منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

نرحب بجميع زوار هذا المنتدى ونأمل أن يطيب لكم البقاء ويحدونا الفخر بانضمامكم لأسرتنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

نرحب بجميع زوار هذا المنتدى ونأمل أن يطيب لكم البقاء ويحدونا الفخر بانضمامكم لأسرتنا

منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

ملتقى أدبي يهتم بفنون الأدب العربي من شعر قديم ومعاصر ويحوي عدداً من التراجم والسير الأدبية والمقالات والقصص والروايات

بعد التحية على الزوار الراغبين بالإنضمام لهذا المنتدى التسجيل بأسمائهم الحقيقية أو ألقابهم أو أي اسم أدبي يليق بالمنتدى بعيداً عن أي أسماء تخل بسمعة المنتدى وتسيء إليه، وسوف تقوم إدارة المنتدى بالرقابة على الأسماء غير اللائقة أدبياً ثم حجبها ..... إدارة المنتدى

المواضيع الأخيرة

» ملحمة شعرية مهداة الى الشاعرة عائشة الفزاري / د. لطفي الياسيني
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالجمعة يونيو 28, 2019 8:55 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» د. ليلى عريقات نائب الرئيس ورئيسة تكريم الشهادات الفخرية والرئيسة الفخرية للمجلس
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالإثنين ديسمبر 03, 2018 12:25 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» اهداء ارتجالي الى عميدة الشعر المعاصر الاستاذة د. ليلى عريقات / د. لطفي الياسيني
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالسبت ديسمبر 01, 2018 9:05 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» خذ ومن عمري لعمرك .. مهداة لشيخ الشعراء المجاهدين لطفي الياسيني للشاعر حسين حرفوش
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالسبت ديسمبر 01, 2018 2:18 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» وما غير الطبيعة من سِفر
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:22 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» حمى الناس ..إهداء إلى أهالي الحولة
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:13 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» قصيدة معايدة الرؤساء العرب .. للشيخ عائض القرني
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:12 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» طال ابتهال المصطفى
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالخميس يوليو 11, 2013 6:11 pm من طرف الشاعر لطفي الياسيني

» من وحي السيول والفيضانات التي اجتاحت بيوتنا / د. لطفي الياسيني
القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Emptyالأربعاء يناير 09, 2013 4:02 am من طرف الشاعر لطفي الياسيني

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

    الشاعر لطفي الياسيني
    الشاعر لطفي الياسيني
    مشرف


    عدد المساهمات : 1812
    نقاط : 28404
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/04/2010
    العمر : 101
    الموقع : منتدى الشاعر لطفي الياسيني

    القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Empty رد: القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

    مُساهمة من طرف الشاعر لطفي الياسيني السبت أبريل 09, 2011 4:08 pm

    اقف اجلالا لعبق حروفكم وابحاركم في مكنونات


    الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث


    تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري


    لما سطرت اياديكم الطاهرات من حروف ذهبية


    دمتم بخير


    باحترام


    تلميذكم ابي مازن

    تفضلوا لزيارة مدونتي مشكورين


    http://lutfiyassini.maktoobblog.com/


    http://lutfiyassini.blogspot.com/

    avatar
    ملك الحمايدة


    عدد المساهمات : 42
    نقاط : 23974
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/04/2011

    القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني  Empty القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني

    مُساهمة من طرف ملك الحمايدة السبت أبريل 09, 2011 9:14 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    وبعد،،



    بينما كنت أتصفح مواقع الانترنت فوجئت بهذه القصيدة الدرية التي جمعت أسماء سور القرآن الكريم للشاعر الفحل حسن محمد نجيب صهيوني،،



    وحقيقة أذهلني أشد إذهال الطريقة التي نظمت بها، فكيف استطاع الشاعر أن يربط بين السور وبالترتيب على شكل قصصي، وما الوقت الذي استغرقه فيها، وكيف استطاع أن يقبس من كل سورة فحواها ليصوغه بطريقة سلسة مدهشة؟؟!! هذا ما أذهلني



    فلله دره من شاعر!!، وأنا أعتبر ما نظمه هذا من درر الشعر التي نفتقر إليها هذه الأيام، فما أحوجنا إلى شاعر مثل هذا الشاعر بغزارة اللفظ وجودة المعني وحسن الديباجة وحلاوة النظم.



    أدعو الله تعالى أن يمتعه بالحصة والعافية وأن نرى له قريباً ديواناً له



    إنه سميع قريب مجيب الدعاء



    أترككم الآن مع القصيدة التي اقتبستها من موقع رابطة أدباء الشام



    ولكم مني التحية



    قصيدة جمعت أسماء سور القرآن القرآن كاملة:






    بـاسـم الـذي قد أنزلت من iiعنده
    وأعـوذ بالله الـعـظـيـم
    iiبحفظه
    أمـا وبـعـد، أخـي تـلك
    iiقصيدة
    هـو ذاك فـرقـان الأنـام
    iiونهجهم
    مـتـحـديـاً فـي لفظه (فأتوا
    iiبه)
    فـتـبـارك الـرحـمن في
    iiتنزيله
    سـور طـوال والـمـثـاني
    iiتلوها
    أولاهـا (فـاتـحة) الكتاب
    iiتنزلت
    أعـظِـم بها من سورة أحصت
    iiبها
    وبـسـورة (الـبقرهْ) ابتدت
    iiآياتُها
    شـرعـت لنا جلَّ الفرائض
    iiمطلقاً
    و(بـآلِ عـمرانَ)الدورسُ مشت
    iiبها
    فـهـمـا الـفضاء لَذِكْرِنا وَسِعَا
    iiبه
    ولـهـنّ مـا قَـسَمَ الكتاب
    iiنساؤنا
    مـا جـارَ فـي حقٍ لهنّ وما
    iiقضى
    ولـنـا الـقَـوامة في الحياة
    iiسبيلُها
    و(الـمـائـدةْ) اجْـتثّتْ مُحَلّلَ
    iiأُكْلنا
    وعـن الورى وضعتْ خبائث
    iiأُكلهم
    والـبُـهْـمُ (فالأنعامُ) فُصِّل
    iiحكمُها
    وبـهـا الـرَكوبُ مطيّةً،
    iiولصوفها
    وبـسـورة (الأعرافِ) يحكي
    iiربنا
    قـيـل ادخلوا(لم يغنِ عنكم
    iiجمعكم)
    يـا مـن له (الأنفالُ) حين
    iiتساءلوا
    لـبـيـه تِـبـراءَ (البراءةِ)
    iiمَطلَعاً
    قـد كـان فيها ما قضى(سيحوا
    iiبها)
    لـبـيـه (يـونسَ) قومَه إن
    iiآمنوا
    لـبـيـه (هودَ) ومن خلا من
    iiإثره
    هـم تـلـك عـادٌ قـد عَتَوْا بِعُتلِّهم
    لـبـيـه (يوسفَ) حلمُه عن
    iiإخوة
    حـتـى إذا ألْـقوه في الجُبِّ
    iiالذي
    جـاء الـبـشـير له فخرّوا
    iiسُجّداً
    يـا مـن تـسبحه السماء وما حوت
    ويـسـبـح (الرعدُ) العظيم
    iiبحمده
    واقـرأ ب(إبـراهـيمَ) حسن
    iiدعائه
    فـاجـعـلْـه بَـلَـداً آمناً في
    iiحِلِّه
    و(الـحِـجْرُ) إن تُلِيت فهُم
    iiأصحابها
    فاصطصبحوا في صَيْحةٍ أخذت
    iiبهم
    و(الـنـحلُ) سبحان الذي صفّى
    iiبه
    فـاشـهـدْ له الرحمنُ أحسنَ
    iiخالق
    إنْ كـان فـي إعـجـازه آيٌ لـه
    سـبـحـان من أسرى بها حدثاً
    iiله
    وأنـام أهـل (الكهفِ) في غارٍ
    iiلهم
    وعـن الأُلـى حَدّتْ ب(مريمَ)
    iiنفخَه
    فـجـرى لـها عيسى النبيُّ بلا
    iiأبٍ
    وإذا اصـطـفـى (طه) فحكمته
    iiبه
    هـو أسـوةٌ و(الأنـبـيـاءُ)
    iiتحفّه
    أكـرِم بـهـم!! رُسلَ الإله
    iiوصفِوه
    و(الـحـجُّ) لـلـبيت العتيق
    iiسبيلُه
    هـو ذاك فـرضٌ قـائم أعظِم
    iiبه!!
    وإذا سُـئـلـتَ عن الفلاح
    iiوأجرِه
    أحـصـاهـمُ الله الـعـلـيمُ
    iiبآيِها
    فـلـه الـثـنـا و(النورُ) تشهد
    iiأنه
    هـو مـنـزلُ (الفرقانِ) في
    iiأحكامه
    لا مـن كـلام الإنس ما عَجِزوا
    iiبه
    فـانـظـرْ لـه واعـجَبْ له ببيانه
    مـا ضـاق إحـصـاءً لـه
    iiبكبيرةٍ
    وبـه مـن الـسِـيَرِ العِتاق
    iiمدارجاً
    أمـماً مضت
    iiوتعيدها(القصصُ)التي
    ذهـبـوا مـع الأزمان لا تدري لهم
    فـكـفـى بـه مـتـحدياً في
    iiآيِه
    أن شُـبِّـهـوا ب(العنكبوتِ)
    iiوبيتِها
    فـي (الـرومِ) يستبق الزمان بعلمه
    وبـآيـه (لـقـمـانُ) أُوتى
    iiحكمةً
    وإذا تـلـوت (السجدهْ) من آيٍ
    iiبها
    صـدقـاً له (الأحزابَ) أبلغَ
    iiناطق
    فـهـم الـرجالُ الصادقون
    iiتعاهدوا
    لا مـعـرضـين كما طغتْ(سَبَأٌ)ولا
    فـي حـالها العَرِمُ الخرابَ مشى
    iiبه
    يـا مـن دُعيتَ ب(فاطرٍ)في
    iiسورة
    أرسـلـتَ (يسنَ) الهدى، أكرِم
    iiبه!!
    و(الـصـافّـات) بـصفِّها أرسلتها
    لـبـيـه (صٌ) فـي الـدجى
    iiآنائِه
    ولـه مـن (الـزُمَرِ) القضاءُ بعدله
    هـو (غـافـرُ) الذنب الحليمُ
    iiبحلمه
    بـكـتـابـه قـد فُـصِّـلتْ آياته
    نـهـجٌ قـويـم لـلأنـام فسرْ
    iiبه
    فـكـأنـما و(الزخرفُ) ازدانت به
    وكـأنـمـا فـيها (الدخانُ)
    iiعجائباً
    عـمّـا حـكـته (الجاثيهْ) فالزم
    iiبه
    وانـظـر لـها(الأحقافُ)في نُذُر لها
    فـأتـاهـمُو مما رأوا من
    iiعارضٍ
    أفَـلَـم يـسيروا في الدنا
    iiفلينظروا
    مـن قـبـلـهم بادوا بِعَاقِب
    iiأمرهم
    الـهـاديِ الأمـيِّ رحـمـةِ
    iiربـه
    فـعـلـيـه صلوات الإله وزِدْ
    iiبها
    ولـقـدرِه (الحجراتُ) أعظمُ
    iiشاهد
    فـاقـرأ بـها (لا ترفعوا
    iiأصواتكم)
    واعـصِـمْ بها (قٌ) حديثَ
    iiمجالسٍ
    وقـل الـرقيبَ على امرئ، فهُنا
    iiبه
    و(الـذاريـاتِ) بما حوت فاقرأ
    iiبها
    وكـذا فـفي (الطورِ)الجنائنُ
    iiهُيِّأت
    وبـسـورة (الـقـمرِ) انشقاقٌ بَيِّنٌ
    لـلـخـالـق (الرحمنِ) تسبيحٌ
    iiبما
    هـي فـي وصوف(الواقعهْ)دَلَلٌ
    iiله
    ومـن(الـمجادلةِ)استقِ الحكمَ
    iiالجلي
    و(الـحـشـرُ) فارقةُ المآب
    iiومثلها
    و(الـصـفُّ) جـامعةُ البيانِ
    iiبلاغِه
    وبـه مـن الـسور اجتبى في
    iiلفظه
    وبـهـا (الـتـغابنُ) يومَ جمعٍ
    iiبائنٍ
    وبـهـا (الطلاقُ) وما به من
    iiحكمه
    فـتـبـارك الـرحـمن في
    iiتنزيله
    فـاكـتب به ما (الحاقّةُ)اقتربت
    iiبه
    و(بِـنوحَ)فاسأل كم قضى في
    iiعمره
    وبـسـورة (الـجنِّ) الرشادُ
    iiسبيلُه
    وهـو الـهـدى برسوله في
    iiقوله:
    أو رَوْعِـه (الـمـدَّثِّر) انطلقتْ
    iiبه
    فـاتـبـع له واجنَبْ به يوماً
    iiتَرى
    فـي بـعـثِه (الإنسانِ) ساعة
    iiنشره
    و(الـمـرسلاتُ) بما أتتْ صدقاً
    iiله
    وشـهـيـده (الـنبأُ) العظيم
    iiومثلُها
    واشـهـدْ بـها (عَبَسَ) الشهادةَ
    iiآيُها
    يـومـاً به (التكويرُ) وصفُ
    iiمشاهدٍ
    فـادرأ بنفسِك عن شَفَا جُرُفٍ
    iiهوى
    واذكـرْ بـآي (مـطـفِّـفينَ)
    iiمآلَهم
    و(الإنـشـقـاقُ) كذا إذا انشقَّتْ
    iiبها
    و(الـطـارقُ) القَسَمُ النذير
    iiفَصالُها
    واشـهـدْ بـآي (الغاشيهْ) عِظماً
    iiله
    وخـذِ العظات
    iiبسورة(الفجرِ)انطوت
    والـحِـلُّ ب(الـبلدِ) العتيقِ
    iiشغافه
    و(الشمسِ)وضُحاها ضُحىً من نوره
    وبـهـا(الضُحى) في آيها أسلى بها
    هـي لـلـرسول المصطفى فيما
    iiبه
    أوَلـيـسَ أحـكـمَ حاكم شهدت
    iiبه
    وبـعـلـمه أولم ترَ (العلقَ)
    iiابتدت
    و(الـقَـدرُ) لـيـلـتُها تَنَزُّلُ
    iiأمرِه
    و(الـبـيِّـنـهْ) تـبـيانُها كتب بها
    واعـمـلْ بـآيِ (الزلزلهْ) عملاً
    iiترَ
    أفـمـا تـرى ب(العادياتِ)
    iiقضاءَه
    فـاجـهَـدْ لـيـومٍ أن تقوم به
    iiغداً
    ولـتـعتبرْ من سورة
    ii(العصر)التي
    وخـذ اتـعـاظاً آيَها (الهُمَزَه)
    iiولا
    قـد كـان قـبلَك كبرُهم أودى
    iiبهم
    وإذا تـلـوتَ(قريشَ)قل حسبي
    iiبها
    ولـنـا و(لـلماعونِ) ما جاءت بها
    و(الـكـوثـرُ) المرجوُّ ذلك
    iiحوضه
    وعـد مـن الـديَّـان لا ريـبٌ
    iiبه
    و(الـنـصـرُ) شاهدةٌ له في
    iiوعده
    واعـصـمْ يداً من سورةِ(المسدِ)التي
    هـي (تـبَّـتُ) ابـتدأت بها
    iiآياتها
    وتـذكَّـر (الإخـلاصَ) وافهمْ
    iiآيَها
    وب(قـلْ أعـوذُ)فـسورتان هما
    iiلنا
    هـذي هـي الـسـورُ التي أتممتُها
    إنْ كـنـتُ أبـغي بالقصيدِ
    iiنظمتُه
    ودعـاؤنـا تـلـك الصلاةُ
    iiومثلُها















































































































































    سـور الـكتاب على نواصي iiعبده
    مـن شـر فـتـنـة غاسق أو نفثه
    جـمـعـت بها سور الكتاب
    iiبحوله
    مـنـظـومـة فيما حوى في
    iiفحوه
    أو سـورة أو آيـة مـن
    iiمـثـلـه
    وتـقـدسـت أسـمـاؤه فـي
    iiآيِِه
    ومـئـيـنـها قد فصلت سوراً
    iiبه
    أمّـاً لـه تـبـيـانـهـا وَضَحٌ
    iiبه
    (إيـاك نـعـبدُ) ما دعا في
    iiشرعه
    إعـجـازُهـا في أحرف من
    iiغيبه
    ومـقـيـداً بِـشَـراح صفوة
    iiخلقه
    أحـكـامـهـا اكتملت بوافِرِ
    iiفضله
    والـزهْـرَوانِ مـن الـكتاب بزَينِه
    تـبـيـانُ ما تقضي (النساءُ)
    iiبعدله
    فـي قِـسـمـةٍ ضِيزى لهنّ
    iiبقِسْمِه
    سَـكَـنُ لـنـا، نِعْمَ المطاب
    iiبِسُكنِه
    لـلـطـيـبـيـاتِ لذائذاً من
    iiأُكْله
    مـا سـاءَ عـبـداً أو يجرُّ
    iiلِضرِّه
    لـشـحـومـها ولحومها في
    iiفحوه
    دفءٌ لـنـا ومـنـافـعٌ كانت
    iiبه
    عـن حـال من ظلوا اقتضاءةَ
    iiأمره
    تـلـك الجنانَ، فقد قضى في
    iiحكمه
    كـانـت لـه فـيما قضى
    iiورسولِه
    مـن غـيـر بَـسْمَلةٍ تُسجّى
    iiباسمه
    وأَذانُـه صَـدَقـا لـه فـي وعـده
    مـا كـان كَـشْفاً عنهمو من
    iiخزيه
    فـي حـالـه حـالُ الذي من
    iiقبله
    واسـتـكـبروا في رِيعهم وعَثَوْا به
    كـادوا الـمسيءَ بما رمى من سَوْئِه
    غـيـبـاتـه تـحـكي بما أُلقى به
    مِـن بـعـد مـا كادوا له
    iiبقميصه
    والأرض مـن فـيـهـا بِعَالي
    iiجَدّه
    والـبـرق فـيـما يحتويه
    iiبضوئه
    فـي آيِِـهـا مـمـا دعـاه
    iiلنسله
    واجْـنُـبْ بَنِيه من الضلالة
    iiواحْمِه
    قـد كـذّبـوا رُسُـلَ الإلـه
    iiوآيِـه
    والله يـقـضـي لا مَـرَدَّ
    iiلـحكمه
    مـن شـهـده كـان الشفاءُ بما
    iiبه
    واشـهـد يـقـيناً لا شريكَ
    iiبمُلكه
    كـانـت لـه (الإسراءُ) إحدى
    iiآيه
    فـي لـيـلـة الإسـراء تلك
    iiبعبده
    لَـسـنـيـنَ عَدَداً في الرقِيمِ
    iiبحَوله
    مـا أحـصنتْ فَرْجاً لها من
    iiرُوحه
    ومـكـلِّـمٍ لـلـنـاس وهو
    iiبمهده
    مـا ضـلَّ مـتّـبِـعٌ له في
    iiهديه
    مـثـلَ الكواكب قد سَرَت من
    iiحوله
    والـمـصـطـفِينَ من الأنام
    iiلخلقه
    مـا اسـطـاع ذو سَـعَةٍ إليه
    iiبِمَلكه
    بـشـعـائـرٍ مِيزت به في
    iiفَرضه
    ف(الـمـؤمنونَ)من الورى من أهله
    بـكـتـابـه فـي سـورةٍ تُلِيتْ به
    نـورُ الـسـما والأرضِ جلَّ
    iiبنوره
    يُـلـقـى على خير الورى وحياً
    iiبه
    أو مـن فَـمِ (الـشعراءِ) كان بلفظه
    فـي (الـنملِ) إعجازاً له في
    iiوصفه
    أو مـثـلِـه بـصـغيرة دُرجت به
    يـحـكـي بـها كلاً له في
    iiعَصْره
    يـطـوي بـها تأريخها في
    iiصَفحِه
    غـيـرَ الـذي يُـحكى به في
    iiذِكره
    مـن كـان مجترحَ الهوى من
    iiكِبره
    وَهِـنِ الأسـاس تـداعياً من ضعفه
    والـرومُ قـد غُـلبت، كذا في
    iiغيبه
    فـاقـرأ لـه تـلـك المواعظ لابنه
    فـاسـجـد لـه ما مَنَّ فيه
    iiبفضله
    عـن وعـده مـا كان منه
    iiبنصره
    مـسـتـمـسكين مِن الوثاق
    iiبعهده
    مـتـحـدرين إلى الشفا من
    iiجُرْفه
    لـجـنـانـهـا مما جنى في
    iiسَيْله
    بـالـحَـمْـدِ مَطلعُ آيِها في
    iiفَطرِه
    فـهـو الـنـذير، هو البشير
    iiبهديه
    والـزاجـرات وما قضت في زجره
    فـيـهـا وأطـرافِ الـنهار
    iiبذكره
    مـا لـلـفـريـقين المساقُ
    iiبأمره
    عـن عـبـده هـذا المسيء
    iiبذنبه
    فـي (فُـصِّـلتْ) عربيُّه في
    iiلفظه
    والأمـر ب(الـشورى)أساساً خذ
    iiبه
    فـيـمـا حـبـا كالعِقد زِين
    iiبدُرِّه
    فـدُخـانـهـا تحكي السماء بما به
    واعـمـل لـنفسك صالحاً واغنمْ به
    مـن قـد خـلوا ممن دُعُوا
    iiبنذيره
    فـي صَـيْـبه ريحٌ عَتَتْ تَذري
    iiبه
    حُـكْـمَ الـمـعقِّب، لا مَردَّ
    iiلحكمه
    فـاقـرأ لـهـم ب (محمدٍ) آيٍ
    iiبه
    وشـفـيـعِـنـا يوم الحساب
    iiبإذنه
    مـا كـان يـومُ (الفتحِ) فاتحَ
    iiنصره
    شـهِـدتْ لـه آيـاتـهـا في
    iiقدره
    واقـرأ بـها(لا تجهروا) تعرِفْ
    iiبه
    مـا كان من خوض الحديث وسَوْئه
    مُـتـلـقِّـيـان لما اجتراح
    iiبِلَسْنه
    (فِـرّوا إلـى الله) الـعـظيم وجنته
    و(الـنـجـمِ) فـيـها ما أراه
    iiلعبده
    بـدلالـة الإعـجـاز فـيـه
    iiبِبَدره
    كـانـت لـه آلاؤه فـي
    iiكـونـه
    وبـهـا (الـحديدُ) وما به من بأسه
    وادرأ بـه ذاك (الـظِـهار)
    iiلقبحه
    فـي(الـمُـمتَحَنْ) منظومة تُلِيتْ
    iiبه
    ك(الـجـمـعةِ) انتثرت فكنّ
    iiكدرّه
    ك(مـنـافقون)بما جرت في
    iiوصفه
    فـارقَـبْ لـه يـوماً ولات
    iiمجيئه
    وكـذا بـهـا (التحريمُ) ما في
    iiشأنه
    فـي(المُلْكِ) و(القلمِ)الجرير
    iiبسطره
    واكـتـب به
    iiعَرْجَ(المعارجِ)باسمه
    بـدعـائـه مـن قد طَغوا من قومه
    لـمـن ارتضى منه الهدى في
    iiقلبه
    (يـا أيـهـا (المزمِّلُ)) اقترنت
    iiبه
    (قـمْ أنـذرِ)الأمـرُ انقضى من
    iiربه
    فـيـه (القيامةُ) ما حكت من
    iiهَوْله
    مـن بـعد ما جُمعت أضالعُ
    iiعظمه
    مـيـعـاده سـبـحـانه في
    iiوعده
    فـي (الـنـازعاتِ) لآيةٌ في
    iiشأنه
    تـحـكـي كـما أخواتُها تحكي
    iiبه
    و(الإنـفطارُ) إذا السما انفطرتْ
    iiبه
    واعـصِـمْ لسانَك ما جرى من لَسْنِه
    (ويـلٌ لـهـم) بَدأت بما نزلتْ
    iiبه
    ذاتُ (الـبروجِ) وأرضُها من قَبْضِه
    فـاشـهدْ له (الأعلى) بما في
    iiفَصله
    فـي قَـدره مـتـبـارَكاً في
    iiخَلقه
    في النفس عُقباها الرضى رضيتْ به
    مَـسـعَى الفؤادِ بما هوى في
    iiسعيه
    و(الـلـيـلِ) إذ يـغشى كذا سرٌ
    iiبه
    تـبـيـانُـه نُـزُلاً بـه في
    iiسَلْوه
    وكـذا هـي(الـشرْحُ)الشَراحُ لأنُسه
    فـي(الـتينِ)ما شهدتْ له في حكمه؟
    فـي آيِـها (اقرأ) ما أتاك
    iiبِوَحيه؟؟
    فـيـهـا الـسـلامُ منزَّل من
    iiعنده
    صـحـفٌ مـطـهَّـرةٌ بِقَيِّم
    iiذكرِه
    مـثـقـالَـه بـالـخير أو شرٍ
    iiبه
    و(الـقـارعهْ)إنْ يقضِ ما يقضي
    iiبه
    ألـهـاك عـنـه من (التكاثرِ)
    iiمُلهِِه
    ألـفـى بـها الإنسان ما في
    iiخسره
    تـغـفـلْ بمالك عن رضىً لم
    iiتبغِه
    فـاقـرأ بـآي (الفيلِ) ما جُعلوا
    iiبه
    إيـلافُـهـا مـن طُـعـمه أو
    iiأمنه
    (أرَأيـتَ) بـالـويـل اجتنابَ
    iiمآله
    تـهـوى إلـيـه النفسُ سُقيا
    iiنهره
    آيـاتُـه صِـدقٌ لـه فـي وعـده
    فـبـهـا فـسـبِّحْ من أتاك
    iiبنصره
    ذُكـرتْ بـهـا من أُنزلت في
    iiلعنِه
    ثـم انـتـهـتْ مَسَداً بها في
    iiلفظه
    فـهـي الـعـقيدة فحوُها في
    iiقوله
    فـي(الـناسِ)و(الفَلَقٍ)الأمانُ فَعُذْ
    iiبه
    يُـسـراً مـن الله الـكـريمِ
    iiومنِّه
    فـلـه رجـائـي كـلُـه أدعو
    iiبه
    ذاك الـسـلامُ على الحبيب وصحبه




    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ملك الحمايده

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 2:55 pm