حق على كل فتاة عربية أن تقبل رأس الشاعر حسن محمد نجيب صهيوني وأنا أبداً بذلك / بقلم لينا النسور

بينما كنت أتصفح إحدى صفحات الانترنت، طالعني المقال التالي عن موقع دنيا الرأي:
صعقنا الشاعر القدير حسن محمد نجيب صهيوني بقصيدته الهجائية على ادعاء ذاك المسخ اليهودي الذي ادعى بان الفتاة العربية مثل الحذاء ... فلم ينهد له غير هذا الشاعر الذي مدحته قناة الحقيقة الدولية وأثنت كل ثناء على قصيدته.

والله يا شاعر لأعترف لك أنها فاضت دموعي حينما أجد شاعراً يدافع بكل ما أوتي من فصاحة التعبير وبلاغة البليغ أن يرد على ذلك السفيه.

إنني أشهد الجميع، أن قبلت رأسك غائباً، وليتني أقبله حاضراً

أنا أرجوك بحق مولى الرجاء أن تفيض علينا كل يوم من قصائدك العصماء هذه، بعيداً عن سفاسف الشعيراء المحدثين، وشقاوة البليغاء البليهين.

قد نطقت بالحق، فصدقت
وقلت الفصاحة، فأجدت

فلا حرمنا ولا رحمت أمتنا من كفاءتك الشعرية وجزالتك اللفظية هذه.

دعوتي للعلي القدير أن نراك أمام أعيننا وفي وسائل الإعلام المرئيو والمسموعة فأنت كما قالت عنك أحداهن: لكل زمان أمير ... وامير زماننا بالشعر أنت

ونحن جميعاً نهديك كل احترامنا ومؤازرتنا وتقديرنا

لينا النسور - ختام المبيضين- أحلام المجالي - عبير رجائي

وهذا هو الرابط
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-178630.html

ندعو الله للشاعر حسن محمد نجيب صهيوني بالسير في خطاه كما عهدناه
وتقبلوا شكري وامتناني
أخوكم: مأمون صدقي