الفلسطيني ..هذا الجبار!
كنت أتحدث اليوم مع صاحب ومدير مركز جنين للثقافة والإبداع ـ الذي يحمل الماجستير الآن ـ عن تنسيق عقد دورة ترجمة في جنين في يوليو القادم، وقلت له أنني قد استأجر خلال الدورة شقة مع العائلة كسياحة أيضا، وسألني إن كنت أعرف جنين (ليعرفني بها حال قدومي)، قلت له نعم، كنت "أعتل" كتبي وأسوقها في عام 1994 لمكتبات جنين (وغيرها من المدن)، فرد قائلا: كنت في تلك الفترة أعمل في الجبس والباطون وأنا خريج جامعة النجاح.
أتحسر على أبناء شعبي المتعلمين والذين لا تتاح لهم فرصة في العمل فلسطينيا أو عربيا أو خارجيا، وإن أتيحت فهي غير متساوية، في حين أن هناك أشخاص في دول عربية يحملون الثانوية ويعملون كمدير عام ورئيس تنفيذي لأكبر الشركات!.
منقولة للفائدة
زينب عنبتاوي
» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
» وما غير الطبيعة من سِفر
» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
» طال ابتهال المصطفى
» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني