هو وهي (جديد)

الاخوه الاعزاء
شكرا لمروركم
المقطع الثاني تم اقتباسه من المنتدى وهو مشاركه من الفاضله منى
وهو من رواية غاده السمان فاحببت ان اكتب بروح غاده السمان
مع الشكر الجدزيل

كم رائع أنت يا ابن الشمايل الجميلة

شكرا لك

أبدعت بمنتهى التصوير وبراعة الوصف

قصة قصيرة جميلة ومعبرة ومؤدية للغرض القصصي بكل براعة

أحسنت قولاً وقصاً أستاذ محمود

بوركت

وشكرا لمجهودك الطيب الذي يثرينا كل يوم

تحياتي لك

هو :لا تفزعي ، لقد كان يوما قاسيا ذلك الذي وقفنا فيه على حافة القرار.

قبلها كنت قد فرغت من دق طبول الانتظار، لالعن النوافذ المغلقة وأقول أحبك بحقد على الظلام


لماذا احتجت كل هذا العمر لاقذف الابواب المطرزة بالعتمه دون ان نسمح لجسدينا ان يتشربا بقايا خيوط الشمس الهاربة من دفئ الصقيع..

حينها قلت أحبك وانا الملم بقايا جسدي المتناثر فوق صفحة وجهك ويملئ عينيك ........

عليك ان تراجعي كل انكسارتك وخسارتك لتعرفي كم احببتك


هي :سأفكر بتلك اللحظة
المضيئة...حين وقفنا ( اقتباس من تعليق منى )
في الظلمة على شرفة القرار
وقلت لي بحقد: أحبك
سأتذكر صوتك وسيجيء الموت عذبا ويضمني كرحم الفرح المنسي..وسأهمس
بحقد مشابه: آه كم أحببتك"







هي : لا تسلني بمن التقيت،فكل وجه يطالعني
يعذبني لأنه ليس وجهك..وجهك الذي أحمله فوق صفحة عيني كالخطيئة يعذبني..واعجز عن
محوه