضوعية علمية ودليل شرعي او عقلي من خلف اسم مستعار ، فهذا لا بأس به ولكن الاشكال في الغوغائية واسلوب الشوارع وارسال التهم تلو التهم ، فمنهم من يقول انت تكفيري ، ومنهم من يقول ظلامي وسوداوي ،ومنهم يتلقف كلمة خرجت في غضبة لله تعالى فيتخمني بالنصائح عن أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في اللين وحسن الخطاب والترفق بالمخالف ، ومنهم من يقلل من اهمية ما نطرحه ،ويدعوا الى الكتابة في مواضيع اخرى ،
وانا اعلم ان من يفعل ذلك ربما كان شخصا واحدا ، فأنت تطارد شبحا مرة يظهر باسم (متابع ،ومرة مراقب ومرة شاهد ،ومرة ناصح ومرة علي ومرة نادية ،)وقد يكون ايضا اكثر من شخص واحد ، وقد كنت اعلم ان المتشيعة واصحاب الاغراض والاهواء وأعداء الملة من الفساق واهل الاهواء واتباع الاحزاب ، سيعارضونني ولن يقبلوا بدين الله ان يخرج من المسجد ابدا او يتعداه ، وكنت أظن انهم سيعارضون وان كان من وراء اسم مستعار ، ولكن لم يخطر لي ان يكون الاسلوب بهذه الغوغائية والصفاقة والطعن وان ينشر ما يقولون ويتم ادراجه في التعليقات ، وقد علقت أنا شخصيا على بعض المقالات باسم مستعار ولم اناقش سوى المكتوب ، وعندما كان الامر يحتاج الى التبيان فقد كنت اواجه الكاتب او المعلق باسمي من مقطعين ، ولكن لا يفرح اعداء الله والطاعنون ، فأنا مستعد لمناقشة اي شخص كان ، ولكن باسم حقيقي وبموضوعية علمية وأدلة شرعية وعقلية ، اما بالنسبة لأصحاب الاسماء المستعارة فلن أعبأ بهم ولا بما يفعلون ، فلن احاور اشباحا ولن أكلم نكرات ، ولن أرد على طاعن وليطعن كما شاء ، واما بالنسبة للتهم الجاهزة التي يطلقها المتشيعة ومن لا خلاق لهم من الزعران وسقط الطريق من خلف اسماء مستعارة ، فاما اتهامهم لي بأنني تكفيري فلا والله لست بتكفيري وما اعتقده في مسألة التكفير ،فهو منهاج اهل السنة والتزم بضوابطه ولا اتعدى حدوده ،ولا اخرج عن الاجماع فيه ، واتحوط فيه وابتعد عنه ،فمن قال انني تكفيري فعليه بالحجة الشرعية وليناقشني على الملأ ،واما قول البعض بانني تفجيري فهذه فرية ما بعدها فرية ،
وانا لا ارى جواز القتال بين الآمنين الغافلين ولا ارى قتل المستضعفين ،وارى ان التحرز في دماء المسلمين اولى من تحقيق هدف قد يصيب او لا يصيب ثم تكون حصيلته دماء واشلاء ،وارى ان اتخاذ المرافق العامة والاماكن التي يتكاثر فيها الناس من الآمنين لا يجوز استهدافها وان اندس فيها بين الناس عدو محارب ، وارى ان القتال يكون في ساحات الجهاد وان دفع العدو الصائل لا يكون بالتعدي على الآمنين الغافلين من المسلمين ، واما قولهم انني سوداوي او اقصائي او الى آخر المفردات التي حارب بها الملحدون واعداء الاسلام الدعاة والمصلحين ، فهذه أرد عليها بأنني انطلق من التزام بما في الكتاب والسنة وأنا قش من خلال فهم السلف الصالح لدين الله تعالى وهم النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه ومن تبعهم من اهل القرون الثلاثة المشهود لهم بالخيرية في حديث النبي صلى الله عليه وسلم (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )
واما بالنبسة للأدلة العقلية فمن أراد ان يناقش بها فالامر مفتوح ولا حرج عندي ، على اني الى الآن لم أجد من ينقض قولا قلته بدليل شرعي وكل ما كان يوجه الي فطعن وسب او توجيهات ونصائح يغلفها الكيد وسوء الفهم ،ولكم رأيت على هذا الموقع وغيره من الامور التي لا تعجبني فلم اتكلم الا عندما كان الامر يمس الاسلام واما بالنسبة للمدعو صلاح عودة فهذا رجل قد اعتدى على دين الله فوعظته وبينت له اسائته ،فأبى واستكبر وجحد الموعظة ،ثم عاد للإساءة والتعدي ، فزجرته فلم ينته ، ثم كان لابد بعد ذلك من متابعته خصوصا وهو ينشر باطله على عشرات المواقع ، فلم أجد منكم نصيرا بل على العكس فقد استغل المتشيعة الروافض الامر فشغبوا وسبوا وطعنوا ، ولم نجد نصيرا الا بعضا من اخواننا الذين هدى الله قلوبهم ، ولكن عندما تعرض المدعو عودة للمتقاعدين العسكريين فقال فيهم قولا لم يعجبكم انهالت عليه التعليقات تزجره وتصغره بل وكانت في أكثرها طويلة ومفصلة ،اما دين الله تعالى فلا بواكي له وليقل فيه هذا الشيوعي ما شاء ومن تصدى له وكشف باطله قمتم اليه تعنفونه ،وتعظونه بان يتلطف في الخطاب ولا يسب ،وضربتم صفحا عن كل سباب واسفاف المدعو عودة ،ونحن لم نسب وانما تكلمنا بمصطلحات شرعيه فوصفناه بما هو أهله ولنا قدوة فيه من سلفنا الصالح في طريقة مخاطبتهم لكل من يطعن في الدين ويغمز في شرع الله، وعلى كل حال فقد علمت ان من يحمل هذا الدين ويدعو اليه ويدافع عنه وخصوصا في هذا الزمان الفاسد ،فانه لابد سيلاقي الاذى ،بل ان الاذى يبعث في َّالاصرار على المواصلة ، ولأقعدن لأعداء هذا الدين كل مرصد ولأناجزن من سل سيفه على شرع الله ،ولأعملن بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اترعون عن ذكر الفاجر اذكروه بما فيه حتى يحذره الناس ) ولن أترك مقالة لأحد يطعن فيها بدين الله تعالى او ينال فيها من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم او ازواجه او يطعن في تاريخ الاسلام المشرق ، ولن أترك الروافض يعيثون في هذا البلد فسادا ويشوهون عقائد الناس وينشرون بلائهم وطعنهم ما استطعت الى ذلك سبيلا ،
ولا اطلب العون من احد منكم انما اطلبه من الله وحده ،فان نصرني فانه بي لطيف ولطالما نصرني ورزقني وآواني ، وان هلكت دون ما اريده فانما هي شهادة القى بها ربي وهي ما ابتغيه فلم يبقى من طيبات الدنيا ما تتوق اليه نفسي وقد انعم الله علي حتى لم يعد شئ في نفسي تشتهيه ، ولا اسألكم اجرا ،ولست من فرسان البرلمانات ولا احب نفاق الانتخابات فمن كان عنده ما ينقض قولي بدليل شرعي فانا تبع له وقولي من بعدُ هو قوله ، ومن لم تعجبه طريقتي فليشمر عن ساعديه وانا نصيره بعد الله ،ومن اراد ان يطعن فلن اعبأ به ولن احاور اشباحا او نكرات ، وسأحاور كل من يحترم طريق الحوار الراقي والواضح والمهذب ،ومن خلال اسم معرف ومعلوم ، ....والله غالب على امره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .
منقول عن الكاتب رائد العمايرة
واقبلوا الاحترام
مواضيع مماثلة
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني